لكننا سنعدكم بأن الطهر آية لن تفارق مسارح الخيلاء
فكونوا ما شئتم..
ودعونا نكون السطر الذي نشاء
فلنا أمل بأن تعانقكم يوما رحمة من السماء
لله درك من كاتبة تبدأين من حيث ينتهي الاخرين
قرات مقالك مرة تلو الاخرى متعجبا فيما يحويه من معاني واللفاظ
كانهن الدرر المنظومة والاخيلة الموسومة
يكسوها الجمال
ويكمن في ذاتها السمو والكمال
ويختبئ خلف جدارنها الهيبة والجلال
ويرواد القارئ حولها الف سؤال وسؤال
كيف تستطيعين -بجدارة- صياغة المقال
فهنيئا لقلمك بك لا هنيئا لك بقلمك
كنت للقلم غيث السماء ، ونبض العطاء ، ومثال الوفاء
ما ان يتوقف احدنا والياس يحطم قلبه حتى يجد قلمك مبعثا للامل والتفاؤل ودافعا للمضي قدما متحديا كل الصعاب مجتازا لها ببسالة وريادة
فلك منا كل الشكر واسمى التقدير
دمت ودام عطاؤك وسلمت وسلم بنانك
تقبلي مروري المتواضع