لا صار ما أنتي لحس العاشق تراعي
سدي لباب الرجا وإعلي له أسـوارك
خليه يفهـم حلومـه مالهـا داعـي
عديه واحـد مـن ضيوفـك وزوارك
خلي حلومه تموت وما لهـا ناعـي
دام الهوى في فؤادك معلن إعسـارك
قد نطمح بالكثير ويأتينا خلاف ذلك فيكون ارقى حالات الوجع
وإن نسينا .. فما النسيان إلا موت مؤقت لعادة التذكر
استاذي بن هليل : عاطر التحايا
صح نبضك والقلم