* مقدمة :
دقد يقع الكثير في مأزق وحيرة عندما يتعرض شخص لجرح ، حادثة أو لنوبات مرض ما. وقد تقف أنت نفسك عاجزا عن تقديم بعض الإسعافات التي تدعم حياته حتى يتم نقله إلى أقرب مستشفى أو عيادة طبية . ولا يرتبط الاحتياج لمثل هذه الإسعافات بمكان ما وإنما نجد الحاجة إليها في الشارع مكان العمل- المدرسة - الجامعة - المنزل- أماكن العطلات والإجازات .
ويسمع كل شخص منا عن الإسعافات الأولية أو يرددها البعض دون فهم واع أو إدراك لها فعندما يتعرض شخص من أحد أفراد العائلة لأزمة ما لا يستطيعوا تقديم يد المساعدة والعون مع محاولة العثور على فرد آخر يقوم بهذه المهمة ولكن دون جدوى !
وعلى الرغم من أن الإسعافات الأولية علاج مؤقت لأي أزمة أو حالة إلا أنها تنقذ حياة الإنسان في الوقت المناسب .
تعريف الإسعافات الأولية :
الإسعافات الأولية هي رعاية وعناية أولية وفورية ومؤقتة للجروح أو نوبات المرض المفاجئة حتى يتم تقديم الرعاية الطبية المتخصصة.
من المسئول عند تقديم الإسعافات الأولية ؟
يستطيع أي شخص أن يقدم خدمة الإسعافات الأولية بشرط أن يكون مدربا بطريقة صحيحة على عمل مثل هذه الإجراءات الأولية في مراكز مخصصة لذلك أو في المنزل أو الشارع ويتم اللجوء إلى الإسعافات الأولية إمـــــــــا:
- لتعذر وجود الطبيب وذلك بالنسبة للحالات الحرجة .
- أو عندما تكون الإصابة أو نوبة المرض ثانوية لا تحتاج للتدخل الطبي .
الهدف من تقديم الإسعافات الأولية :
- الحد من تداعيات الجرح أو الإعاقة . تدعيم الحياة في الحالات الحرجة .
- تنمية روح العون والمساعدة في الآخرين
- فالشخص الذي يقوم بتقديم الإسعافات الأولية هو شخص عادي لا يشترط أن يكون في مجال الطب وانما تتوافر لديه المعلومات التي تمكنه من إنقاذ حياة المريض أو المصاب.
- ويوضح التالي المسئولين عن تقديم الاسعافات الاولية :
1-عابر الطريق
وهو الشخص الذي يري الحادثة عند مروره بالطريق .
يقوم بتقديم مساعدات أولية في إنقاذ حياة المصاب أو المريض استجابة لاحتياجاتهما
2-مساعد للإسعافات الأولية
شخص مدرب علي الإسعافات الأولية ( متخصص ) ونجدهم في أماكن المهن الخطرة. يستخدم أدوات محدودة لكي يقوم بالتقييم والعناية الأولية منتظرا وصول الرعاية الطبية .
التدخل الطبي:
1-مسعف
أولي مراحل رعاية الطوارئ الطبية
تستخدم أدوات محدودة لعمل التقييم الأولى والتدخل كما انه شخص مدرب لمساعدة مقدمي رعاية الطوارئ الطبية
2-الطبيب
الشخص المتخصص للإنقاذ الفعلي . يمثل خدمة رعاية الطوارئ الطبية .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
- أساسيات الإسعافات الأولية:
ويوجد حد أدني للمعلومات يجب علي مقدم الإسعافات الأولية أن يدركها ويتعلمها:
- فهم قواعد الإسعافات الأولية ومسئولياتها .
- إدراك أهمية تأمين موقع الحادث ، وعزل الجسم .
- القيام بعمل التنفس الصناعي .
- كيفية فتح ممرات للهواء .
- تقييم مكان الحادث .
- الوضع الملائم للمريض أو المصاب .
- معرفة الأعراض وعلامات الخطر للمشاكل الطبية .
- معرفة علامات الاستجابة من عدمها للمصاب .
- السيطرة علي النزيف الداخلي .
- معرفة ما إذا كان يوجد نزيف داخلي أم لا .
- التعامل مع إصابات العمود الفقري .
- توافر المعلومات العامة لديه عن جسم الإنسان وتشريحه ، وأعضائه وأجهزته المختلفة .
- كيفية حمل المريض وذلك لتخفيف تعرضة لمزيد من الضرر أو الأذى .
- معرفة الأعراض المتعلقة بمختلف الأمراض وكيفية التعامل معها .
- تدليك القلب .
- التعامل مع الحروق والكسور .
- كيفية تضميد الجراح .
- كيفية التعامل مع إصابات الأطفال .
مرحلة التقييم:
وهذه المرحلة هي التي تسبق تقديم الإسعافات الأولية وتختلف باختلاف أنواع الإصابة ما إذا كانت حرجة أم بسيطة لأن الحالات الحرجة لابد وان يكون رد الفعل سريع لها.
الحالات البسيطة:
- ويتم فيها أخذ بيانات من المصاب إذا كانت حالته تسمح بذلك أو من أحد أفراد عائلته وتتضمن التالـــــي:
وقت الحادثة.
أعراض الإصابة.
تحديد مكان الألم مع وصفه.
كيفية حدوث الإصابة .
نتائج التعامل مع الإصابة من قبل الشخص غير المدرب
تحديد التاريخ الطبي للمريض أو الشخص المصاب :
- الصحة بشكل عام.
- وجود أية مشاكل صحية أو إصابات تعرض لها من قبل.
- العقاقير أو الأدوية التي يتناولها إن وجد.
المظهر العام للمصاب، والسن، والنوع، والوزن .
قياس النبض، والتنفس، وضغط الدم، ودرجة الحرارة.
قياس مستوي وعيه.
ملاحظة لون الجلد.
حالة العين .
الحالات الصعبة (الحرجة):
تتطلب الحالات الحرجة القيام بالتقييمات:
تخليص الضحية من مكان الحادث (في حالة الإصابة في حوادث) والتي تتضمن على :
أ- تأمين مكان الحادث.
ب- معرفة طبيعة الجرح أو المرض.
ج- حصر عدد الضحايا.
د-القيام بالإنقاذ .
التأكد من التنفس والدورة الدموية .
قياس مستوى الإدراك أو الحالة العقلية وذلك من خلال إحساسه بالألم - الكلام - استجابته لأي شئ محفز من حوله.
التأكد من وجود نزيف خارجي .
التأكد من وجود نزيف داخلي .
التأكد من النبض .
وجود ألم في منطقة البطن أوالصدر.
جروح في الرقبة أو الرأس أو الظهر.
جروح بفروة الرأس أو الوجه .
حدوث تلف بالأوردة أو الأوعية الدموية .
وجود ورم أو تشوهات بالأطراف .
عدم تحريك الرقبة، أو الرأس، أو الظهر في حالات إصابات العمود الفقري .
تحديد سبب الحادث .
وجود تسمم .
قئ .
كيفية حماية المسعف:
الشخص الذي يقوم بالإسعافات الأولية يكون عرضة للإصابة بالعديد من الأمراض وخاصة تلك التي تنتقل عن طريق الدم مثل مرض الإيدز ، أو الالتهاب الكبدي الوبائي … الخ، لذلك لا بد من إتخاذ بعض الاحتياطات الوقائية التي تجنبه التعرض للإصابة بمثل هذه الأمراض الخطيرة فهذه هي بعض النصائح التي يجب علي كل شخص مسعف اتباعها :
لبس قفازات يتم التخلص منها علي الفور بعد القيام بالإسعافات الأولية وذلك لأن الشخص المسعف يكون عرضة للمس دم الشخص المصاب (أو سوائل الجسم المختلفة : بول - سائل منوي - قئ أو جروح مفتوحة - أغشية مخاطية - براز). أو في حالة التقاطه لملابس المصاب الملوثة ، أو عند تغيير الضمادات يتم تغيير مثل هذه القفازات بين كل مصاب وآخر أو عند تمزقها أثناء التعامل مع مصاب واحد فقط.
غسل الأيدي مباشرة بعد التخلص من هذه القفازات.
ليس قناع واق للمحافظة علي الأنف والفم.
استخدام نظارة لوقاية العين، أما إذا تعرضت العين لبعض قطرات من الدم او أية أجسام أخرى فلا بد من غسلها علي الفور بالماء او بمحلول الملح (سالاين) (Saline).
لبس (جاون) لباس خاص لحماية الملابس علي أن يتم التخلص منه علي الفور بعد الانتهاء من الإسعافات الأولية.
يتم غسل الأيدي والوجه بعد التعرض لأي شئ .
وهذه هي وسائل الحماية الأولية التي يجب اتباعها عند القيام بأية رعاية أو عناية أولية للمصاب أو المريض، ولكن ماذا إذا تعرض الشخص المسعف للمس دم الشخص المصاب أو إحدى سوائل الجسم، أو لمس أحد الأدوات المستخدمة في عملية الإنقاذ فهناك أيضا بعض الإرشادات التي يجب وضعها في الحسبان للتعامل مع أية اصابات محتملة الحدوث.
عند تعرض جلد المسعف للتلوث بالدم أو أحد السوائل:
لا بد من غسل الأيدي علي الفور عند التعرض لأية سوائل.
غسلها بعد التعامل مع المصاب وقبل التعامل معه أيضا. وعند لمس الجروح المفتوحة حتى عند ارتداء القفازات وبعد خلعها - بعد استخدام الأدوات الملوثة مثل الملقاط أو المقص … وغيرها من الأدوات الأخرى .
تجنب الأكل - الشرب - التدخين - استخدام الماكياج - ارتداء العدسات اللاصقة - أو لمس الأنف أو العين حتى لا يتم انتقال العدوى إن وجدت .
كيفية تنظيف الأيدي :
يستخدم حوض بعيدا عن أماكن الطعام .
تغسل الأيدي بالماء .
تغسل بالصابون وخاصة الصابون السائل .
تدلك بالصابون جيدا لمدة 15 ثانية .
تغسل بالماء الجاري لإزالة الصابون .
يغلق الصنبور بواسطة منشفة جافة .
كيفية التعامل مع الأداوت:
يجب أخذ الحذر عند استخدام الأدوات الحادة مثل المقص - الملقاط - الإبر - الحقن علي النحو التالي :
1- عدم الإكثار في استخدامها بقدر الإمكان .
2- حفظها في حاويات بلاستيك أو صلب حتى لا يتعرض أي شخص عند حملها للضرر .
3- التخلص منها او تعقيمها (في حالة الأدوات الباهظة التكاليف) بعد إستخدامها علي الفور .
4- غسل الأيدي بعد إستخدام هذه الأدوات.
عند التعامل مع الضمادات أو الملابس الملوثة لابد من إرتداء القفازات ، ثم غسل الأيدي بعد خلعها .
بالنسبة للنقالة، والكراسي المتحركة، والعكاز … وغيرها من الأدوات الأخرى مثيلاتها تنظف قبل وبعد الاستخدام بمادة كيميائية مطهرة.
تغير ملاءات الأسرة - الفوط - أكياس الو سادات - البطاطين - الملابس التي تعرضت للتلوث حرصا علي عدم نقل أي تلوث ميكروبي مع أخذ الحذر عند التعامل معها حتى لا تنتقل العدوى للشخص الذي يحملها.
تنظيف الأحذية او الأحزمة الجلدية بالصابون، والفرشاة والماء الساخن.
كيفية التعامل مع السوائل:
يتم التخلص من السوائل مثل: الدم - البول - القيء أو أية سوائل أخري في المرحاض .
أما إذا انسال دم أو سائل علي الأرض يتم التعامل معهما علي النحو التالي :
1- لبس القفازات أولا.
2- ينظف السائل علي الفور دون انتظار.
3- يستخدم الملقاط أو المكنسة لشفط مثل هذه السوائل وإن لم تتوافر تستخدم قطعتين من الورق المقوي في وجود أداة حادة ولتكن قطعة زجاج مكسورة لالتقاط الدم.
4- ينظف المكان بأية محاليل مطهرة وتترك لمدة 20 دقيقة علي الأقل.
5- تستخدم فوط ورقية لامتصاص المحلول ثم يتم التخلص منها علي الفور.
6- يتم التخلص من جميع الأدوات المستخدمة في امتصاص السائل في حاويات محكمة الغلق
7- تغسل الأيدي بعد خلع القفازات جيدا. ولكن إذا تعرضت الأنف - العين - أو إحدى الجروح المصاب بها المسعف للتلوث هذه هي الخطـــــوات: أ - يغسل العضو الذي تعرض للتلوث بالماء .
ب - في حالة الجروح يستخدم مطهر لها .
ج - أما في حالة العين يستخدم محلول الملح (سالاين) (Saline).
د - تؤخذ تطعيمات ضد إلتهاب الكبدي الوبائي او فيروس الإيدز بعد القيام بالإسعافات مباشرة .
هـ - عمل الاختبارات الطبية للتأكد من عدم انتقال أية أمراض معدية .
الإسعافات الأولية
لإصابات البطن
* الإسعافات الأولية لإصابات البطن:
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لإصابات البطن:
- تحديد مكان - طبيعة - مدة استمرار الألم وأوقات حدوثه.
- هل يعاني المريض من قئ - غثيان - إسهال - حمي - إفراز عرق - رجفة؟
- هل يوجد تغير في عادات الطعام أو فقدان للشهية؟
- هل تعرض لمشاجرة أو حادث أدت إلى هذه الإصابات الجسدية؟
تقـــييم إصابات البطن:
- قياس النبض - الضغط - درجة الحرارة - التنفس.
- تحديد مكان الألم وحدته.
- تحديد ما إذا كانت توجد أية كدمات في منطقة البطن.
- التأكد من وجود إنتفاخ.
- فحص البطن لاكتشاف أية آلام - ورم.
- فحص الجلد لرؤية ما إذا كان شاحباً.
- وجود ضعف عام.
- الإحساس بالعطش.
- بروز أعضاء خارج منطقة البطن.
* تحذيرات:
- لا تستخدم حقن شرجية - ملينات -أو التعرض لدرجة حرارة عالية لأنة من الممكن أن تكون هذه الأعراض متصلة بالقلب - بالجهاز التنفسي - أمراض النساء - أمراض الأوعية الدموية - الجهاز البولي.
- لا تضغط على الجروح بشكل مباشر.
- لا تحاول إعاده الأعضاء إلى مكانها.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لإصابات البطن:
- عدم إعطاء المريض أي شي عن طريق الفم.
- خلع الملابس التي تحيط بالجروح.
- وضع ضمادة معقمة ونظيفة حول الجرح ومن الممكن استخدام الماء الدافئ من الصنبور.
- يمكن تغطية الجرح بضمادات نظيفة لتدفئته ثم يلف ببلاستيك، كما يمكن استخدام يستخدم ماسك أكسجين 8 - 12 لتر/ ساعة إذا تطلب الأمر.
* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب على الفور عند:
- عدم استقرار العلامات الحيوية (النبض - التنفس - الضغط - درجة الحرارة ).
- وجود جروح عديدة وعميقة في منطقة البطن.
- وجود كتلة محسوسة.
- وجود آلام حادة في منطقة البطن والتي تتميز بـــ :
1- تمركزها في منطقة معينة مع الزيادة في حدتها واستمرارها من 4 - 6 ساعات.
2- وجود غثيان وقيء أو إسهال.
3- تغير في لون البراز بحيث يصبح لونه داكناً أسود أو بني مع وجود دم (مما يشير إلى نزيف داخلي).
4- وجود درجة حرارة مرتفعة.
............................
الإسعافات الأولية
لآلام الظهر* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لآلام الظهر:
- هل يعاني في الماضي من مشاكل في الظهر؟
- تحديد سبب الآلام: هل هو القيام بحركة خاطئة أو عند رفع حمل ثقيل أم فجائيا؟
- متي وأين وكيف حدث الألم وعلاقته عند القيام بنشاط ما أو عند أخذ وضع معين أو عند الاسترخاء؟
- تغير في لون البول وكميتة وتكرار حدوثه.
- وجود تنميل أو ضعف أو إرتخاء في الأرجل.
- هل يمتد الألم من الظهر للأرجل أو إلى منطقة البطن السفلي أو الفخذ؟
* التقييم:
- ملاحظة حركة الشخص المصاب عند الوقوف والجلوس.
- تقييم توازنه وسهولة الحركة أو صعوبتها.
- هل يوجد ورم في الظهر.
- ملاحظة الضعف أو عدم الإحساس بالأطراف.
- فحص منطقة البطن عما إذا كانت توجد أية كتل محسوسة أو ألم.
تحذيرات:
- تسبب الذبحة الصدرية ألم يمتد من الظهر إلى عظم الكتف.
- كما أن أمراض الأوعية الدموية تؤدي إلى الشعور بهذه الآلام.
- لكن حصوات الكلى تسبب آلاما تمتد من الظهر إلى عظمة الفخذ.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لآلام الظهر:
- المريض الذي يعاني من آلام يستطيع تحملها ينبغي عليه أن يأخذ قسطاً من الراحة بين كل فترة وأخرى مع تجنب رفع الأشياء الثقيلة، يمكنه تناول بعض المسكنات للتخفيف من الألم.
- أما المريض الذي يعاني من الآلام الحادة ينبغي عليه:
أ - الراحة على سطح صلب مسطح مع ثني الركبتين واستخدام كمادات دافئة أو باردة على مكان الألم.
ب - تناول بعض المسكنات.
ج - عدم الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة.
* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلي الطبيب عند:
- ظهور أعراض للألم الحاد والتي تتمثل في: ارتفاع متزايد في درجة الحرارة - قئ - ضيق في التنفس - رجفة - إفراز العرق - أو عند وجود ألم أو كتلة محسوسة في منطقة البطن.
- إذا استمر الألم في حدته.
- إذا كانت هناك صعوبة في المشي.
- وجود دم في البول أو آية أعراض أخرى تتصل بالجهاز البولي.
الإسعافات الأولية
لأزمة الربو
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لأزمة الربو:
- هل يعانى المريض من أزمات ربو أو انسداد مزمن في الجهاز التنفسي؟
- هل تم إصابته بنوبات مماثلة من هذه الأزمة من قبل أو يشكو من أمراض القلب؟
- هل الأزمات السابقة لها نفس الأعراض؟
- هل توجد آلام بالصدر؟
* تقييم أزمة الربو:
- فحص الحالة العامة للمريض.
- تقييم العلامات الحيوية (النبض - الضغط - التنفس - درجة الحرارة).
- ملاحظة ما إذا كان يوجد أزيز عند التنفس - ضيق في الصدر أو صعوبة في التنفس
- سماع صوت الرئة عند التنفس إن أمكن.
* تحذيرات:
- لابد من التفريق بين المشاكل التي تتصل بالتنفس وتلك التي تتصل بالقلب.
- تشتمل أعراض ضيق التنفس على التعثر في الكلام و إفراز العرق وعدم النوم إلا في وضع الجلوس.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لأزمة الربو:
- تهدئة المريض.
- مساعدته بالدواء عند الاحتياج لذلك.
- قياس العلامات الحيوية.
- إعطائه سوائل على الدوام .
- إعطائه أكسجين.
اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب على الفور عند:
- أزمات الربو الحادة.
- حدوث ضيق في التنفس أو أزيز في الصدر عند المصاب الذي لا يعانى من أزمات الربو.
- ضيق في التنفس مع آلام في الصدر.
- عدم إستقرار حالة المريض.
- إذا تم إستخدام الأكسجين.
- أي شخص يعاني من أزمات الربو ولم يستجب للعلاج.
~~~~~~~~~~~~~
الإسعافات الأولية
لآلام الظهر* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لآلام الظهر:
- هل يعاني في الماضي من مشاكل في الظهر؟
- تحديد سبب الآلام: هل هو القيام بحركة خاطئة أو عند رفع حمل ثقيل أم فجائيا؟
- متي وأين وكيف حدث الألم وعلاقته عند القيام بنشاط ما أو عند أخذ وضع معين أو عند الاسترخاء؟
- تغير في لون البول وكميتة وتكرار حدوثه.
- وجود تنميل أو ضعف أو إرتخاء في الأرجل.
- هل يمتد الألم من الظهر للأرجل أو إلى منطقة البطن السفلي أو الفخذ؟
* التقييم:
- ملاحظة حركة الشخص المصاب عند الوقوف والجلوس.
- تقييم توازنه وسهولة الحركة أو صعوبتها.
- هل يوجد ورم في الظهر.
- ملاحظة الضعف أو عدم الإحساس بالأطراف.
- فحص منطقة البطن عما إذا كانت توجد أية كتل محسوسة أو ألم.
* تحذيرات:
- تسبب الذبحة الصدرية ألم يمتد من الظهر إلى عظم الكتف.
- كما أن أمراض الأوعية الدموية تؤدي إلى الشعور بهذه الآلام.
- لكن حصوات الكلى تسبب آلاما تمتد من الظهر إلى عظمة الفخذ.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لآلام الظهر:
- المريض الذي يعاني من آلام يستطيع تحملها ينبغي عليه أن يأخذ قسطاً من الراحة بين كل فترة وأخرى مع تجنب رفع الأشياء الثقيلة، يمكنه تناول بعض المسكنات للتخفيف من الألم.
- أما المريض الذي يعاني من الآلام الحادة ينبغي عليه:
أ - الراحة على سطح صلب مسطح مع ثني الركبتين واستخدام كمادات دافئة أو باردة على مكان الألم.
ب - تناول بعض المسكنات.
ج - عدم الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة.
* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلي الطبيب عند:
- ظهور أعراض للألم الحاد والتي تتمثل في: ارتفاع متزايد في درجة الحرارة - قئ - ضيق في التنفس - رجفة - إفراز العرق - أو عند وجود ألم أو كتلة محسوسة في منطقة البطن.
- إذا استمر الألم في حدته.
- إذا كانت هناك صعوبة في المشي.
- وجود دم في البول أو آية أعراض أخرى تتصل بالجهاز البولي.
الإسعافات الأولية
للنزيف الخارجي
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للنزيف الخارجى:
- لابد من وجود تحديد أولاً كيف حدثت الإصابة وتاريخ آخر جرعة تطعيم تناولها المصاب ضد التيتانوس.
* تقييم النزيف الخارجى:
- لبس قفازات.
- لبس (جاون) وهي عباءة خاصة فوق ملابس المسعف لتحميه من التلوث وواقي للعين والوجه (ماسك).
- تحديد نوع الجرح وعمق القطع به.
- تحديد ما إذا كان الجرح ملوثاً.
- تحديد ما إذا كان النزيف شرياني (يكون لونه أحمر فاتح وغزير) أو وريدي (لونه أحمر داكن وأقل غزارة).
- تقييم العلامات الحيوية (تنفس - ضغط - نبض - درجة الحرارة).
* تحذيرات:
- يؤدي النزيف الحاد إلى الموت والحد الأقصى للكبار حوالي2,2 لتر وللأطفال من 5-7 لتر حسب الوزن.
- تستخدم المرقأة (ضاغط لوقف النزيف الدموي) بنسب بسيطة وعلى نحو محدد لأن ضررها أكثر من نفعها.
- تغسل الأيدي بعد تقديم الرعاية للمريض أو المصاب حتي في حالة ارتداء القفازات.
* بروتوكول الإسعافات الأولية للنزيف الخارجى:
- يغطي الجرح بضمادة ثم يضغط عليه باليد لمدة خمس دقائق علي الأقل.
- إذا لم يتوقف النزيف في خلال خمس دقائق، استمر في الضغط ثم يتم التوجه إلي أقرب مستشفي أو عيادة طبية.
- يرفع الجزء أو العضو المجروح إلى أعلى (فوق مستوى القلب) في حالة عدم وجود كسور مع ربطه بإحكام.
- لتقليل تدفق الدم عليك بالضغط علي الشريان في مكان الضغط الملائم.
- لا تنزع الضمادة عند توقف الدم وبداية تجلطه علي أن يدعم بضمادات أخرى إذا تطلب الأمر.
- تستخدم المرقأة (ضاغط لوقف النزيف) فقط إذا فشلت كل الطرق لوقف النزيف.
- متابعة التنفس والعلامات الحيوية.
- ملاحظة الجروح البسيطة بعد توقف النزيف في خلال خمس دقائق لحاجتها إلي الخياطة أو وضع مرهم مضاد حيوي عليها.
- يستخدم أكسجين في حالة النزيف الحاد.
* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب:
- إذا لم تتم السيطرة علي النزيف و بدء تعرض المصاب للصدمة.
* الجرعات المنشطة من التيتانوس:
- تؤخذ جرعة منشطة من التيتانوس في حالة الجروح البسيطة غير الملوثة ( إذا لم يتم أخذها منذ عشر سنوات).
- وأيضاً جرعة منشطة في حالة الجروح الكبيرة الملوثة (إذا لم تؤخذ منذ خمس سنوات).
- أما في حالة عدم التطعيم به نهائياً منذ الصغر لابد من اللجوء إلى الطبيب علي الفور.
- كافة الجروح التي تتطلب خياطة لابد من إعطائها حقن ضد التيتانوس.
~~~~~~~~~~~~~
الإسعافات الأولية
للنزيف الداخلي
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للنزيف الداخلي:
يمثل النزيف الداخلي صعوبة أكثر في تحديده عن النزيف الخارجي ولكن يمكن التوصل إليه بمعرفة نوع الحادث ومدي الإصابات التي لحقت بالشخص، ومن خلال:
- تغير لون الجلد (وجود كدمات في المنطقة المصابة).
- وجود أنسجة ليفية مثل التي توجد في منطقة البطن ويكون بها ألم وتورم.
- قلق وتوتر وشعور بعدم الراحة.
- نبض سريع وضعيف.
- تنفس سريع.
- شحوب الجلد، واكتسابه اللون الشبيه بالأزرق، مع بروده.
- غثيان وقيء.
- عطش متزايد.
- قلة الوعي تدريجياً.
- تقييم عن وجود علامات للصدمة.
* تحذيرات:
- يؤدى النزيف الداخلي الحاد إلى تدهور في حالة المصاب ومن ثم إلي موته لأنه يؤدي إلي حدوث صدمة وفشل تام في الرئة والقلب.
بروتوكول الإسعافات الأولية للنزيف الداخلى:
- قياس العلامات الحيوية: النبض - الضغط - التنفس - درجة الحرارة.
- مساعدة المصاب في اتخاذ الوضع الأكثر ملائمة وراحة له.
- جنب المصاب التعرض للحرارة أو البرودة العالية.
- تهدئة المصاب.
- العناية بأية إصابات أخرى.
- يستخدم ماسك - أكسجين 8 - 12 لتر/الساعة.
* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب في كل حالات النزيف الداخلي لخطورته البالغة.
الإسعافات الأولية
للنزيف الداخلي
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للنزيف الداخلي:
يمثل النزيف الداخلي صعوبة أكثر في تحديده عن النزيف الخارجي ولكن يمكن التوصل إليه بمعرفة نوع الحادث ومدي الإصابات التي لحقت بالشخص، ومن خلال:
- تغير لون الجلد (وجود كدمات في المنطقة المصابة).
- وجود أنسجة ليفية مثل التي توجد في منطقة البطن ويكون بها ألم وتورم.
- قلق وتوتر وشعور بعدم الراحة.
- نبض سريع وضعيف.
- تنفس سريع.
- شحوب الجلد، واكتسابه اللون الشبيه بالأزرق، مع بروده.
- غثيان وقيء.
- عطش متزايد.
- قلة الوعي تدريجياً.
- تقييم عن وجود علامات للصدمة.
* تحذيرات:
- يؤدى النزيف الداخلي الحاد إلى تدهور في حالة المصاب ومن ثم إلي موته لأنه يؤدي إلي حدوث صدمة وفشل تام في الرئة والقلب.
بروتوكول الإسعافات الأولية للنزيف الداخلى:
- قياس العلامات الحيوية: النبض - الضغط - التنفس - درجة الحرارة.
- مساعدة المصاب في اتخاذ الوضع الأكثر ملائمة وراحة له.
- جنب المصاب التعرض للحرارة أو البرودة العالية.
- تهدئة المصاب.
- العناية بأية إصابات أخرى.
- يستخدم ماسك - أكسجين 8 - 12 لتر/الساعة.
* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب في كل حالات النزيف الداخلي لخطورته البالغة.
الإسعافات الأولية للحروق:
- الإجراءات الأولية:
- لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس.
* التقـييم:
(1) تحديد نوع الحرق:
- حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الأحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالباً ما يكون الحرق مؤلماً.
- حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه أحمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائماً عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثاراً علي الجلد.
- حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الإنسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد. غالباً ما يصاحبها (حولها) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حياة الانسان وتتعرض للعدوي.
(2) تحديد مدي خطورتها:
- هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم.
- منتشرة في أكثر من جزء في الجسم.
- مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة بها: الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية.
- هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق.
- تحديد مصدر الحرق: كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس.
(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:
- الكــبار:
الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية = 18%
الرجل اليسري = 18%
الذراع اليمني = 9%
الرجل اليمني = 18%
- الاطفـال: الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية 8%
الرجل اليسري = 13,5 %
الذراع اليسري = 9%
الرجل اليمني = 13,5 %
* تحذيـرات:
- يعتمد العلاج علي نوع الحرق.
- تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماماً بالداخل.
- يتأثر الأطفال تحت سن 5 سنوات، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة.
- يعاني الأشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لحروق الدرجة الأولى:
- إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور.
- يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
- إذا كان ناتجاً عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار.
- مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند
حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة).
- لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة.
- بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
- يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
- لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
- أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.
- الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالباً ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة.
- استخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم.
الحروق الكيمائية:
بروتوكول الإسعافات الأولية للحروق الكيميائية:
- البعد عن المصدر الكيميائي الذي يسبب الحرق.
- يستخدم الماء الجاري البارد بكميات كبيرة علي الحرق حتي وصول المساعدة الطبية. - خلع الملابس الملوثة إن أمكن.
- إذا تعرضت العين للحرق الكيميائي، تغسل بماء دافئ من ناحية الأنف للعين لخروج المادة الكيميائية بعيداً عن الوجه وخاصة العين لمدة 20 دقيقة حتي وصول العناية الطبية.
* الحروق الكهربائية :
البعد عن المصدر الكهربائي الذي سبب الحرق .
تحديد عمق الحرق .
تغطي الجروح بضمادة جافة معقمة .
لا تهدأ الجروح باستخدام الماء .
مراقبة ما إذا كانت توجد علامات تهدد حياة المصاب مثل: عدم انتظام ضربات القلب أو مشاكل التنفس .
* حروق الشمس :
بالنسبة لحروق الشمس يتم الابتعاد علي الفور عن ضوء الشمس وأشعتها مع استخدام بعض مسكنات الألم مثل "الايبروفين" أو "أستيا مينوفين".
* اللجوء إلي الطبيب:
- يتم اللجوء إلي الطبيب في:
- كل حالات حروق الدرجة الثالثة.
- الحروق التي توجد حول الأنف والفم.
- كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان.
- حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5%.
- الحروق التي تعرض المصاب للعدوي.
الإسعافات الأولية
لآلام الصدر* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لآلام الصدر:
- تحديد ما إذا كان المصاب يعاني من ارتفاع في ضغط الدم - مرض السكر - أية أزمات قلبية - أو إذا كان مدخناً.
- هل يعاني من أزمات الربو، أو تضخم بالرئة؟
- هل يوجد تاريخ وراثي في العائلة بأمراض القلب؟
- متي بدأت هذه الأعراض؟
- هل هذا الألم يسبب اعتسار للصدر؟
- هل يحدث بعد القيام بالنشاط الرياضي أو تناول وجبة غذائية؟
- هل يمتد الألم إلي أعضاء أخري في الجسم؟
- هل يرتبط الألم بوجود سعال أو حمي؟
- هل يشعر المريض بالغثيان أو الدوار؟
* تقــــييم آلام الصدر:
- قياس العلامات الحيوية (النبض - الضغط - التنفس - درجة الحرارة).
- تقييم ما إذا كان يوجد ضيق في التنفس - القئ - إفراز عرق.
تحـــذيرات:
- تمتد الآلام المتصلة بعضلة القلب إلى منطقة البطن - الرقبة - الفك السفلي - الكتف - أو الصدر.
- يمكن أن تشير الأعراض التالية إلي الأزمة القلبية: الغثيان - القيء - العرق - ضيق التنفس.
- تزيد فرص الإصابة بالأزمات القلبية لمن لهم تاريخ مرضي بضغط الدم المرتفع - مرض السكر - التدخين - أزمات سابقة لأزمات القلب، أو من له تاريخ وراثي في العائلة بأمراض القلب.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لآلام الصدر:
- يسترخي المريض في وضع مريح وملائم.
- يستخدم الأكسجين إذا كان هناك شك في وجود آلام للذبحة الصدرية 2 لتر/ دقيقة عن طريق أنبوب من خلال الأنف.
- تناول الأدوية المحددة لمثل هذه الحالات.
اللجوء إلي الطبيب:
- كل الحالات التي تشكو من آلام بالصدر وضيق في التنفس - الشعور بالغثيان - إفراز العرق.
- كل الحالات التي تستمر فيها آلام لأكثر من خمس دقائق.
- كل الحالات التي لا تستجيب للأدوية.
~~~~~~~~~~~~~~
الإسعافات الأولية
لمرض السكر
تتضمن الإسعافات الأولية لمرض السكر على الخطوات التالية:
* الإجراءات الأولية:
- هل يوجد تاريخ مرضي للشخص مع تحديد نوع المرض هل هو ارتفاع في نسبة السكر أم إنخفاض، مع تحديد نوع الدواء ووقت آخر جرعة تم تناولها.
- ميعاد آخر وجبة ومحتوياتها، وهل يوجد تغيير في عادات الأكل؟
- هل يعاني المريض من إصابة حديثة - عدوي - تعرض للجراحة أو ضغط نفسي؟
- هل توجد أعراض مثل: العطش المتزايد - كثرة التبول - غثيان أو قئ؟
* التقـــييم:
- قياس العلامات الحيوية.
- تقييم مستوي الوعي.
* تحــذيرات:
- يعاني الشخص عند ارتفاع نسبة السكر في الدم من الأعراض التالية : العطش المتزايد - تكرار التبول مما يؤدي الي حدوث الجفاف ويصبح الفم جافاً.
- تغير في مستوي الوعي ومن ثم يؤدي إلي الصدمة ويكتسب النفس رائحة الفاكهة.
- أما نقص السكر يؤدي الي غياب الوعي لبضعة دقائق وخاصة عند مرضي السكر المعتمدين - علي الأنسولين - وتبدأ أعراض فقد الوعي بـ: الجوع ، ثم الإرتجاف وإفراز العرق، وفي النهاية الإحساس بالاضطراب والغياب عن الوعي في خلال دقائق.
- علي مريض السكر أخذ الحذر عند تناول الوجبات الغذائية أو ممارسة نشاط رياضي. وينبغي علي المرضي الذين يعتمدون علي الأنسولين تنظيم جرعاته وأخذها بانتظام.
- عند صعوبة التفريق بين نقص السكر أو ارتفاعه يتم العلاج علي أنه نقص في السكر.
* بروتوكول الاسعاف:
- إذا كان المريض واعياً:
- يعطي المريض سكريات مثل حلوي - عصير فاكهة - أو سكر. وعندما تبدأ الأعراض في الاختفاء لابد من تناول وجبة غذائية كاملة وإلا ستعود الأعراض مرة أخري. وإذا لم يحس المريض بتحسن في خلال 5 دقائق بعد تناوله للسكريات لا بد من الإستعانة بالطبيب علي الفور.
- إذا كان المريض فاقداً للوعي كلية:
أ - لا يعطي له أي شيء عن طريق الفم.
ب- مع الحفاظ علي درجة حرارة الجسم الطبيعية.
جـ - ملاحظة التنفس، والدورة الدموية.
الإسعافات الأولية
للإغماء
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للإغماء:
- هل تعرض المريض لأية إصابات عند سقوطه وقت الإغماء؟
- هل تناول قدراً وافراً من الراحة والغذاء والشراب؟
- ماذا كان يفعل المريض قبل تعرضه للإغماءة؟
- تحديد السن، وتحديد ما إذا كان يوجد حمل في حالة السيدات؟
- هل يعاني المريض من جرح حديث في الرأس؟
- هل كان يشعر بالغثيان والدوار قبل الإغماء؟
- هل له تاريخ قديم سابق بأمراض القلب؟
* تقـــييم الإغماء:
- قياس العلامات الحيوية.
- تقييم ما إذا كانت توجد علامات وأعراض للصدمة.
- التأكد من عدم تعرض المريض لأية إصابات أثناء سقوطه.
* تحــذيرات:
- إذا أحس المريض بضعف أو دوار لابد أن يستلقي مسترخياً مع رفع الأرجل لأعلي.
- توجد عوامل عديدة تسبب الإغماءة منها: الصدمات النفسية - الألم - أمراض القلب - الجفاف - مجهود زائد عن الحد - تغير مفاجئ في وضع الجسم (مثل ترك الفراش فجأة عند الاستيقاظ) - الحمل.
* برووتوكول الإسعافات الأولية للإغماء:
- ينام المريض مسترخياً مع التحرر من الملابس الضيقة.
- رفع القدم لأعلي من 25 - 70 سم إن أمكن.
- في حالة القيء، ينبغي أن ينام المريض علي جانبيه.
- لا يعطي أي شيء سواء للأكل أو الشرب.
* اللجــوء إلــي الطبيب:
- عند تعرض المريض للإصابات أثناء سقوطه في الاغماءة.
- إذا كان المريض فوق سن الأربعين ويعاني من عدم انتظام في ضربات القلب.
- عدم انتظام العلامات الحيوية.
الإسعافات الأولية
لإصابات الرأس* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لإصابات الرأس:
- تحديد زمن حدوث الإصابة.
- نوع الإصابة.
- هل سببت الإصابة فقدان للوعي.
- هل سببت غثيان أو صداع.
* تقـييم إصابات الرأس:
- يحدد مستوي الوعي لدي المصاب، وكمية الدم المفقودة.
- تحديد ما إذا كان يوجد شلل - تشنجات - تعثر في الكلام أو الرؤية.
- لابد من التأكد من:
أ. وجود اضطراب أو فقدان للذاكرة بسبب صدمة أو حمي.
ب. ألم أو إصابة في الرقبة.
ج. نزيف من الأنف - الأذن - الفم - الرأس.
د. قئ.
هـ. تنميل أو فقد الإحساس بالأطراف.
و. فقد التوازن وإختلال المشي.
ز. وجود كدمات وخاصة حول العينين أو الأذن.
* تحذيرات:
- تتضح علامات الإصابات الخطيرة في شكل: فقدان الوعي - تغير في السلوك - أو أية أعراض أخرى متصلة بالجهاز العصبي.
- عامل الوقت هام للغاية لأنه من المحتمل وجود نزيف داخلي مما يعرض حياة المصاب للموت.
- يتم التعامل مع إصابات الرأس مثلها مثل إصابات العمود الفقري أي بحذر شديد.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لإصابات الرأس:
- يتم البدء أولا باستخدام وسائل تدعيم الحياة الأساسية إذا كان المصاب فاقدا للوعي مع عدم تحريك الرقبة أو الرأس.
- لا يحرك المريض.
- السيطرة علي النزيف.
- تستخدم رقبة صناعية لتدعيم الرقبة.
- المحافظة علي درجة حرارة الجسم الطبيعية.
- عدم إعطاء المريض أي شيء عن طريق الفم.
- قياس الأعراض الحيوية.
- إذا لم تكن الإصابة كبيرة عليك بملاحظة المريض من 24- 48 ساعة.
- يستخدم الأكسجين لتفتح ممرات للهواء.
- لا يمارس الضغط بشكل مباشر إذا كان يوجد شعور بالألم لإحتمال وجود كسور.
--------------------------------------------------------------------------------
الإسعافات الأولية
للإصابات المتعلقة
بالتعرض لدرجات الحرارة العالية
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للإصابات المتعلقة بالتعرض لدرجة الحرارة العالية:
- المدة التي تعرض فيها المريض لدرجة حرارة عالية.
- نوع النشاط الجسماني الذي كان يقوم به المريض ومدة استمراره.
- كمية السوائل التي تناولها ونوعها.
- هل يعاني من أمراض صحية مزمنة؟
- هل فقد المريض الوعي أو حدثت بعض التغيرات في سلوكه مثل الاضطراب؟
- هل توجد أعراض للغثيان - دوار - صداع - تعب - إرهاق؟
- هل يوجد شد عضلي؟
- نوع ومكان العمل إذا كان المصاب يعمل في الوظائف المتعلقة بالكوارث.
* تقـييم إصابات درجات الحرارة العالية:
- قياس العلامات الحيوية.
- ملاحظة لون الجلد ومدي ليونته.
* تحـذيرات:
- هل تعرض الجسم لنقص كبير في السوائل؟
- يتميز الشد العضلي الذي ينتج عن التعرض لدرجات الحرارة العالية آلام وانقباضات في العضلات وخاصة تلك التي توجد في الأرجل ومنطقة البطن. وغالبا ما يحتفظ الجسم بدرجة حرارته العادية ويظل الجلد رطباً. ويعتبر الشد العضلي هو أول مراحل الحالات الخطرة المتعلقة بإصابة درجات الحرارة العالية.
- ومن الإصابات الأخرى المتعلقة بالتعرض لدرجات الحرارة العالية هو الإرهاق وفيه يشعر المريض بالتعب وإحساس بالجفاف وتظل درجة حرارة الجسم عند معدلها الطبيعي أو تنخفض قليلاً. يصبح جلد المريض شاحب، بارد ورطب، كما يشكو المريض من الصداع والغثيان والإحساس بالدوار.
- وثالث الإصابات المتعلقة بالتعرض لدرجات الحرارة العالية هي الصدمات التي تشتمل علي:
أ- ارتفاع في درجة حرارة الجسم (وغالباً ما تصل إلي 106 درجة).
ب- يصبح الجلد جافاً مع اكتسابه اللون الأحمر، مع الاحساس بالسخونة العالية.
ج- فقد الوعي تدريجياً.
د- نبض سريع وضعيف.
هـ- تنفس سريع وسطحي.
ويمكن أن تؤدي هذه الأعراض إلى موت المريض إذا لم ينل العناية الكاملة.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لإصابات درجات الحرارة العالية:
- إبعاد المريض عن مصدر الحرارة وإن أمكن وضعه في غرفة مكيفة.
- إزالة الملابس أو خلعها إذا كان ذلك ضرورياً.
- لابد من استرخاء المريض علي نحو ملائم.
- مراقبة الأعراض الحيوية.
- يستخدم الأكسجين 15 لتر/ دقيقة.
- يتم علاج الثلاث إصابات التي تم ذكرها (الشد العضلي - الإرهاق - الصدمة) علي النحو التالي:
* أولاً الشـد العضلي:
- لابد ان يتناول المصاب ماء بارد أو أي مشروب آخر.
- تدلك المنطقة المصابة بالشد العضلي.
- لا يوصي باستخدام الملح أو الماء الملحي.
- يستطيع المريض مزاولة أي نشاط يقوم به بعد زوال الشد العضلي إذا لم توجد أية أعراض مرضية أخري.
* ثانياً الإرهاق:
- خفض درجة حرارة جسم المصاب .
- معالجة الجفاف الذي تعرض له المصاب بتناول حوالي 496 - 995 جراماً من الماء في الساعة.
- مراقبة المصاب في حالة حدوث إغماءة لأنه حينذاك لابد من اللجوء إلي الطبيب لإعطائه سوائل عن طريق الوريد.
- لا يسمح للمصاب بمزاولة نشاطاته في نفس اليوم ولكن عليه بالراحة والاسترخاء قليلاً.
* ثالثاً الصدمة:
- خلع الملابس الضيقة أو الثقيلة.
- تستخدم الكمادات الباردة علي نحو مستمر حتي تنخفض درجة حرارة الجسم علي النحو الملائم مع استخدام المراوح أو المكيفات.
- لايتم استخدام أية منبهات.
- يوصي باستخدام السوائل الباردة إذا كان المصاب في وعيه.
* يتم اللجوء إلي الطبيب:
- في كل حالات الصدمة الناتجة عن التعرض لدرجات الحرارة العالية.
- عند فقد المصاب لوعيه وحدوث تغير في السلوك.
- عدم ثبات العلامات الحيوية، أو إذا كانت درجة حرارة الجسم أكثر من 103 درجة.
~~~~~~~~~~~~~~~~~
الإسعافات الأولية
لسرعة التنفس
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لسرعة التنفس:
- وجود آلام بالصدر - خفقان في القلب - غثيان - عرق غزير.
- هل عاني المصاب من قبل بحالات قلق حاد أو توتر عصبي؟
- مدي حدة الأعراض وبدايتها.
- نوع وكمية العقاقير التي تم تناولها ومواعيدها.
- هل يوجد تنميل في الأيدي أو حول الفم؟
- هل يوجد تاريخ بأية أمراض أخرى؟
* تقييم سرعة التنفس:
- ملاحظة أعراض الإغماء أو فقدان الوعي.
- ملاحظة صوت التنفس ماذا كان يصاحبة أزيز صادر من الرئة.
- قياس العلامات الحيوية.
* تحذيرات:
- يسبب القلق الحاد والتوتر العصبي سرعة التنفس: الضغط العصبي الذي ينتج عن موت أو إصابة أحد أفراد عائلة المريض.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لسرعة التنفس:
- قياس العلامات الحيوية.
- تقديم العلاج النفسي.
- تقديم العون للمريض وتهدئته نفسياً.
- تتم عملية التنفس من خلال كيس ورقي أو وضع اليدين علي الفم علي شكل الفنجان لإحلال ثاني اكسيد الكربون الذي يخرج خلال عملية التنفس.
* اللجوء إلى الطبيب:
- عند وجود آلام بالصدر وأزيز في التنفس.
- إذ استمرت الأعراض لأكثر من 15 دقيقة بعد استخدام العلاج المذكور عاليه.
الإسعافات الأولية
لعسر الهضم الإجراءات الأولية لعسر الهضم:
- كم من الوقت مضي علي معاناة المريض من هذه الأعراض؟
- عادات الأكل لدي المريض، وهل قام بتغيير نظامه الغذائي؟
- هل كان يعاني من مشاكل أو اضطرابات من قبل وكيف تعامل معها؟
- هل توجد أعراض الغثيان - القيء - الإمساك؟
- ما هي الأدوية التي يتناولها المريض، وهل يوجد تغيير في نوعيتها أو جرعتها؟
- هل يوجد تاريخ مرضي للإصابة بقرح أو أمراض القلب؟
- هل تظهر هذه الأعراض بعد ممارسة النشاط الرياضي؟
- هل يعاني من ضيق في التنفس أو إفراز العرق بكثرة؟
* تقــــييم عسر الهضم:
- فحص العلامات الحيوية.
- فحص منطقة البطن لإكتشاف ما إذا كانت توجد أية آلام.
- فحص الحالة العامة لجسم الإنسان.
* تحذيرات:
- ممكن أن يكون عسر الهضم أحد مؤشرات أمراض القلب.
- وممكن أن يشير ضيق التنفس - الغثيان - وإفراز العرق إلى جلطة في القلب.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لعسر الهضم:
- لا ينصح باستخدام الطعام الحريف إذا كانت العلامات الحيوية مستقرة ولا يوجد المزيد من الأعراض الأخرى.
- يوصي بشرب الماء كثيراً مع تجنب تناول الكحوليات، والقهوة أو أية مشروبات أخري توجد بها مادة الكافيين.
- تستخدم أدوية مضادة للحموضة، لا تعطى للأطفال.
يتم اللجوء إلي الطبيب:
- إذا كانت هناك أية أعراض تشير إلى وجود آلام غير عادية.
- إذا استمرت الأعراض الحادة أكثر من ساعتين ولم تتم الإستجابة بعد تناول العلاج.
الإسعافات الأولية للكسور والكدمات
وإصابات العضلات والهيكل العظمي
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للكسور والكدمات وإصابات العضلات والهيكل العظمى:
- الحصول علي معلومات حول كيفية حدوث الإصابة.
- التأكد من وجود أية إصابات أخرى.
* تقـــييم الكسور والكدمات وإصابة العضلات والهيكل العظمى:
- التأكد من العلامات الحيوية.
- فحص منطقة البطن الإصابة عما إذا كان يوجد ورم أو تغير في لون الجلد.
- تقييم مدي مقدرة الشخص في لستخدام العضو المصاب علي نحو طبيعي.
- الضغط برفق علي المكان المصاب لتقييم الآلام.
- وفي حالة وجود جروح مصاحبة للكسور لابد من فحص الجرح وتحديد ما إذا كان يوجد نزيف مستمر.
- ملاحظة الحالة العامة للمريض.
* تحـــذيرات:
- من الصعب التمييز بين الكسر والتواء المفاصل، ولا يتم التشخيص الدقيق إلا من خلال أشعة إكس (الأشعة السينية).
- يتم التعامل مع الاصابات المشكوك فيها علي أنها كسور كأنه كسر فعلي.
- وبالنسبة لكسور العظام الكبيرة مثل "الفيمر" (عظمة الفخذ Femur) يمكن أن تؤدي إلي الصدمة وموت الإنسان، لأن العظام والأنسجة اللينة نزيفها حاد.
* بروتوكول الإسعافات الأولية للكسور والكدمات وإصابات الهيكل العظمى:
- لابد من استرخاء المصاب وأن يتخذ الوضع الملائم.
- لا يعطي للمصاب أي شيء عن طريق الفم في حالة وجود الكسور التي تتطلب إجراء جراحة.
- لابد من السيطرة علي نزيف الجروح المصاحبة للكسر لا ينصح بغسلها أو فحصها ولكن تغطي بضمادة معقمة.
- لا يحرك المصاب بإصابات العمود الفقري وإذا لزم الأمر يتم ذلك بمساعدة ثلاثة أو أربعة أشخاص.
- في حالة إصابات المفاصل لا يتم وضع العضو في خط مستقيم.
- لا تحاول إعادة العظم المكسور إلي وضعه الطبيعي.
- يستخدم الثلج للحد من النزيف الداخلي والورم والآلام، يوضع لمدة 20 دقيقة أخري إذا تطلب الأمر وهكذا.
- لتدعيم الكسر تستخدم وسادة أو جبيرة.
- يربط الجزء الملتوي برباط ضاغط مع عدم تحريكه أو استخدامه في أي شيء حتي لا يسبب الألم.
- عدم إحكام الجبيرة علي الجزء المصاب والتأكد من عدم ضغطها علي تدفق الدم.
- تستخدم كمادات باردة للكدمات.
- إن أمكن يتم رفع الجزء المصاب قليلاً ولكن مع الحرص علي عدم تحريكه.
- مراقبة العلامات الحيوية.
- تعطي مسكنات للألم مثل إيبوبروفين وإسينامينوفين.
* اللجوء إلى الطبيب:
- عندما تتطلب الكسور عناية خاصة.
- إذا كان هناك نزيف حاد.
- إذا كانت الإصابة متعلقة بالرأس أو الرقبة أو الظهر.
- إذا لم يتحسن الألم في خلال 24 - 36 ساعة بالرغم من استخدام المسكنات.
------------------------
الإسعافات الأولية
للغثيان والقيء
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للغثيان والقىء:
- متي بدأت الأعراض؟
- هل يعاني المريض من إسهال - إمساك - آلام في البطن - صداع - تيبس في الرقبة - دوار؟
- هل توجد أعراض لضيق في التنفس - عرق - آلام في الصدر؟
- هل توجد اضطرابات في الجهاز الهضمي؟
- هل يوجد تغير في حركة الأمعاء مثل براز به دم؟
- هل هي حالة حمل إذا كانت الإغماءة أو القيء لسيدة؟
* تقـييم الغثيان والقىء:
- قياس العلامات الحيوية.
- ملاحظة أعراض الجفاف مثل: جفاف الجلد - قلة كمية البول - تغيرات في الحالة العصبية - جفاف الغشاء المخاطي - التأكد من وجود آلام في منطقة البطن.
* تحذيرات:
- بسبب التسمم الناتج عن الطعام الشعور بالغثيان الحاد - قئ - تقلصات في البطن - إسهال - الإحساس بالإجهاد.
- ملاحظة الحالة العامة للمريض عما إذا كانت توجد أعراض لأمراض أخرى.
* بروتوكول الإسعافات الأولية للغثيان والقىء:
- لا يعطي شي عن طريق الفم حتى يتوقف القيء.
- بعد توقف القيء يعطي المريض سوائل علي نحو متكرر وبكميات قليلة حتى لا يتعرض للجفاف.
- تجنب تناول الأطعمة الدسمة التي يوجد بها دهون.
* يتم اللجوء إلى الطبيب:
- إذا كانت هناك آلام بالصدر أو ضيق بالتنفس.
- إذا كان البول أو البراز مصحوباً بالدم أو لونه داكن.
- إذا كانت هناك أعراض جفاف حاد.
- إذا استمر القيء لفترة طويلة (عدم الاحتفاظ بالسوائل) لمدة يومين.
- عندما تكون هناك أعراض مثل: الحمي - الصداع - الإحساس بالدوار - تيبس في الرقبة.
- إذا وجد ألم في البطن.
------------------------
الإسعافات الأولية
لنزيف الأنف
* تشتمل خطوات الإسعافات الأولية لنزيف الأنف على الخطوات التالية:
* الإجراءات الأولية لنزيف الأنف:
- هل يعاني المريض من ضغط دم عالي؟
- هل توجد إصابة ما؟
- هل يتناول المصاب أية أدوية لا تساعد علي التجلط مثل الأسبرين؟
* التقــــييم:
- قياس العلامات الحيوية.
- فحص ما إذا كانت توجد كسور.
* تحـــذيرات:
- يعد النزيف من الأشياء الخطيرة وخاصة إذا طالت مدته أو إذا ارتبط بضغط الدم العالي أو تناول أية أدوية تمنع تجلط الدم.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لنزيف الأنف:
- يتخذ المصاب وضع الجلوس مع إمالة الرأس قليلاً إلي الأمام، مع سد الأنف لمدة خمس دقائق علي الأقل وإذا لم يتوقف النزيف فليكن 10 دقائق.
- يستخدم فازلين أو مرهم مضاد حيوي عند فتحة الآنف.
* يتم اللجوء الي الطبيب:
- إذا كان النزيف حاداً.
- إذا كان ضغط الدم مرتفعاً، أو هناك استخدام لبعض الأدوية تمنع تجلط الدم.
- إذا لم يتوقف النزيف، أوعند توقفة ثم رجوعه.
الإسعافات الأولية
للحمل
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للحمل:
- تاريخ انقطاع الدورة الشهرية.
- هل يوجد مشاكل في هذا الحمل أو في مرات سابقة؟
- نوع الأدوية التي تأخذها السيدة الحامل وجرعاتها وأوقاتها.
* تقييم الإسعافات الأولية للحمل:
- عليك بتحديد ما إذا كان هناك:
- آلام بالبطن.
- نزيف مهبلي.
- حدوث تقلصات مع حساب مدة استمرارها وفترات حدوثها.
- قياس العلامات الحيوية.
* تحذيرات:
وجود نزيف مهبلي أثناء الحمل هو أحد العلامات الخطيرة التي تستدعي العناية الطبية وخاصة إذا صاحبه آلام في البطن أو انخفاض في ضغط الدم أو سرعة في خفقان القلب.
* بروتوكول الإسعافات الأولية للحمل:
- قياس الأعراض الحيوية.
- قياس الضغط علي نحو منتظم.
- الاتصال بالطبيب لتحديد الأدوية المسموح بها.
* اللجوء إلي الطبيب:
- في حالة وجود نزيف مهبلي، أو خروج إفرازات أخرى.
- في حالة وجود آلام بالبطن.
- في حالة وجود تقلصات.
- إذا كان هناك تورم في الأيدي أو كاحل القدم أو الوجه.
- استمرار الدوار والصداع.
-قيء مستمر.
- وجود تشنجات.
---------------------------------
الإسعافات الأولية
للتشنجــات* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للتشنجات:
- هل يوجد تاريخ سابق للتشنجات مع تحديد نوع الدواء المستخدم وجرعاته وهل تم تغيير أية أدوية من قبل؟
- هل يعاني الشخص المريض من ارتفاع في درجة الحرارة ( وخاصة إذا كان المصاب طفلا) أو من أمراض معدية - أو حساسية - أو مرض السكر؟
- هل يتناول المريض أية عقاقير أو كحوليات؟
* تقـييم التشنجات:
- تحديد نوع هذه التشنجات، مع تحديد مدة استمرارها وتكرارها ومستوي الوعي الإدراكي للمريض عند حدوثها ومدي كفاءة وظائف التنفس، والسيطرة على عمليات التبول.
- بعد إنتهاء نوبة التشنجات يقاس مستوي الوعي لدي الشخص المصاب ودرجة انتباهه مع قياس العلامات الحيوية.
* تحذيرات:
- تتسبب ارتفاع درجة الحرارة إلى إحداث التشنجات للأطفال.
- كما تؤدي هذه التشنجات الي عدم انتظام التنفس بل وانقطاعه بشكل مؤقت.
* بروتوكول الإسعافات الأولية للتشنجات:
- أهم شيء هو حماية المصاب من التعرض لمزيد من الإصابات مع فتح ممرات الهواء.
- لا تحاول كبح حركة المريض أثناء التشنجات.
- لا تحاول فتح الفك بالقوة.
- لا تضع أي شيء في فم المريض.
- لا يتم تحريك المريض عند بداية التشنجات.
- توضع وسادة تحت الرأس حتى لا تتعرض للإصابة.
- إبعاد أية أدوات حادة ممكن أن تؤذي المريض.
- وضع المريض علي جانبيه لمنع دخول المواد التي يتقيأها إلى الرئة إن أمكن.
- مساعدته علي التخلص من الملابس الضيقة.
- بعد انتهاء نوبة التشنجات لا يكون المصاب في حالة تركيز كاملة لذلك لابد من الانتظار معه حتى يعود إلى وعيه الكامل.
- أن يتناول قسطاً من الراحة حتى يزاول نشاطه.
- فحصه لاكتشاف أية جروح أصيب بها.
- قياس العلامات الحيوية، وحالة الجهاز العصبي علي فترات.
* اللجوء الي الطبيب:
- عندما تستمر التشنجات لأكثر من عدة دقائق.
- عندما تكرر مثل هذه التشنجات.
- عندما يتعرض المريض لإصابات جسدية.
- في حالة عدم معرفة سبب التشنجات.
- في حالة الحمل.
- في حالة مرض السكر.
- عندما يكون المريض طفلا صغيراً.
- عندما تحدث التشنجات في الماء (حمام السباحة).
- عندما لا يستعيد المريض وعيه بعد إنتهاء التشنجات.
الإسعافات الأولية
للصدمات
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للصدمات:
- لا بد من تحديد سبب الصدمة (إصابة - نزيف - عدوي)، وتحديد نوعها حيث توجد ثلاث فئات تندرج تحتها أنواع الصدمات:
(1) صدمات تنتج عن نقص كمية الدم:
يتضمن هذا النوع من الصدمات علي فقد الدم، والجفاف الذي يترتب علي القئ والاسهال. وفيه تقل قدرة الجسم علي إمتصاص الأكسجين والمواد الغذائية نتيجة لقلة الدم في الدورة الدموية.
(2) صدمات متصلة بالأوعية الدموية:
ينتج هذا النوع من الصدمات من فشل نظام الأوعية الدموية (الشرياني مع الوريدي) من الإستجابة للمنبهات الملائمة.
(3) صدمات متصلة بالقلب:
وهو فشل عضلة القلب في القيام بعمليات الضخ. وتنتج من تعرض القلب لبعض الاضطرابات ومن أعراضه: ضيق في التنفس - مياه علي الرئة. وهذه الأعراض متغيرة معتمدة علي الجزء الذي تعرض للفشل في القلب. ولابد من التفريق بين النوعين السابقين وهذا النوع الثالث لأن العلاج يختلف.
* تقييم الصدمات:
- قياس العلامات الحيوية.
- ملاحظة الأعراض التالية:
1- الإرهاق - العصبية - الدوار - فقد التركيز أو الوعي.
2- نبض سريع وضعيف.
3- ضغط دم منخفض.
4- تنفس سريع.
5- عطش متزايد.
6- غثيان أو قئ.
7- شحوب الجلد أو اكتسابه اللون المائل إلي الزرقة.
- عمل فحص ثانوي.
* تحذيرات:
- تولد الصدمات حاجة متزايدة للأكسجين نتيجة لسرعة ضربات القلب.
- لابد من السيطرة علي النزيف الحاد.
- إذا كانت هناك إصابات في الرأس أو الرقبة لا يجب تحريك المصاب حتي يتم نقله بسيارة الإسعاف المجهزة.
- حماية المصاب من أية إصابات اخري.
* بروتوكول الاسعافات الأولية للصدمات:
- لابد من أن ينال المريض قدراً من الراحة والإسترخاء مع تشجيعه علي أخذ نفس منتظم وعميق.
- السيطرة علي النزيف.
- قياس العلامات الحيوية.
- عند الشك في وجود صدمة متعلقة بالقلب يتم رفع رأس المريض وكتفيه حوالي 30 - 45 درجة، أما في الحالات الأخري يتم رفع الأرجل حوالي 30 سم لضمان وصول الدم لأعضاء الجسم مالم توجد هناك أية اصابات في الرقبة أو الظهر أو الرأس أو أية آلام أو إصابات في الحوض أو الأرجل.
- الحفاظ علي درجة حرارة الجسم مع تدفئة المصاب إذا تطلب الأمر بغطاء (بطانية).
- يستخدم الأكسجين 10 - 15 لتر/دقيقة.
الإسعافات الأولية
لضيق التنفس
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لضيق التنفس:
- مدي حدة الأعراض.
- هل تم التعرض لنوبات ضيق في التنفس من قبل؟
- هل يعاني المريض من آلام أو ضيق بالصدر، خفقان في القلب أو إفراز عرق غزير - سعال - أو تنميل بالأيدي وحول الفم؟
- هل يعااني المريض من قلق حاد أو توتر عصبي؟
- هل تمت إصابته من قبل بعدوي الجهاز التنفسي أو إصابته بــ: أزمات الربو - أمراض القلب - فشل في عضلة القلب المحتقنة - أو حساسية؟
- هل تم تعرضة لغبار أو أية عوامل بيئية اخري؟
- هل تناول أية أدوية أو عقاقير؟
* تقييم ضيق التنفس:
- قياس العلامات الحيوية وخاصة درجة الحرارة والتنفس.
- ملاحظة مدي عمق التنفس ومعدله، وعما إذا كانت توجد أية علامات غير طبيعية.
- ملاحظة المظهر العام.
- ملاحظة وجود أزيز بالصدر - سعال - استخدام العضلات للتنفس - ضيق في الصدر أو ألم.
- ملاحظة أية اعراض للإغماء أو فقدان الوعي.
* تحذيرات:
- ضيق التنفس إما أن يكون له علاقة بمشاكل القلب أو الجهاز التنفسي.
- وتتضمن الأعراض المتصلة بالقلب: ألم بالصدر - ضيق في التنفس - عرق غزير- غثيان.
- أما أعراض الالتهاب الرئوي فهي تشتمل أيضاً علي ضيق في التنفس مع وجود حمي وسعال.
- يسبب القلق الحاد مشاكل في التنفس وخاصة الضغط النفسي الذي يتعرض له الشخص عند تعرض أحد أفراد العائلة للموت أو الإصابة. وتتضمن أعراضه: سرعة في التنفس، تنميل بالأيدي أو المنطقة التي توجد حول الفم.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لضيق التنفس:
- قياس العلامات الحيوية.
- يتخذ المريض دائماً وضع الجلوس.
- تهدئة المريض.
- استخدام الدواء إذا تطلب الأمر.
- يستخدم الأكسجين وتعتمد كميته علي حسب الحالة.
* يتم اللجوء إلي الطبيب:
- في كل حالات ضيق التنفس التي لا تهدأ بعد تناول المريض قسطاً من الراحة، وسواء أكانت متصلة بآلام في الصدر أم لا.
- كل حالات أزمات الربو الحادة.
- إذا صاحب حالة ضيق التنفس سعال أو حمي.
الإسعافات الأولية
للسكتة الدماغية
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للسكتة الدماغية:
- تحديد بداية الأعراض.
- هل يوجد تغير في الشخصية، أو ارتباك، أو عدم ثبات.
- هل يوجد تاريخ مرضي بالجلطات - ارتفاع ضغط الدم - أمراض القلب أو مرض السكر.
* التقييم:
- قياس العلامات الحيوية.
- تقييم ما إذا كانت توجد أية علامات للتعثر في الكلام - شلل في الوجه - ضغف في الأعضاء.
* تحذيرات:
- إذا استمرت الحالة لأقل من 24 ساعة فلا تسبب أي ضرر أو تلف دائم.
- وفي بعض الحالات تتأثر مهارات الإنسان الخاصة بالكلام والكتابة وحتى التفكير.
* بروتوكول الإسعافات الأولية للسكتة الدماغية:
- فتح ممرات الهواء.
- قياس العلامات الحيوية.
- العمل علي راحة المريض.
- يستخدم أكسجين عن طريق الأنبوب الأنفي علي أن تكون نسبة التدفق منخفضة.
* اللجوء الي الطبيب:
- يتم اللجوء الي الطبيب في كافة الأحوال.
-------------------
الإسعافات الأولية
لإصابات الأسنان
* الإسعافات الأولية لإصابات الأسنان:
- توجد أسباب عديدة لإصابات الأسنان ومنها: التعرض لحادثة سيارة - عند ممارسة إحدى الرياضات - عند الارتطام بسطح ما - التعرض للتسوس - استخدام الأدوات الحادة - أكل الحلوى والأطعمة الجامدة.
* وتختلف حدة هذه الإصابات فإما أن تكون:
1- كسور حادة تسبب آلاماً مبرحة:
أ- تؤدى إلى تهشم الأسنان كلية (التاج والجذر).
ب- كسور فى الفك.
2- كسور بسيطة تصيب التاج فقط (الجزء البارز فوق اللثة) ولا يشعر فيها المصاب بآلام حادة.
* بروتوكول الإسعافات إصابات الأسنان:
- بالنسبة للكسور الحادة وإصابات الفك أو نزيف اللثة لابد من التدخل الطبي علي الفور وعمل أشعة سينية (إكس) للتشخيص وتحديد مكان الكسر (ويستخدم في هذه الحالة مرهم مخدر حتى وصول العناية الطبية).
- أما الكسور البسيطة فيمكن وضع شمع عليها، أو لبان بدون سكر فوق المكان المكسور حتى تتم رؤية الطبيب.
----------------------------------
الإسعافات الأولية
للدغة الحشرات
* الإسعافات الأولية للدغة الحشرات (النحل- الدبور):
- تختلف درجة الحساسية من لدغة الحشرات من شخص إلي آخر. فمعظم الناس ليس لديهم حساسية من لدغة الحشرات ولكن ينتاب البعض الآخر أعراض الحساسية الحادة.
* الأعراض العادية:
- ألم موضعي مكان اللدغة.
- هرش.
- ورم مكان اللدغة (وامتداده أحياناً إلي أماكن أخرى).
- احمرار الجلد.
* أعراض الحساسية:
وتختلف أعراضها من شخص إلي آخر ولكن أخطرها علي الإطلاق تسمى (anaphylaxis- الإعوار): فرط الحساسية لمفعول بروتين غريب سبق إدخاله إلي الجسم، وهي نوعاً من أنواع الحساسية المميتة ومن أعراضها:
- طفح جلدي علي هيئة بثور.
- هرش في أماكن متعددة بخلاف مكان اللدغة.
- صعوبة في التنفس.
- صعوبة البلع.
- تورم اللسان.
- الشعور بالدوار والغثيان.
- تأثر الصوت.
- وهذه العلامات تظهر بعد دقائق من اللدغة وتستمر لمدة 24 ساعة وتتطلب العلاج الفوري.
* بروتوكول الاسعافات الأولية للدغة الحشرات:
- الحالات العادية: - نزع الإبرة التي تتركها النحلة أو الدبور في الجلد.
- تطهير مكان اللدغة بالماء والصابون.
- استخدام ثلج لمعالجة الورم.
- إذا زاد الورم، يتم استخدام مضادات للحساسية.
- وفي بعض الأحيان يكون الشخص معرضاً للعدوى، وعندئذ يوصى بالمضادات الحيوية (يجب استشارة الطبيب).
- حالات الحساسية:
- يتم الحقن بالأدرينالين أو الإبينفرين في مقدمة الفخذ وقد يحتاج المصاب إلي أكثر من جرعة واحدة.
(ملحوظة: يجب أن تنزع الإبرة بظفر الاصبع أو بنصل السكين بحركة خاطفة حتى لا يفرز مزيداً من سمها في الجلد).
* الوقاية:
- تنتشر هذه الحشرات في فصل الصيف، لذلك يجب التأني في اختيار ألوان الملابس (وخاصة ملابس البحر) لأن اللون الأسود يسبب استثارة النحل بينما اللون الأزرق يساعد علي هدوئه.
- من لهم قابلية للحساسية عليهم بأخذ جرعات منشطة من مضادات الحساسية.
- أما من يعانون بالفعل من حساسية أعراضها حادة للغاية، يجب عليهم حمل "الإبينفرين" باستمرار.
- تجنب المشي بدون حذاء (ألا تكون القدم عارية).
- تغطية الطعام.
- عدم ترك صناديق القمامة مفتوحة بدون غطاء.
- عدم الاكثار فى استخدام العطور، ماء الكولونيا، أو اسبراي الشعر
الإسعافات الأولية
للزلازل
* الإسعافات الأولية للزلازل:
- للحد من الأخطار التي تلحق بالإنسان من كوارث الزلزال هناك ثلاث مراحل يجب اتباعها لتقليل خسائر الزلازل بقدر الإمكان:
(1) مرحلة ما قبل حدوث الزلزال:
- اختر مكاناً آمناً في كل حجرة مثل الاختباء تحت منضدة ثابتة أو في مقابل حائط بحيث لا تسمح بوقوع أي شيء عليك.
- جرب عمليا الاختباء تحت أو في مقابل هذه العناصر الواقية إلي جانب الإنتظار قليلاً مع حماية العينين بوضع ذراعيك حولها. وإذا لم توجد منضدة عليك بالجلوس علي الأرض بجانب إحدى الحوائط ولكن بعيداً عن الشباك أو أي أثاث مرتفع.
- التدريب علي استخدام مطفأة الحريق.
- تقليل مخاطر الإصابات بقدر الإمكان عن طريق:
- إحكام غلق الأثاث مثل: المكتبة - دولاب المطبخ أو أي أثاث له ارتفاع عالٍ وذلك عن طريق استخدام أقفال.
- إلي جانب مراعاة تصميم المنازل بأساليب وقائية لتخفيف وقع الهزات أو انهيارها.
(2) أثناء حدوث الزلزال:
- اختبئ في أكثر الأماكن أماناً.
- إذا كنت داخل أحد المباني عليك بالبقاء بداخلها حتى تتوقف الهزات ولكن مع البقاء بعيداً عن الشرفات.
- أما إذا كنت في الفراش عليك أيضاً بالبقاء فيه مع حماية الرأس بالوسادة.
- إذا كنت في الخارج (في الشارع) اختر مكان فضاء بعيداً عن المباني أو الأشجار ثم اجلس علي الأرض.
- أما إذا كنت تقود سيارة فعليك التأني في قيادتها حتي تصل إلي أرض فضاء لا توجد بها مباني أو أشجار.
( 3 ) بعد انتهاء الهزات:
- عليك بالتأكد من الخلو من أية جروح أو إصابات.
- وفي حدوث أية خسائر قم بحماية نفسك عن طريق ارتداء بنطلون طويل - قميص له أكمام - حذاء - قفازات.
- التأكد من وجود إصابات لأي أشخاص آخرين والقيام بالإسعافات الأولية علي الفور للحالات الخطيرة.
- التأكد من عدم نشوب أية حرائق.
- الاستعداد لتوابع الهزات الأرضية باتباع نفس التعليمات السابقة.
- فحص المنزل من حدوث أي تلف أو شروخ به بحيث يتم إخلائه علي الفور إذا كان غير آمن.
---------------------
الإسعافات الأولية
للحرائق
تعتبر الحرائق إحدى الكوارث الشائعة التي تسبب العديد من الخسائر والأضرار. ونجد أن هناك أسباب عديدة لحرائق المنازل من أكثرها شيوعا : لعب الأطفال بأعواد الثقاب - الطهي - السجائر - ماس كهربائي وغيرها من الأسباب الأخرى . ويمكن الحد من أضرارها بل وتجنبها إذا تم اتباع خطة بسيطة وسهلة :
تركيب إنذارات الحريق .
وسائل للكشف عن انبعاث أي دخان .
توفير مطفأه حريق في المنزل والتدريب علي إستخدامها .
التدريب علي الخروج من المنزل أو المكان الذي تتواجد فيه أثناء نشوب الحريق عن طريق الزحف
مع غلق العينين. أى كيف تهرب من الحريق عند نشوبه
---------------------
مدلك القلب
* استخدام مدلك القلب :
لا تستخدم مطهرات كحولية لتنظيف الصدر قبل استخدام المدلك .
لابد من إبعاد جميع الأشخاص عن المريض حتى لا يتعرضوا لشحنات كهربائية عالية .
لابد وأن يكون المصاب في وضع ثابت .
ألا يكون المصاب ملامساً للماء .
لا يتم استخدامه إذا كان المصاب فوق سطح معدني لأن الشحنات الكهربائية سيتم نقلها إلي
الأشخاص المحيطين به .
لا يتم استخدامه مع الأطفال الصغار لمن هم دون سن الثانية عشرة ، أو من يقل وزنهم عن 34 كيلوجراماً .
إذا كان المصاب يضع لاصقاً علي صدره من النيتروجلسرين يتم إزالته وتنظيف الصدر جيداً قبل استخدام المدلك .
طريقة الاستخدام :
- قياس نبض المصاب ، وملاحظة التنفس لديه .
- التأكد من غياب الضغط الذي يثبت الإصابة بتوقف القلب .
- عليك بتوصيل الكابل إلي جهاز التدليك .
- ينزع غطاء وسادتي المدلك (Pads) .
- توضع الوسادة علي الصدر ما بين حلمة الثدي وعظمة الترقوة التي تليها .
- توضع الوسادة المتصلة باللون الأحمر في الناحية اليسرى من الصدر تحت حلمة الثدي .
- لا تلمس المصاب أثناء عمل التدليك له .
يتم اتباع أية تعليمات أو توجيهات شفهية يقوم بها المسعف لمن حوله .
أسطوانة الأكسجين
* أسطوانة الأكسجين:
هناك أيضاً بعض النصائح التي يجب أن يكون الإنسان علي دراية بها لكي تمكنه من استخدام إسطوانة الأكسجين علي النحو الصحيح فى حالة تقديم الإسعافات الأولية. الإسعافات الأولية باستخدام إسطوانة الأكسجين:
- لا بد من التأكد من نظافة الأسطوانة قبل استخدامها.
- التأكد من كفاءتها في العمل.
- اختيار الإسطوانة الملائمة لكل حالة.
- مراقبة مدي استجابة المصاب عند إعطائه الأكسجين، وتذكر دائماً أنه بمثابة الدواء الذي يتطلب جرعات مضبوطة ومحددة.
* ممبزات استخدام الأكسجين:
ينقذ ويدعم حياة الكثير من المصابين وخاصة في حالات توقف القلب - النزيف - الأزمات القلبية - أمراض الرئة والصدر والإصابات المتعلقة بها - وعند انسداد ممرات الهواء، حيث أن الهواء الجوي يمدنا بنسبة لا تتعدي 21% من نسبة الأكسجين التي يحتاجها المصاب في حين أن لابد من توافر حد أدني من الأكسجين لكي تحيا به أنسجة الجسم.
* عيوب أسطوانة الأكسجين:
- عند تعرض الأسطوانة إلي الشرخ أو تعرض صمامها للكسر تصبح بمثابة القنبلة التي تهدد حياة الإنسان.
- تساعد علي إحداث الحرائق بسهولة وبسرعة عالية.
* تتكون أسطوانة الاكسجين من:
أ- أسطوانة.
ب- منظم.
ج- خزان D & E ( إي و دي).
* طريقة التعامل مع أسطوانة الأكسجين:
- تخزن أسطوانة الأكسجين تحت ضغط عالٍ 2000 باوند/ بوصة مربعة أو أعلي من ذلك.
- لا يتم قذف الإسطوانة عن عمد، واحرص علي عدم سقوطها أو ارتطامها بأي شيء.
- عدم التدخين في المكان الموجودة به أسطوانة الأكسجين.
- لا بد من رفعها برفق وتدريجياً.
- لا يتم استخدام مواد قابلة للاشتعال أمامها أو استخدامها بجانب مصدر للنار.
- لا يتم الاحتفاظ بها في مكان معرض للشمس أو تحت درجة حرارة عالية.
- لا تحاول تحريكها (بالدحرجة) علي الأرض.
- لا بد من التأكد من المنظم وصمامات الضغط قبل استخدامها.
- عند فتح منظم الأسطوانة لابد وأن يكون بشكل تدريجي وحسب ما تتطلبه الحالة.
هل تتفق معي الآن إن إجراءات الإسعافات الأولية هامة للغاية فهي غالباً ما تكون أشبه
بالبروتوكولات الرسمية التي ينبغي اتباعها في أحداث وظروف معينة ، والتي تنقذ حياة الكثير ممن تحبهم.
مناورة هيمليك
* الإسعافات الأولية للشرقة:
إن الشخص الذى يتعرض للشرقة ولا يستطيع التنفس ليس أمامه سوى أربع دقائق قبل تلف خلايا مخه وبعد ذلك تعرضه للوفاة. يموت الآلاف من الكبار والأطفال كل عام بسبب الشرقة.
* بعض المعلومات عن مناورة هيمليك:
ولحسن الحظ فى عام 1973 قام الطبيب/هنرى هيمليك بالتوصل إلى وسيلة لإنقاذ حياة الضحايا ومساعدتهم، وقد نسبت إليه وهى طريقة سهلة وبسيطة للغاية، والدليل على يسرها أنه قام طفل صغير يبلغ من العمر ثمان سنوات بإنقاذ حياة أخيه الأكبر منه باستخدام هذه الطريقة.
* كيف تتعرف على الشرقة؟
- غالباً ما تحدث الشرقة أثناء تناول الطعام، وتجد أول رد فعل للشخص:
1- الإمساك برقبته.
2- عدم القدرة على التحدث، ولكنك إذا سألته وهو ممسكاً برقبته عما إذا يعانى من شرقة ستجد الإجابة بنعم باستخدام إيماءات الرأس وحركاتها.
3- عدم القدرة على التنفس.
4- يتغير لون الجلد بحيث يصبح شاحباً أو مائل إلى الزرقة.
5- و آخر مرحلة التى هى دليل على الخطر فقد الوعى.
6- الارتباك، فالشخص الذى يتعرض للشرقة يصيبه الارتباك محاولاً مغادرة الحجرة وهو بالشىء الخطير، لأنه لن يجد من يساعده وبالتالى لا يتنبه أحد له حيث لا توجد أمامه فقط سوى أربع دقائق.
* كيف تقوم بالمناورة:
يمكنك القيام بها بطرق مختلفة، لكنها تعتمد على ميكانيكية واحدة الضغط على منطقة البطن تحديداً فوق الحجاب الحاجز بسرعة للداخل ثم لأعلى، وبهذه الحركة فأنت تجبر الهواء لأن يخرج من الرئتين فجأة وبالتالى يعمل على إخراج الطعام أو أى جسم آخر غريب خارج القصبة الهوائية.
فى معظم الحالات، يكون المصاب فى وضع الوقوف. وإذا كنت أنت من ستقوم بعملية الإنقاذ عليك بالوقوف خلف الضحية، ثم ضع ذراعيك على شكل دائرة حول خصر الضحية، احكم قبضة إحدى اليدين ويكون إصبع الإبهام لأعلى أى تكون القبضة على شكل عقدة. وضع هذه العقدة (قبضة اليد) فوق السرة أو الحجاب الحاجر مباشرة ثم الضغط باليد الأخرى على القبضة وينبغى أن تكون الحركات سريعة وقوية لأعلى حتى يتم طرد أى جسم غريب ويستطيع الإنسان بعدها التنفس بسهولة (وإذا لم يطرد الطعام خارج الفم عليك بالتقاطه بيديك لتجنب رجوعه مرة أخرى فى ممرات الهواء عند التنفس (الشهيق).
ولتجنب حدوث أية إصابات للضلوع (كسور)، عليك باستخدام الأيدى عند مساعدة المريض ليس الذراع، ولا تحاول حضن المصاب بقوة.
ويمكنك مساعدة المصاب أيضاً وهو فى وضع الجلوس بنفس الطريقة فى حالة الوقوف وإذا كان المصاب فى وضع استلقاء على الأرض، عليك بالتأكد من رفع الوجه عالياً.
مع ممارسة الضغط للداخل ثم لأعلى (وهذه الطريقة تجدى أكثر مع الصغار أو الضعاف)
وقد أنقذت هذه الطريقة التى قد تبدو بسيطة ظاهرياً لكنها مهمة جوهرياً حياة الآلاف على مدار الخمسة عشرة عاماً الماضية، وهى تستغرق دقائق قليلة جداً لكى تتعلمها، كما أنها من أكثر المهارات التى لها قيمة تتعلمها.
هنا الاسعافات الاوليه للشرقه بالتفصيل
* الشرقة:
من الإصابات التى قد تبدو بسيطة فى ظاهرها لكنها خطيرة جداً هى الشرقة (Choking)، لا تستهن بها لأنها تفقد الإنسان وعيه أو تسبب له السكتة القلبية.
ودائماً ما يكون السبب فى مثل هذه الإصابة هو وجود الطعام أو جسم غريب فى الحلق (ممر الهواء). وبمعنى آخر فالشرقة هى اعتراض لممر الهواء الطبيعى ومن الممكن أن تسفر عن الموت فى الحال إذا لم تقدم الإسعافات الأولية لها وقد أشارت أرقام الإحصائيات إلى أن نسبة الوفيات فى كل عام تصل لحوالى 3000 شخصاً عند الإصابة بالشرقة.
- ملاحظة:
(توجد حالات أخرى من الممكن أن تسبب فقد الوعى و/أو انسداد ممر الهواء الطبيعى ويتم التعامل معها بطرق مختلفة كل حسب الحالة متضمنة: الجلطات - الصرع - تورم نتيجة التهابات أو عدوى - إصابات الرأس - السكتة القلبية - تجرع كمية زائدة من الدواء - غيبوبة بسبب ما - التسمم.
* الوقاية:
- الكبار(الأشخاص البالغون):
- يقطع الطعام إلى أجزاء صغيرة قبل تناوله.
- مضغ الطعام جيداً وببطء وخاصة إذا كانت هناك أسنان صناعية.
- تجنب الضحك أو الكلام عند مضغ الطعام أو بلعه.
- تجنب تناول الكحوليات وخاصة قبل وأثناء تناول الوجبات.
- الرضع والأطفال الصغار:
- إبعاد الأشياء الصغيرة عن متناول أيديهم.
- عدم السماح لهم بالمشى أو الجرى، أو اللعب بالطعام فى فمهم.
* عند حدوث الشرقة:
1- حالة الوعى:
- عليك بسؤاله أولاً عما إذا كان الذى تعرض له شرقه أم لا.
- إذا تحدث معك الشخص، وكح وبوسعه التنفس، فتدخلك هنا ليس ضرورياً.
- أما إذا كان ليس بوسعه التحدث أو التنفس أو لم يسعل، عليك بالضغط فوق منطقة الحجاب الحاجز للداخل ثم لأعلى لطرد أى عنصر دخل القصبة الهوائية قبل أن يفقد المصاب وعيه وهذه الطريقة تعرف باسم (مناورة هيمليك).
- وفى حالة السمنة المفرطة أو الحمل فى المراحل المتأخرة يتم عمل هذه المناروة على منطقة الصدر.
- إذا لم يستجب المصاب لا تيأس واستمر فى عملية الضغط والدفع.
- استمر فى الضغط حتى يُطرد الجسم الغريب الذى دخل القصبة الهوائية حتى لو مارست وسائل تدعيم الحياة، ولابد من استشارة الطبيب.
2- حالة اللاوعى:
- وضع المريض مستلقياً على الأرض على الظهر، والذراعان بجانب الجسم.
- طلب العون والمساعدة إذا لم يكن بوسعك تقديمها.
- إمالة الرأس للخلف قليلاً، ووضع الإصبع داخل الفم لمحاولة طرد أى جسم غريب.
- فتح ممرات الهواء (عن طريق إمالة الرأس، رفع الذقن) مع إعطاء المصاب تنفس صناعى.
- إذا لم يجدى ذلك عليك بممارسة "مناورة هيمليك" من 6-10 مرات.
- كرر جميع الخطوات السابقة بنفس الترتيب ولا تستلم.
- وبعد طرد الجسم الغريب، عليك بإعطاء المصاب " قبلة الحياة " لا تيأس أو تستسلم عليك بالاستمرار فى المحاولات على نحو متصل، وفى حالة النجاة لابد من استشارة الطبيب أيضاً.
* ما هى علامات الشرقة للرضع والأطفال الصغار؟
لو كان الطفل أو الرضيع قادراً على التنفس أو التحدث أو حتى السعال ...
لو كان الطفل أو الرضيع يعانى من حمى أو له تاريخ عائلى مرضى بخصوص ممرات الهواء فمن المحتمل أن تتورم ...
لو كان الطفل الصغير أو الرضيع ليس بوسعه التنفس أو البكاء أو التحدث ...
عليك بعدم التدخل، لكن مع الاستعانة بوسائل تدعيم الحياة.
عليك بنقله على الفور إلى اقرب مركز للرعاية الطبية.
يجب تطبيق الخطوات التالية فى الحال.
*الطفل الرضيع تحت العام:
- حالة الوعى:
- الضرب على الظهر أربع مرات، والضغط على الصدر أربع مرات.
- لطرد الجسم الغريب بعيداً عن ممرات الهواء يتبع التالى:
- يتم قلب الطفل على الفور على بطنه على إحدى ذراعيك، مع تركيزه على الفخذ، وبحيث يدعم الساعد وكف اليد الرأس والرقبة سوياً.
- ينبغى أن تكون الرأس فى مستوى منخفض عن الجذع.
- ضرب الطفل على ظهره أربعة مرات بقوة بمؤخرة كف اليد ما بين منطقة الكتفين.
- وفى الحال، يقلب الطفل مرة أخرى على ظهره مع تدعيم الرأس بإحدى اليدين ووضع اليد الأخرى على منطقة البطن (كأن الطفل حشو للساندويتش) وينبغى أن تكون الرأس منخفضة عن الجذع.
- استخدام إصبعين للضغط على منطقة الصدر.
- كرر المحاولة عدة مرات حتى تمام خروج الجسم الغريب، أو حتى يفقد الطفل وعيه.
صورة للتوضيح
- حالة اللاوعى:
- إذا فقد الطفل وعيه عليك باتباع الخطوات التالية:
- اطلب المساعدة على الفور إذا لم يكن بوسعك تقديمها.
- رفع الفك عالياً وإمالة الرأس، وإذا كان الجسم الغريب يمكن رؤيته عليك بتخليص المصاب منه على الفور بإدخال أصابع اليد والتقاطها.
- فتح ممرات الهواء (من خلال إمالة الرأس للخلف، ورفع الذقن) مع اعطائه قبلة الحياة.
- الضرب على الظهر أربع مرات، ثم الضغط على الصدر أربع مرات أيضاً.
- إذا لم يطرد العنصر الخارجى، عليك بالاستمرار فى هذه الخطوات على نحو متتابع:
أ- حاول رؤية مكان الجسم الغريب.
ب- القيام بقبلة الحياة.
ج- الضرب على الظهر.
د- الضغط على الصدر حتى تمام النجاح فى طرد الجسم الغريب-.
- ولكن إذا تم طرد الجسم الغريب، والمصاب ليس بوسعه التنفس عليك باللجوء إلى تدليك القلب لفتح ممرات الهواء.
- إعطاء المريض قبلة الحياة إن لم يكن بوسعه التنفس.
- إذا لم يكن هناك نبض، عليك بالضغط على الصدر (تدليك القلب).
- وإذا تم النجاح فى كل هذه الخطوات، عليك باستشارة الطبيب أيضاً فى الحالة لاحقاً.
صورة للتوضيح
* الأطفال فوق سن الستة أعوام:
- حالة الوعى:
- لإخراج أى جسم غريب من ممرات الهواء يتبع التالى: يتم عمل مناورة هيمليك كالتى تم وصفها للكبار.
- حالة اللاوعى:
- يتم عمل نفس الخطوات التى تم اتباعها مع الكبار باستثناء التالى:
- لا تضع أصابعك داخل فم طفل أقل من ثمان سنوات بدلاً من ذلك عليك برفع الفك لأعلى وبالتقاط الجسم الغريب فقط إذا تمت رؤيته بالعين.
صورة للتوضيح
- ومن غير المحبذ أيضاً القيام بمناورة هيمليك مع الأطفال.
تم بحمد الله
منقووو ل للفائده
هذا الموضوع يعتبر موسوعة للباحثين والمختصين
ان شاء يجدون فيه كل مايحتاجونه