كم اشتاق إليك ...
كم اشتاق إليك ...
كعادتي سأنسحب بعيدا عن أحاديثالبشر...
لأتقوقع في غرفتي ...
فأعيش لحظات هيامي معك ...ففي ظلام غرفتي ...
تنبعث
أنوار هذياني إلى الارتماء بين أحضانك ...
آه لو تدري كم اشتاقك ...
احن إلى الانغراس في أعماق أعماقك ...
للسفر مع النسيم لعاصمة عينـاك ...
واترك موجاتي على شواطئك العذبة ...
كم تمنيت إن تكون حياتي لحظة ...
وكم تمنيت إن أراك في تلك اللحظة ...
وبعدها فليرحل عمري إلى عالم خيالك ...
حبيبي ...
كم اشتاق إليك ...
ليتك الآن معي ثم أحدتك طويلا وكثيرا ...
عن اشتياقي لقيودك ... والى دمعي في وجودك ...
إني أدمنت الغرق في بحورك ...
حبيبي ...
ملامح صورتك أمامي ... أناجي طيفك ... وأعاتبه من
طولالغياب ...
انك لا تعرف كم الحب بداخلي منك م**ور ...
كم سال مني دمع جسور ...
اشتاق إليك
إن كان حبك جنتي ...وان كان ناري ...
إن كان حبك عذابي ...فالعذاب
اختياري
اشتاق إليك
إن كان حبك النهاية ... فطريقالنهاية
|