وتساءلتْ مشاعري :
من ايّ كون ٍ جئتني
وسلبت عقلي كلــّه ُ
إذ صار طوع اصابعك ْ,,
بل صار مثل خواتم ٍ
لايرتجي جمالها
الا بهاء تـَرفــّعك ْ..,
حتى كأ نـّي خلتني.,
كمَسَار ِ نـَهْر ٍ أتبعك ْ..,
يال جمال الكلمات ويال روعتها ..
صبري بن نايف /سلمت يمناك وذوقك أحسنت الإختيار .
في انتظار لجديدك