للحــرف خـدً وقـدً باحـساس راعـيه
وحـرفي يـقـبًـل حرف من كنت أودًه
وجـنـد الشفاه اتـتـرجـم اللي أنا فيه
وتــنــثــر عـبـيـره ثـم تـرجـع تــردًه
مـرًات ابـيـعـه ثم من بـعـده أشـريه
مـشغــول حـالي بـيـن فــرزه وعـدًه
واليا لمالي شوق راعـيـت ساعـيه
والـقـى ظـــروفي كـلًـهـا مـسـتـعـدًه
مـاعـاد افــرًق بــيــن لا لا ولا أيـه
وعلى الـرجــاوي مـتًـكـل والمـكـدًه
لي حال عـاشق بالهـقـاوي مـداريه
ولي حـال عـاقـل للمـصـايـر مشـدًه
والقـلـب شوقه من بـلاغـة فتـاويه
يـوم الـعـيـون اتـقــول لـلـقـلـب قـدًه
وانـا أنــايـه في مـسـاري مـمـشـيه
من وازع أنساني على الخـيرأهـدًه
ياكم اضحًي خوف بعـض المشاريه
مـالـي على هــات الـخــبــر ثـمً ودًه
اصـد يـوم الـصًـد يـشـرح مـعـانـيـه
وألـــدً يـــوم الـقـى لـلأحـسـان لــدًه
والنـفس طـفـل ايحـيًـر اللي يـبـاريه
آمــر ونـاهـي والرضـا حـرف حــدًه
والـطـمـأنـه للـنـفـس منـجـاه تـنجيه
كـان الـطــمـأنـيـنـه لهـا فـيـك شــدًه