|
<font size"5" face="Arial">أودت فعالكِ ياط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬سما بأحشائي= وا حيرتي بينط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬فعال وأسماء |
ان كان قلبك صخراً من قساوته فانط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬رفَ المعنىط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬رفُ خنساء |
ويحَ المعنى الذيط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ضرمت باطنه ما ذا يكابد منط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬هوالِط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬هواء |
قامت قيامة قلبي في هواكِ فان أسكت فقد شهدت بالسقمِط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬عضائي |
وقد بكى ليَ حتى الروضَ فاعتبروا كم مقلة ٍ لشقيق الغصن رمداء |
وأمرضتني جفون منكِ قد مرضتْ فكانط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬يبَ من نجح الدوا دائي |
يا صاحبيط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬â€کط·آ¢ط¢آ¬قلاّ من ملامكما ولا تزيدا بهذا اللوم اغرائي |
هذي الرياضُ عن الأزهار باسمةٌ كما تبسم عجباً ثغر لمياء |
والأرض ناطقة ٌ عن صنع بارئها الى الورى وعجيبٌ نطقُ خرساء |
فما يصدكما والحالُ داعية ٌ عن شربِ فاقعة ٍ للهمّ صفراء |
راحاً غريتُ برياها ومشربها حتى انتصبت اليها نصب اغراء |
من الكميت التي تجري بصاحبها جري الرهان الى غايات سرَّاء |
سكراًط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬حيطتط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬باريقُ المدام به فرجعت صوتَ تمتامٍ وفأفاء |
من كفّط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬غيد يحسوها مقهقهة َ كما تأوّد غصنٌ تحت ورقاء |
حسبي من الله غفرٌ للذنوب ومن جدوى المؤيد تجديدٌ لنعمائي |
ملك يطوق بالإحسان وفد رجا وبالظبا والعوالي وفد هيجاء |
ذا بالنضار وهذا بالحديد فما ينفكّط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬سرَط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬حبابٍ وأعداء |
داع لجودِ يدٍ بيضاء ما برحت تقضي على كل صفراءٍ وبيضاء |
يدافع النكباتِ الموعداتِ لنا حتى الرياح فما تسري بنكباء |
ويوقد الله نوراً من سعادته فكيف يطمع حسادٌ بإطفاء |
لو جاورتط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬â€کط·آ¢ط¢آ¬ل ذبيانٍ حماهُ لما ذموا العواقبَ من حالاتِ غبراء |
ولو حمى حملَ الأبراجِ دع حملاً يومَ الهباءة لمْ يقصد بدهياء |
ولو رجا المشتري ادراكَ غايته لدافعته عصاً في كف جوزاء |
مازال يرفع إسماعيلُ بيت على ً حتى استوت غايتا نسل وآباء |
مصرّفُ الفكر في حبّ العلوم فما يشفى بسعدي ولا يروى بظمياء |
له بدائع لفظ صاحبت كرماً كأنهن نجومٌ ذاتُط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬â€کط·آ¢ط¢آ¬نواء |
وأنملٌ في الوغى والسلم كاتبة ٌ إما بأسمرَ نضوٍط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬â€کط·آ¢ط¢آ¬و بسمراء |
تكفلت كل عام سحبُ راحته عن البرية إشباعي وإروائي |
فماط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬بالي اذا استكثرت عائلة ً فقد كفى همّ إصباحي وإمسائي |
نظمتُ ديوانَ شعر فيه واتخذت عليّ كتابه ديوان إعطاء |
وعادَ قولُ البرايا عبدُ دولتهِ أشهى وأشهرَط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬لقابي وأسمائي |
محرَّر اللفظ لكن غرّط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬â€کط·آ¢ط¢آ¬نعمهِ قد صيرتني من بعض الأرقاء |
أعطي الزكاة َ وقدماً كنتُط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬خذها يا قرب ما بين اقتاري وإثرائي |
شكراً لوجناء سارتْ بي إلى ملكٍ لولاهُ لم يطو نظمي سمعة َ الطائي |
عالٍ عن الوصفِ إلاط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬نط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬نعمهُ لجبر قلبي تلقاني بإصغاء |
ياجابرَ القلبِ خذها مدحة سلمتْ فبيتُ حاسدهاط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬â€کط·آ¢ط¢آ¬ولى بإقواء |
مشت على مستحب الهمز مصمية ًنبالها كلَّ هماز ومشاء |
بيوت نظم هي الجناتُ معجبة كأن في كل بيتِ وجهَ حوراء</font> |
|