قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يوشك ان تداعى عليكم الأمم من كل أفق كما تداعى الآكلة على قصعتها قال قلنا يا رسول الله أمن قلة بنا يومئذ قال أنتم يومئذ كثير ولكن تكونون غثاء كغثاء السيل ينتزع المهابة من قلوب عدوكم ويجعل في قلوبكم الوهن قال قلنا وما الوهن قال حب الحياة وكراهية الموت )..أخرجه الإمام أحمد في مسنده.. وصححه الألباني.
هذه علتنا نحن المسلمين..

أما اليهود فكما ذكرتَ اجتهدوا واجتهدوا فنالوا..
ونعلم كلنا قوله تعالى: ( وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا (4) فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولًا (5) ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا )..


موضوع قيم وجدير بالتأمل...

لكن هل سيترك اليهود واحدا مسلما ينبغ فى علوم الذرة والصواريخ وعلوم الحرب الكيماوية .. أم سيقتلوه كما فعلوا بالدكتورة العالمة المصرية سميرة موسى و العالم يحيى المشد و عالم الصواريخ المصرى ابن السيد بدير وقتلوا كل علماء العراق ولا زالوا متربصين بالمسلمين بكل شر .. هذا لا يعنى اليأس أبدا لكنها حقائق لابد توضع فى الحسبان

بارك الله فيكي على الطرح

دمتى بخير