مساء كهذا يقودنِي لانْ اقرأ مثل هذه المقطُوعْه الفَاخْره
فِي كلْ مْره نجْدُ شمساً وضيآْء وكيانٌ مُأججٌ بالوان من الغرض الشعري
الصفحْه هُنا تقول مَاطْره ببْذخْ
شاعرنا القدير صح لسانك :
لا امْلكُ سُوى ان أقول نور الفجر
وبعضْ احرفْ الضآد هِي لنصك هذا المساء
تقديري