هذه قواعد من الحياة لا تتعلمها في المدارس..أتمنى أن تنال أعجابكم نقلتها لكم
هنا نستفيد منها بتعليمها لأبنائنا وأطفالنا لأنهم لن يتعلموها في المدارس ..
القاعدة الأولى .. العالم ليس عادلا ولكن ينبغي التعود عليه ..
القاعدة الثانية ..
العالم لن يلقي لك بأي بال ولن يكترث بك .. العالم ينتظر أن تقدم إنجازا متميزا قبل أن تطلب منه أن يعرك اهتمامه واحترامه ..
القاعدة الثالثة ..
لن تكسب 40 ألف دولارا سنويا من وراء دراستك الثانوية ولن تكون نائبا للرئيس إذا حملت هاتفا خلويا ما لم تحصل على الشيئيين معا ..
القاعدة الرابعة ..
إذا كنت تشعر أن مدرسك يعاملك بقسوة فانتظر عندما تكبر وتعمل في مكان لتشاهد كيف سيعاملك رب العمل .. إن رب العمل لن يقبل رسائل اعتذار من والدتك بسبب تأخرك ..
القاعدة الخامسة ..
إن تقليب الشواء على النار لا يعني إن كرامتك امتهنت .. إن أجدادك عندهم معنى مختلف لهذا التقليب وهم يطلقون عليه الفرص ..
القاعدة السادسة ..
اذا ارتكبت أخطاء فلا تعلقها على شماعة والديك وتحملهم المسؤولية والأفضل هو أن تتعلم جيدا من تلك الأخطاء بدلا من الاستسلام للخطأ ..
القاعدة السابعة ..
قبل ولادتك لم يكن والداك مملين كما تراهما الآن .. كانا يدفعان كل مصروفاتك وينظفان البستان وينصتان إلى شكواك ويشتريان لك اللبس لتدفئ جسمك ولذلك قبل أن تبدأ بإدارة ظهرك لوالديك فالأجدى أن تعيد النظر في ذاتك وتفكيرك ..
القاعدة الثامنة ..
قد تكون مدرستك أعطت قرارها الفاصل بين ناجح وفاشل ولكن الحياة لم تعط حكمها بعد .. فبعض المدارس تخلت عن نظام درجات الرسوب وعوضا عن ذلك تقدم لك فرصا لإعطاء الإجابة الصحيحة .. لكن ذلك لا يمثل تشابها ولو بسيطا مع ما يجري فعلا على مسرح احياى الحقيقية ..
القاعدة التاسعة ..
الحياة لا تقسم إلى فصول دراسية كما لا يوجد هناك إجازة صيفية كما لا يتوفر سوى قلة قليلة من الناس مستعدة لمعاونتك في تخطي صعوبات الحياة مجانا ودون مقابل .. والأجدى أن تعثر على طريقك الحق بنفسك لتوفر على نفسك مذلة طلب المساعدة ..
القاعدة العاشرة ..
التلفزيون لا يمثل صيغة الحياة الواقعية .. ففي الحياة الحقيقية لا يتردد الناس على المطاعن طوال الوقت .. بل عليهم أن يكدوا ويعرقوا ويمضوا معظم وقتهم في العمل ..
القاعدة الحادية عشر ..
انتهز رياحك إذا هبت فالفرص التي تأتي قد لا تعود ..
ارجو ان تشاركونا ببعض القواعد من عندكم