إنَّ الدعاء الحارَّ يأتي مع الألمِ ، والتسبيحَ الصادقَ يصاحبُ الألَمَ ، وتألُّم الطالبِ زَمَنَ التحصيلِ وحمْله لأعباءِ الطلبِ يُثمرُ عالماً جَهْبَذاً ، لأنهُ احترق في البدايةِ فأشرق في النهايةِ
حورية البحر
اشكرك على الطرح الراائع
وبكل صدق اعجبني طرحك وتمعنت في قراته
سلمت لنا يمنااك على ما كتبتي
وتقبلي مروري واعجاابي