|
<font size"5" face="Arial">ابنتُ صخرٍ تلكما الباكيهْ=لا باكيَ اللّيْلَة َ إلاّ هِيَهْ |
اودى ابُو حسَّانَ واحسرتاوكانَ صَخْرٌ مَلِكَ العالِيَهْ |
وَيْلايَ! ماط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ُرْحَمُ وَيْلاً لِيَهْ،اذْ رفعَ الصَّوتَ النَّدى الناعيهْ |
كَذّبْتُ بالحَقّ وقد رابَنيحتَّى علتْ ابياتنا الواعيهْ |
بالسّيّدِ الحُلْوِ الأميِ الّذييَعْصِمنا في السّنَة ِ الغادِيَهْ |
لكِنّ بَعْضَ القَوْمِ هَيّابَة ٌفي القوْمِ لا تَغبِطهُ البادِيَهْ |
لا يَنْطِقُ العُرْفَ ولا يَلْحَنُم العزفُ ولا ينفدُ بالغازيهْ |
انْ تنصبِ القدرُ لدى بيتهِفغَيْرُها يَحْتَضِرُ الجادِيَهْ |
لكنْ اخي اروعُ ذو مرَّة ٍمِنْ مِثْلِهِ تَسْتَرْفِدُ الباغِيَهْ |
لا يَنْطِقُ النُّكْرَ لدى حُرّة ٍيبتارُ خالي الهمّ في الغاويهْ |
انَّ اخي ليسَ بترعيَّة ٍنكسِ هواءِ القلبِ ذي ماشيهْ |
عَطّافُهُط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬بيَضُ ذو رَوْنَقٍكالرَّجعِ في المدجنة ِ السَّاريهْ |
فَوْقَ حَثيثِ الشدّ ذو مَيْعَة ٍيَقْدُمُط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ُولى العُصَبِ الماضيَهْ |
لا خَيرَ في عَيشٍ وإنْ سَرّناوالدَّهرُ لا تبقى لهُ باقيهْ |
كلُّ امرىء ٍ مرَّ بهِ اهلهُسوْفَ يُرَى يَوْماً على ناحِيَهْ |
يا مَنْ يَرَى مِنْ قَوْمِنا فارِساًفي الخَيْلِ إذْ تَعْدو بِهِ الضّافِيَهْ |
تحتَكَ كَبْداءٌ كُمَيْتٌ كَماط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ُدْرِجَ ثَوْبُ اليُمْنَة ِ الطّاوِيَهْ |
اذْ لحقتْ منْ خلفها تدَّعيمثلَ سَوَامِ الرّجُلِ العادِيَهْ |
يَكْفَأها بالطّعْنِ فيها كَماثَلّمَ باقي جَبْوَة الحابِيَهْ |
تهوي اذا ارسلنَ منْ منهلٍمثلَ عُقابِ الدُّجْنَة ِ الدّاجِيَهْ |
عارضُ سحماءَ ردينَّية ٍكالنّارِ فيهاط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬لَة ٌ ماضِيَهْ |
اشربها القينُ لدى سنّهافصارَ فيها الحمة َ القاضيهْ |
انَّى لنا اذْ فاتنا مثلهُللخيلِ اذْ جالتْ وللعاديهْ |
أُقْسِمُ لا يَقْعُدُ في بَلْدَة ٍنائِيَة ٍ عَنْط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬هْلِهِ قاصِيَهْ |
فأقْصَدُ السّيرِ على وَجْهِهِلمْ ينههُ النَّاهي ولا النَّاهيهْ </font> |
|