أين الأمن والأمان في بلد العلم والإيمان؟
الظاهر ان الشقيقة مصر كانت بلد العلم والإيمان وكانت فعل ماضي ارى ان إمتهان الإنسان وضياع حقوقه فيها هو السائد .
عندما يُصبح كل هم الحاكم فيها كيف يُورث الحكم لأبنائه إذا فاليذهب الشعب للجحيم .
حاكم يفعل هذا بشعبه ليس بمستغرب ان يوافق على عمل حاجز حصار على جيرانه يمنعهم من العيش ويُعين عدوهم وعدو الأمة عليهم .
كلمة اخيره
من ابسط حقوق الإنسان في وطنه سواء كان قبطي او مسلم هو مواطن و حقه العيش الكريم في وطنه وان يتمتع بالأمن .
شكرا لك اخي الجشعمي لإيرادك الخبر
وعذاراً للإطالة