الموت لا طاحت عيونك على شـي قريـب مـن كفـك وفـي كـف غيـرك
مثل السحاب الممتلي فالسمـا مـي ترجـيـه لـكـنـك تـمــوت ابهـجـيـرك
كـن المنايـا تقبـل اشــوي ٍ اشــوي والـعـيـس حـاديـهـا تـعــدا بـعـيـرك
ياسيـدي بـي صرخـة ٍفيـنـي اهـنـي ماكنـهـا الا هــي نهـايـة مـصـيـرك