بسم الله الرحمن الرحيم
وانا كنت طالع من الجامعة بروح لشقتي اتصل على واحد من اصحابي
فذهبت إلى صديقي,, وهو شخص عزابي,, يسكن لوحده
فقابلته عند باب شقته, وهو خارج في عجلة من أمره
وقال لي أدخل الشقة وسوف أذهب إلى البقاله
أشتري (بيبسي او سفن اب) وأجيك
وفعلا دخلت قبله إلى الشقة,, وعند دخولي الغرفة,, تفاجأت
من أرى,, وحدة,, مستلقية على ظهرها لوحدها وليس معها أحد
وكانت عارية تماما,, ليس عليها شيء
فأغمضت عيني ,, وتراجعت إلى الخلف وذهبت إلى الغرفة
الثانية,, وقلت في نفسي ماالذي أتى بي إلى هنا في هذا الوقت ؟؟
فقررت أن أجلس في الغرفة حتى يأتي صديقي
وفكرت أن أخرج,, ولكني قررت الجلوس
ولكن منظرها لا يفارقني,, وبدأ الشيطان يدفعني أن أذهب
إليها,, ويقول لي إفعلها واجعلها أخر مرة
فقلت لا لا لا لن أذهب وسأتركها لوحدها,, فهي تخص صديقي
وسوف يغضب مني لو علم أنني إعتديت عليها,, وسيعلم ولاشك
ولكن منظرها يدور أمام عيني
وبينما أنا في صراع مع أفكاري وتخيلاتي,, وقفت على قدمي
مقررا الذهاب إليها,, وبدأت أقدم رجل وأخر ألأخرى,, وأنا متردد
ولكن الدافع للفعل الشنيع كان أقوى
فدخلت عليها الغرفة,, وللأسف كانت على حالها السابق, وكان الجو
يشجع,, للأسف
المكيف شغال ببرودة جميلة,, وضوءالغرفة خافت,, وهناك ضوء مسلط
عليها لوحدها
فبدأت أتقدم إليها,, وأقترب منها شيئا فشيئا
حتى جلست بقربها,, وعيني تحدق بها,, وهي مستلقية على
ظهرها, في أسلوب يشد أي شخص لها مهما كان,, فجلست بقربها أتأملها
وبينما أنا كذلك بدأت يدي تمتد إليها,, ولكني سرعان ما أقوم بسحب يدي
وأريد النهوض,, ولكني أعود للجلوس,, وإذا بيدي تقترب منها
وتمتد تدريجيا,, حتى ,, وصلت يدي إلى قرب فخذا ولامستها
هنا لم أستطع أن أتملك على نفسي,, فأمسكت بيدى اليمنى فخضها
الايمن,, وبيدي اليسرى فخذها الايسر,,
ورفعتهما عاليا
وللاسف
وللاسف
وللأسف
وللأسف
وللأسف
قمت بقرمشت ساقيها وفخذيها وصدرها
ولم أبقي لصاحبي,, شيء من تلك الدجاجة
التي أحضرها لكي يتغدى عليها وهو يحب
الدجاج الشواية
وقد ذهب الى البقاله ليشتري سفن أب ,, مع الغداء
وترك الدجاجة وسط الصحن بشكلها الذي ذكرته لكم
وهو يعلم أنني احب الدجاج,, وقد أمن على دجاجته مني
وأنا هنا أعتبر فعلتي كبيرة وشنيعة,,
ودجاج الشواية مليء بالكرسترول..............
ونشاء الله أعجبتك القصة الشنيعة هههههههه:w::w:
مع تحيات:
مرجوجه بس حبوبه