أسعدكم الله

الإعلام يسمى بالسلطة الرابعة

ولكنه في بعض الدول او المنظمات او حتى المؤسسات والشركات

وظف بطرقة خاطئية للتظليل والتزييف الأمر الذي أفقده كثيرا من مصداقيته

وبالرغم من تفجر عصر المعلومات فلا يزال البعض قابع في قوقعته القديمة

وكأنه يسير بعكس اتجاه الرياح ودورة الزمن

فالمعلومة اليوم صارت سريعة وسهلة ومدعومة بالصوت والصورة

الأمر الذي يستوجب مسايرة العصر بكل وضوح فلا مجال للتزييف او التكتم او الانكار

يجب أن يكشف القناع لتظهر الأمور كما هي وبدون لوي لأعناق الحقائق

المهم اليكم هذه الأبيات المختصرة في هذا المجال