.[.م ُدخُل .].!
يضايقكَ .؟
لو جيتَ أطمنَ خآطري..!
وٍ أسْأڷْ :
وٍش اللي‘ مِضَايِقِگْ ؟
. لو جِيتْ ألملم غِيرٍتي }ღ ..
. وأقتل ب شوفگ حِيرٍتِي }!
مدريَ هل هو يضآيقكَ ..!
..ღ ..
حينَ تصبح .[.الأنثىآ.].على مسآفة حلمآ من السعاده ..
لن تتجمد خوفآ من أقترابَ يمنح الحظه فناء مؤلم ومذهل سريع المفعولَ ..
لآن أختلآفَ النوايآ أشد بأٍسآ من جميع الأختلآفات..!
:
ღ ..
نعم ..
بحاجه الى تهيئه لذاكره كاكل ..من جديد . لكِ أستعد لدورة تأهليله تشد غموضآ لهاكَ العقل .
على اننيَ سأتقنَ فن .[. النسيانَ المبروز بالصبر.].!
مع علميَ اننيَ سأهرع لُكَ فاشله ..وسأبداء بالصفح >عادتيَ تلكَ
وأتحدثَ اننيَ لم أتحمل يارجلَ أتفهم ماعدتُ قادره ولرب على أي بعدآ منكَ ..!
ღ ..
كم من الشوق والأحتياج سيطوقَ ذاتي .
وكم من الحبَ والعطشَ سيصبَ فؤادي .
وكم من كيلواتَ الوله التيَ تقطنَ بروحي .
:
أووه ربآآه وخآلقيَ اننيَ لستُ بحمل هاكَ الوداع .
ولستٌ بحمل تلكَ الأستجابه منكَ ..
.[.أدم .]. بربكَ أيُ/ قلبآ تحمُله بينَ أضلعكَ لكِ تصب.[.حواء .]. بسهمآ خآرقَ للقلب ومضمونه ..!
:
ღ ..
ورحلتَ من غير وداع حتى ..
وأصبتَ القلب بشلل كوليَ وموته عاطفيه فتاكة الأنحناء . لكونيَ .[. أنثى’.] لا أحب أن انحنيء الا لخآلقي .
ولربَ أمنعتَ منيَ هاكَ الغرور الذي جسُد بعالميَ كاكل وصرتُ لا أشبه الأ نفسكَ وأحببتُ ذاتيَ منكَ..!
ღ ..
ويتركَ الحزنَ فيني الوانَ مختآره .[. أسود / رمآدي .].
لِ / أكنَ باأول صفوفَ العزاء حتى ينتهي هاكَ الموعد الذي حُكم عليَ بأعدام مميتَ ..وأقف بشموخ لِ / أتمايلَ قليلآ ولكنَ بثبآتَ مع العلم اننيَ نسجتُ معكَ البياَضَ وأدمنتَ منكَ الحب ولنَ أبتعد مااحييتُ ..!
:
فقط لأنكَ نبضآ مني .[.وأحبكَ .].!
"
.[.ب ع ث ر ه .].
أدركُتُ أن الحب لعنة تورث الشقاء، نحن نحب من أجل
ذواتنا وحين نفقد شريكنا نعجز في إيجاد من يستقبل فائض نبضنا فنضيق بأرواحنا !
:
:
:
.[.م خرج .].!
"
"
مَا گِنتْ أظِنْ إنِّي إذَا ؛
حَبّيتِگ [ أَگثَرْ مِنَ گِذا ]!
يَا عِمرٍي رآحْ أَضٍايِقِگْ
أضايقكَ ..........
"
من هنا كآنتَ تلآوينَ حزنَ من ديم وعطر .[. أنثى.].
أنتشلتَ الأه صبآحآ ولم ترضخ ان يكونَ للمساء الأ .[.بكاء يفتكَ الأعينَ .].
:
مهلآ ياقآريء..
امنحنيَ برهه من الوقتَ ..
سوفَ أبكيَ هنا وبصمت محير ..
ولكَ أن تستمع سمفونية الأهاتَ الحزينه ..
مع ذالكَ أرتشفتَ ان أطويهآ ولكَ ان تجيب..!
:
"
ღ ..