هذا الشطر فقط صار مثلا يضرب ونصيحه تسمع أما مناسبتها فلا شك أنها في اختيار الزوجه وتكريم النسب .
مناسبة القصيده يحكى أن رجلا أراد أن يتزوج فاستشار من يثق به فقال:
عليك بأستشارة هذا الشيخ فقال:إنه رجل طاعن في السن يأتي عقله ويذهب , فقال صديقه وإن يكن كما ذكرت فان في رأيه خيرا فتحين صحوة ذهنه لأخذ رأيه.
فأتاه في الصباح الباكر وقال له: يا شيخ إن لي رغبه في الزواج ولا أستغني عن رأيكم , فتحامل الشيخ على عصاه وقال:
عرّب وليدك.. عرّبه=
النار.. من مقباسها=
بنت الردي.. لا تاخذه=
لو هو طويلٍ راسها=
العزّ.. باوراك النسا=
اللي عريبٍ ساسها=
والجري .. في ربع النضا=
والخيل في أسداسها=
عرِّب وليدك عربه : تعني اختر لأبنك اخوالاً كراماً من العرب
منقول