__________________

مصير الي زعل من غير سبه
مصيره يرجـع ابـلـيـا سـبـآيـب
أنـا مـا أخطيـت فـي حق الـمحبين
و لا قصرت فـي حق الحـبا يــب
على ما كنت أشوف كـنـت أحـبه
مـشيـت لـعيـونـه دروبن صعايـب
و إذا الله ما يـوفـقني فـي دربـــه
عـن درب الــهــوا مـا نيـب تــآيـب