
يكفي صاحبنا مجدا
أن تكتب فيه هذه الدرر
بشكوى وعتبى وقطع
تزين بأحلى حلل
إن وصل ... ما أسعده بطعم اللقاء
ويكفيه حرفك هنا .. إن لم يصل
جمع الحسن بجانبيه
حلو الكلام وحديث المقل
فيبقى الانتظار
وتصبر على الشوق برذاذ الأمل
سيأتي الربيع لحورية الرافدين
ترددت كثيرا في تدوين حرفي بجوار رائعتك
خشية أن أخدش جمالها وأعكر صفوها
اتشرف بأن أكون أول من يلامس سطورها
تقبلي تحياتي وتقبلي مروري