حَملَةُ .. افّتَخرُ بِكونِي أُنــثى . .

~ افتخر بكونيــ أنـــــــثـــــــى ...

افتخر بكوني أنــثــى وافتخر انك يارب خلقتني أنــثــى

فأناالأم التي حقها يفوق حق الاب ففي الحديث ذكرت الام ثلاث مرات والاب مرة واحدة

وأنا الــبــنـــت التي قال في رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من عال جاريتين حتى تبلغا , جاء يوم القيامة انا وهو وضم اصابعه )

وأنا الــمــرأة التي اوصى بي رسول الله فقال ( استوصوا بالنساء خيرآ )
وقال:رفقـــــــآ بالقوارير ..فلماذا رسول الله شبهنا بالقوارير؟!
لأنه يعلم مدى شفافية الأنــثــى ومدى رقتها ..فشبهنا بالقوارير لسهولة كسر القوارير.

ولكن في عصر تخبط فيه الأمة ..

وبعدت عن منهاجها القويم الذي ينشر العفة والطهر بين جنباته..

وعندما قصرت في تربية بــنــاتــها وتركتهن فريسة سهلة بين أنياب أعداء أمتنا ..

كانت الحصيلة :

المسترجلات / البويات / .. الخ

مسميات مختلف لإنحراف سلوكي واحد انتشر وتعدى الخطوط الحمراء بالدين
والسلوك والعادات والتقاليد مجاهرة بالمعصية امام الكل بدعوا حرية شخصية .!!

بــنــت بعضلات رجل وخشونة ذكر تبحث عن بــنــت جنسها لتستعرض رجولتها..

منهن من اكتفت بمظهرها الخارجي

لبست السلاسل في الرقبة واليد مثل الأولاد وحلقت شعرها

غيرت صوتها

لبست الأحذية الرياضية

ورتدت البناطيل والقمصان الواسعة الفضفاضة

منهن من تعدت حد المظهر وهي الأخطر ..

حيث يظهر على سلوكها أثار قناعتها فتقوم الــبــنــت بتقمص سلوك

الفتيان من حيث المظهر العام وتكوين عصابات وفرض علاقات غير سوية

على بعض الــبــنــات

ومنهن من وصل بها الحال الى الشذوذ الجنسي بكل معانيه

وهنا تكتمل الطامة الكبرى وتدخل الــبــنــت في حالة مرضية

تحتاج إلي علاج نفسي وتأهيل اجتماعي ..

~ يــــــتبـــع ~

~ الهدفــ منــ الحملة ..

أولاً :أن تعلم كل فــتــاة أن خلق الزوجين الذكر والأنــثــى أمر لا بد منه ، ولا تستقيم الحياة بدونه ، وأن لكل واحد من الجنسين وظيفته التي لا يمكن لآخر أن يقوم بها .
كما أن المهندس لا يمكن أن يقوم بدور الطبيب ، والطبيب لا يمكن أن يقوم بدور المهندس ، وإلا لهلك المرضى ، وانهارت الطرق والمباني .



ثانياً :أن تعلم الــفــتــاة المسلمة أنّ الله – عزّ وجلّ – قد أكرمها بالإسلام ، وحفظ لها كرامتها وحقوقها بــنــتــاً وأختاً وأماً وزوجةً ، أكثر من أي نظامٍ آخر ودين آخر ، والعبرة ليست بالشعارات ، وإنما بالحقائق .



ثالثاً :أن تعلم الــفــتــاة المسلمة أن الله وإن فضل جنس الرجال على جنس الــنــســاء في الجملة إلا أن بعض أفراد الــنــســاء قد يكن أفضل من بعض أفراد الرجال ، ولذا جاء التعبير القرآني بقوله : (( بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ)) ولم يقل ( بما فضّل الله الرجال على النساء) .


رابعاً :يجب أن يكون لــلــفــتــاة المسلمة شخصيتها المتميزة ، فلا ترضى بالتقليد البليد ، ولا أن تكون تابعة ، بل تسعى لأن تكون متبوعة في الخير والصلاح ، لتنال الأجر العظيم من الله ، فالدال على الخير كفاعله .



خامساً :أن تعرف كل فــتــاة أصل كل موضة قبل أن ترتديها, فكثير من الــفــتــيــات انتشرت بينهن لبس السلاسل على أشكال الجماجم دون معرفة أصل الموضة.



سادساً : من تشبه بقومِ فهو منهم , والتشبه بالكفار في أشكالهم وهيئاتهم دليلٌ على الإعجاب بهم .

~ أسبابــ إنتشارهذهــ الظاهرة ..

- ضعف الوازع الديني لدى البوية و البعد عن الله .


- إضطرابات نفسية و إجتماعية ، خصوصاً في حال وجود توتر في الظروف الأسرية، أو عدم استقرار المنزل بسبب أحد الوالدين .


- الانفتاح على العالم الخارجي من خلال الفضائيات والإنترنت و الغزو الفكري .


- عدم قيام الإرشاد الاجتماعي بدوره الصحيح في الجامعات أو المدارس لعلاج هذه الظاهرة وتغيب المؤسسات الدينية الرسمية عن دورها في نشر قيم العفة والطهارة التي حث عليها الإسلام وتوضيح أحكام الشرع في التشبه بالجنس الأخر.


- ضعف الشخصية لدى الــفــتــاة حيث تتأثر بسرعة بأي شيء تشاهده او تسمع عنه وتقوم بتقليده دون وعي لسلبيات هذا الامر .


- المجتمع الذي تتواجد فيه البوية قد لا يوجه لها إنتقاد على منظرها ، بقدر ماتواجه تلك البوية من تشجيع ، حتى تكبر هذه الفكرة في رأسها و تقوم بتنفيذها .


- السلوكيات الخاطئة لبعض أولياء الأمور الذين يقومون بالتفرقة في التعامل بين أولاده و بــنــاتـــه وإعطاء النصيب الأكبر من الاهتمام للأولاد دون الــبــنــات.


- التقليد الأعمى ، حيث أنها رأت بويه و لديها شلة و فزعات و عملت مثلها .

~ الــنــتــيــجــة ..

- إنحلال خلقي خطير ، قد يؤدي إلى إنتشار بعض الإنحرافات الجنسية و التي قد تنتهي إلى فقد الــفــتــاة عذريتها لضمان عدم خيانة الــفــتــاة للبوية أو عدم زواجها !!!



- وجود علاقات غير شرعية بين البويات و بعض الشباب ، لدرجة أن البوية أصبحت تصطاد بعض الــفــتــيــات المغفلات و تقدمهن كفريسة لذلك الشاب ، كما تقوم بتسهيل طرق التواصل بين الــفــتــاة و الشاب بتوزيع أرقام الجوالات و نحو ذلك .


- التساهل من قِبل إدارة الأمن و السلامة في أقسام الــطــالــبــات يؤدي إلى تفشي مثل تلك الظاهرة ، و ذلك بعدم إعطائهن مخالفات و خصوصاً على اللبس و الحركات اللاتي يعملنها أمام الملأ دون رادع .

~ الحل لهذهــ الظاهرة ..

- إثبات حكمة الله في خلقه في عقول البويات ، فالذكر يبقى ذكراً ، و الأنــثــى تبقى أنــثــى ، بل و يجب أن تفخر تلك الــفــتــيــات بانتسابهن إلى الجنس الأنــثــوي !


- حل مشكلة المسترجلات بالطرق السلمية كالتثقيف و العلاج النفسي وليس بالعنف والضرب أو جعل الضرب آخر العلاجات.


- العمل على تثقيف الأسر و عدم ترك أبنائهم و بناتهم دون تربية ، خصوصاً في البيوت التي يكون فيها الأب و الأم منشغلين بوظائفهم و مهملين تربية أولادهم و بــنــاتــهــم و لابد من العمل على مراقبة تصرفاتهم و معاملتهم كأصدقاء لللدخول إلى أعماقهم و مصارحتهم لهم


- رفض هذه الظاهره تماما وإظهار لهذه الفئة (هداها الله) ان ما تفعله مرفوض من الجميع.

~ رأيــ اخصائية نفسية فيــ هذهـ المشكلة ..




ظاهرة (البويات) هي عبارة عن تقمص الــفــتــيــات الطابع الذكوري بشكل كامل وهذه الحالة تختلف بشكل كامل عن الشاذات جنسياً (الا الآتي لديهن خلل في الغدد الصماء وفي افرازات الهرمون الذكري )



بحيث ان الحاله الأولى، يعشن هؤلاء الــفــتــيــات "المسترجلات" بين اقرانهن من السويات ويسلكن سلوك الفتيان من حيث المظهر العام وقصات الشعر ومحاولات إخفاء معالم الأنــوثــة وارتداء الملابس والأحذية الرياضية والملابس الواسعة والفضفاضة، ومحاولة حلق شعر الشارب واللحيه حتي يبدو اكثف مما هو عليه لدى الإنــاث وتكوين عصابات وفرض علاقات غير سوية على بعض الــفــتــيــات السويات ، والتي تأخذ أحيانا شكل تحرشات.



وفيما يتعلق بسلوكهن العام رأيت بعض الــطــالــبــات في إحدى الجامعات " من هؤلاء البويات " يقمن بعملية ترقيم لــلــبــنــات ويراسلن بعض الــفتــيــات من أجل الضغط على بعض الــطــالــبــات وتسهيل إقامة العلاقات معهن وإذا رفضت إحداهن واصلن عملية الإقناع عن طريق الضغط بشتى الوسائل كي تقع في مصيدة حب متبادل غير سوي معهن.



وعن الأسباب التي تدفع هؤلاء الــفــتــيــات إلى تغيير واقعهن معاناتهن من عدم الثقة بالنفس ووجود مشاكل داخل أسرهن، فــالــبــنــت المراهقة عادة ما تتعرض لعنف لفظي وجسدي واستهزاء من قبل أفراد الأسرة مما يجعلها لا تثق بنفسها وتشعر بأنها غير مرغوب فيها،

كما أن المراهقة تمر بأزمات نفسية تسعى خلالها إلى أن تكون محور اهتمام الآخرين وإعجابهم، إلا أنها ولعدم من يبصرها بوجود صفات إيجابية في شخصيتها تلجأ إلى ممارسة سلوك آخر يجعلها محور الاهتمام فلا تجد غير الاسترجال تعبيرا عن قوتها وتمردها على مجتمعها .

</B></I>

~ الهدفــ منــ الحملة ..



أولاً :أن تعلم كل فــتــاة أن خلق الزوجين الذكر والأنــثــى أمر لا بد منه ، ولا تستقيم الحياة بدونه ، وأن لكل واحد من الجنسين وظيفته التي لا يمكن لآخر أن يقوم بها .
كما أن المهندس لا يمكن أن يقوم بدور الطبيب ، والطبيب لا يمكن أن يقوم بدور المهندس ، وإلا لهلك المرضى ، وانهارت الطرق والمباني .



ثانياً :أن تعلم الــفــتــاة المسلمة أنّ الله – عزّ وجلّ – قد أكرمها بالإسلام ، وحفظ لها كرامتها وحقوقها بــنــتــاً وأختاً وأماً وزوجةً ، أكثر من أي نظامٍ آخر ودين آخر ، والعبرة ليست بالشعارات ، وإنما بالحقائق .



ثالثاً :أن تعلم الــفــتــاة المسلمة أن الله وإن فضل جنس الرجال على جنس الــنــســاء في الجملة إلا أن بعض أفراد الــنــســاء قد يكن أفضل من بعض أفراد الرجال ، ولذا جاء التعبير القرآني بقوله : (( بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ)) ولم يقل ( بما فضّل الله الرجال على النساء) .


رابعاً :يجب أن يكون لــلــفــتــاة المسلمة شخصيتها المتميزة ، فلا ترضى بالتقليد البليد ، ولا أن تكون تابعة ، بل تسعى لأن تكون متبوعة في الخير والصلاح ، لتنال الأجر العظيم من الله ، فالدال على الخير كفاعله .



خامساً :أن تعرف كل فــتــاة أصل كل موضة قبل أن ترتديها, فكثير من الــفــتــيــات انتشرت بينهن لبس السلاسل على أشكال الجماجم دون معرفة أصل الموضة.



سادساً : من تشبه بقومِ فهو منهم , والتشبه بالكفار في أشكالهم وهيئاتهم دليلٌ على الإعجاب بهم .









~ أسبابــ إنتشارهذهــ الظاهرة ..



- ضعف الوازع الديني لدى البوية و البعد عن الله .


- إضطرابات نفسية و إجتماعية ، خصوصاً في حال وجود توتر في الظروف الأسرية، أو عدم استقرار المنزل بسبب أحد الوالدين .


- الانفتاح على العالم الخارجي من خلال الفضائيات والإنترنت و الغزو الفكري .


- عدم قيام الإرشاد الاجتماعي بدوره الصحيح في الجامعات أو المدارس لعلاج هذه الظاهرة وتغيب المؤسسات الدينية الرسمية عن دورها في نشر قيم العفة والطهارة التي حث عليها الإسلام وتوضيح أحكام الشرع في التشبه بالجنس الأخر.


- ضعف الشخصية لدى الــفــتــاة حيث تتأثر بسرعة بأي شيء تشاهده او تسمع عنه وتقوم بتقليده دون وعي لسلبيات هذا الامر .


- المجتمع الذي تتواجد فيه البوية قد لا يوجه لها إنتقاد على منظرها ، بقدر ماتواجه تلك البوية من تشجيع ، حتى تكبر هذه الفكرة في رأسها و تقوم بتنفيذها .


- السلوكيات الخاطئة لبعض أولياء الأمور الذين يقومون بالتفرقة في التعامل بين أولاده و بــنــاتـــه وإعطاء النصيب الأكبر من الاهتمام للأولاد دون الــبــنــات.


- التقليد الأعمى ، حيث أنها رأت بويه و لديها شلة و فزعات و عملت مثلها .











~ الــنــتــيــجــة ..




- إنحلال خلقي خطير ، قد يؤدي إلى إنتشار بعض الإنحرافات الجنسية و التي قد تنتهي إلى فقد الــفــتــاة عذريتها لضمان عدم خيانة الــفــتــاة للبوية أو عدم زواجها !!!



- وجود علاقات غير شرعية بين البويات و بعض الشباب ، لدرجة أن البوية أصبحت تصطاد بعض الــفــتــيــات المغفلات و تقدمهن كفريسة لذلك الشاب ، كما تقوم بتسهيل طرق التواصل بين الــفــتــاة و الشاب بتوزيع أرقام الجوالات و نحو ذلك .


- التساهل من قِبل إدارة الأمن و السلامة في أقسام الــطــالــبــات يؤدي إلى تفشي مثل تلك الظاهرة ، و ذلك بعدم إعطائهن مخالفات و خصوصاً على اللبس و الحركات اللاتي يعملنها أمام الملأ دون رادع .




~ الحل لهذهــ الظاهرة ..




- إثبات حكمة الله في خلقه في عقول البويات ، فالذكر يبقى ذكراً ، و الأنــثــى تبقى أنــثــى ، بل و يجب أن تفخر تلك الــفــتــيــات بانتسابهن إلى الجنس الأنــثــوي !


- حل مشكلة المسترجلات بالطرق السلمية كالتثقيف و العلاج النفسي وليس بالعنف والضرب أو جعل الضرب آخر العلاجات.


- العمل على تثقيف الأسر و عدم ترك أبنائهم و بناتهم دون تربية ، خصوصاً في البيوت التي يكون فيها الأب و الأم منشغلين بوظائفهم و مهملين تربية أولادهم و بــنــاتــهــم و لابد من العمل على مراقبة تصرفاتهم و معاملتهم كأصدقاء لللدخول إلى أعماقهم و مصارحتهم لهم


- رفض هذه الظاهره تماما وإظهار لهذه الفئة (هداها الله) ان ما تفعله مرفوض من الجميع.











~ رأيــ اخصائية نفسية فيــ هذهـ المشكلة ..




ظاهرة (البويات) هي عبارة عن تقمص الــفــتــيــات الطابع الذكوري بشكل كامل وهذه الحالة تختلف بشكل كامل عن الشاذات جنسياً (الا الآتي لديهن خلل في الغدد الصماء وفي افرازات الهرمون الذكري )



بحيث ان الحاله الأولى، يعشن هؤلاء الــفــتــيــات "المسترجلات" بين اقرانهن من السويات ويسلكن سلوك الفتيان من حيث المظهر العام وقصات الشعر ومحاولات إخفاء معالم الأنــوثــة وارتداء الملابس والأحذية الرياضية والملابس الواسعة والفضفاضة، ومحاولة حلق شعر الشارب واللحيه حتي يبدو اكثف مما هو عليه لدى الإنــاث وتكوين عصابات وفرض علاقات غير سوية على بعض الــفــتــيــات السويات ، والتي تأخذ أحيانا شكل تحرشات.



وفيما يتعلق بسلوكهن العام رأيت بعض الــطــالــبــات في إحدى الجامعات " من هؤلاء البويات " يقمن بعملية ترقيم لــلــبــنــات ويراسلن بعض الــفتــيــات من أجل الضغط على بعض الــطــالــبــات وتسهيل إقامة العلاقات معهن وإذا رفضت إحداهن واصلن عملية الإقناع عن طريق الضغط بشتى الوسائل كي تقع في مصيدة حب متبادل غير سوي معهن.



وعن الأسباب التي تدفع هؤلاء الــفــتــيــات إلى تغيير واقعهن معاناتهن من عدم الثقة بالنفس ووجود مشاكل داخل أسرهن، فــالــبــنــت المراهقة عادة ما تتعرض لعنف لفظي وجسدي واستهزاء من قبل أفراد الأسرة مما يجعلها لا تثق بنفسها وتشعر بأنها غير مرغوب فيها،



كما أن المراهقة تمر بأزمات نفسية تسعى خلالها إلى أن تكون محور اهتمام الآخرين وإعجابهم، إلا أنها ولعدم من يبصرها بوجود صفات إيجابية في شخصيتها تلجأ إلى ممارسة سلوك آخر يجعلها محور الاهتمام فلا تجد غير الاسترجال تعبيرا عن قوتها وتمردها على مجتمعها .

~ التوصياتــ الخاصهـ بالاسرهـ ..





1- تهيئة المراهقين الى النضج الجسمي والجنسي والتغيرات الجسمية التي تطرأ على نموهم في هذه المرحلة.






2- تربية الأبناء بأسلوب يساعد على تنمية الثقة بالنفس لتحقيق التوافق الاجتماعي والانفعالي.






3- تعزيز القيم الإجتماعيه المتعلقه بالدور الجنسي لكل من الــفــتــاة و الشاب عن طريق تعزيز قيم الرجولة لدى الشاب والقيم العاطفية لــلــفــتــاة.






4 - مصاحبة الأبناء و المشاركة في النشاطات الاجتماعية ( مناسبات – حفلات- مسابقات – رحلات ..الخ.) ومصآحبة الــفــتــاة والمشاركة في النشاطات الأجتماعيه المناسبة لها ( زيارات - عمل - حفلات - تنظيم مسابقات).






5 - البعد عن :- التسلط والقسوة ، الحماية الزائدة ، التدليل الزائد ، التفريق بين الأبناء ، حتى لا ترى الــفــتــاة ان لأخيها امتيازات لاتملكها فتحاول تقليده .






6- مساعدة الأبناء علي اختيار الأصدقاء ، وتوجيههم لاختيار الصحبة الصالحة.






7- ضرورة وجود الرقابة الأسرية المعتدلة والمتابعة المستمرة للأبناء مع إعطاء بعض الحرية لهم في بعض الأمور.








~ الـتوصيآتـ الخاصة بــالمدرسة..





1- إعداد برامج تربوية مخططة لتهيئة الطلاب لمرحلة النضج الجسمي والانفعالي والجنسي والاجتماعي والتغيرات التي تطرأ عليهم وتوضيح معناها والفروق الفردية بينها وبين الجنس الآخر.






2- مناقشه تلك التغيرات لتقلبها وكيفيه التوآفق معهـآ.






3- تشجيع الحوآر بين الــمــرآهــقــات ومعلماتهن حول الموضوعات التي تهمن والمشكلات التي تواجهن وكيفيه التكيف معها.






4- احترام رأي الــطــالــبــة وفكرتها وشخصيتها وتدعيم الإيجابي منها ومحاولة تغيير وتعديل الأفكار الخاطئة التي يحملونها.






5- غرس القيم الدينية والاهتمام بالتركيز عليها وتبصير الــطــالــبــات بـحكمة الله بالتغييرات التي تطرأ عليها حتى تتقبلها وتستشعر قيمة الأنوثة.






6- مساعدة الــطــالــبــات على التخطيط من خلال تحديد أهداف وفلسفة واضحة لحياتهم عن طريق المناقشة والإقناع وانتقاء الافكارالمناسبة للدين والمجتمع.






7- الاهتمام بتطوير مادة التدبير المنزلي للبنات لتدعيم قيم الأنــوثــة.






8- الاستفادة من الإمكانيات المتاحة بالمدرسة والجماعات المدرسية مثل ( الإذاعة المدرسية ، الصحافة المدرسية ، الأعمال اليدوية ، المسرحية ، المكتبة ) في تدعيم قيم الــطــالــبــات الروحية والقيمية والأخلاقية والدينية .






9- اقامة معارض يشارك فيها الــطــالــبــات يعرضن خلالها اعمالهم الفنية واليدوية واستثمار طاقاتهم على الابداع.






10- تشكيل جماعات بأسماء شخصيات نــســائــيــة مشهورة باعتبارها قدوة جيده تعمل تلك المجموعة على عدة جهات بهدف تعزيز قيمة الانــوثــة وتأكيد النجاح لــلأنـــثــى.






12- مساعدة الــطــالــبــات على تحقيق التوافق بين هويتها الجنسية والدور الفعلي لها، وذلك من خلال تبصيرها بادوارها في الحياة وفي المجالات المهنية المناسبة لها.






13 - البعد عن: ممارسة الأدوار الإدارية ( التعامل المتسلط مع الــطــالــبــات، والاستهزاء بهن والتحقير منهن، والإهمال ، والتباطؤ في تنفيذ الأنشطة المتنوعة والبرامج الهادفة).






14- تفعيل دور مجلس الأمهات للبحث عن مشكلات الـــطــالــبــات وحلها بطريقة تربوية تتفق عليها الاسرة والمدرسة.















~ الــــحــــوار..




فضَاءات الــــبَـــــنَــــات وَاسِعَة بِلَا حُدُودْ !





قصَّـات و شبَّاصَاتْ..فساتين وموديلات





خواتم وإكسسوارات..أحذية و ساعات





حقائب وقلاداتْ





هذا هوَ عالَمُ البَــــــنَــــــاتْ !





عالَم وَرْدِي .. خَلّابْ ..





إلّا أنَّ هُنَاكَ من مَزَجَتْ عَالمَها الوَرْدِي بسَوادٍ أفقَدهُ روْنَقَهُ و جَمَالَه ..!





’,





الـــــــحِـــــــــــوَارْ























~ اسئلة على حلقة المسترجلاتــ منـــ برنامجــ ساعة صراحة ..




لتحميل الحلقة او الاستماع




البنات المسترجلات .. البويات حلقة من برنامج ساعة صراحة"نبيل العوضي"





( اسئلة الجزء الاول من الحلقة )











( اسئلة الجزء الثاني من الحلقة )

~ رسائلــ الجوالــ ..

الرسالة الاولى

مظاهر تشبة الــــنــــســـاء بالرجال :

1- التشبة في اللباس , ومن ذلك : لبس البدل الرجالية ونحوها مما هو مختص بالرجال , وقد ورد النص في الحديث على اللباس خاصة إذ هو أوضح ما تتجلى فيه صورة التشبة

2- التشبة في السلوكيات كتضخيم الصوت والجهر به وطريقة التحدث والمشي والقيام بالأعمال التي لا تليق إلا بالرجال , ونحو ذلك .
3- التشبة في الهيئات , كقصات الشعر حتى وصل الأمر ببعضهن إلى حلق موخرة الرأس أو أحد جانبيه مما هو محرم على الرجال و الـــنـــســـاء ,
وتجنب وضع الزينة بقصد التشبة ولبس الساعات الرجالية ونحو ذلك .

الرسالة الثانية

س: ما حكم تشبه الـــــنـــــســـــاء بالرجال في ملبسهم وغيره ؟

لا يجوز ذلك؛ فقد {لعن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال }

ويعم ذلك التشبه في اللباس وفي الكلام وفي المشية وغير ذلك؛ لأن الله تعالى قد ميز كلا من الجنسين وجعل الرجال قوامين على الــــــنـــــســـاء،
وجعل لكل من الرجال و الــــــــنــــــســـاء وظائف تناسبه، وحيث إن الــــمـــرأة عورة وفتنة وسبب في وقوع المنكرات إذا كان لها خروج عن وظيفتها فإن عليها التستر والاحتجاب،
وأن تقر في بيتها، وأن تخدم زوجها وتقوم بحضانة أولادها، وتتعفف بزوجها وتتجمل له حتى لا يمتد نظره إلى غيرها. والله أعلم.
الشيخ : عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

الرسالة الثالثة

انتِ هبةٌ من الرحمن لقوله تعالى

(يَهبُ لمن يشاء أناثاً) هبةٌ من الله ليخفف قسوة وجمود وجفاء الأرض...

فتخيلوا الدنيا بلا نــــســـاء !!

الرسالة الرابعة

صفة الجمال تطلق عليكِ شكلاً وقلباً وروحاً

أنتِ رمز الجمال على الأرض!

الرسالة الخامسة

أنتِ مطلوبة ولستِ طالبة والرجل هو الذي يسعى إليك ويطلب ودك ويطلب الاقتران بك ويجهز لذلك طوال حياته وعليه حمايتك وتوفير الأمن والإنفاق عليك ورعايتك..

ألا يــــكــــفــــيــــك ذالـــك فــــخـــراً ؟

الرسالة السادسة

طباع العاطفة والحب والرومانسية والحنان والعطاء والبكاء كلها مرتبطة بك ولا تعيبك!

لأنكِ أنــــــثــــى .....

الرسالة السابعة

يمكنك الاستمتاع بطول ولون الشعر الذي ترينه يلائمك دون ان تلامي!

لأنكِ أنـــــــثـــــى

الرسالة الثامنة

قدرتك على الحمل والولادة هو شيء اختص الله به بـــنـــات حواء ولايمكن للرجل القيام به !

لذا لايمكن أن يشعر بروعة حمل الجنين وحركته في رحمك كما تشعرين !

الرسالة التاسعة

قال صلى الله عليه وسلم : من كن له ثلاث بنات يؤويهن ويرحمهن ويكفلهن ؛ وجبت له الجنة البتة قيل : يا رسول الله ! فإن كانتا اثنتين ؟ قال : وإن كانتا اثنتين قال : فرأى القوم أن لو قال : واحدة ، لقال : واحدة .

هذا الوعد الجميل تحفيز للآباء والأمهات أن يفرحوا بولادة الأنــــــثـــــــى..

الرسالة العاشرة

ليس عليكِ العمل إلا للضرورة ودورك الرئيسي في بيتك وتربية أطفالك وهو ما يرفع منزلتك ويجعل الكل ينظر اليكِ نظرة احترام وتقدير.

الرسالة الحادية عشر

( استوصوا بالنساء خيراً )

وصيّة نبي الرحمة - صلى الله عليه وسلم - لرجال الأمة

وهو يعالج سكرات الموت

الرسالة الثانية عشر

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : { ثلاثة لا ينظر الله عز وجل إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة، والديوث } [رواه النسائي]، وفي رواية الإمام أحمد: { لا يدخلون الجنة } وفي رواية أخرى زاد تعريف المترجلة في قوله: { والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجال }

You are a beautiful gift from Allah

Don’t try to be look like a boy because you are beautiful as you are

.

I think your whole life shows in your face and you should be proud of that.

Imagine the world without females

You are a sign of beauty in this world

Be proud that you are born as a girl

I am proud that I am a female

"" الانــاشــيــد ""

انيري المدى

حسن يارب لنا الخلق

حور حسان

"" الــفــلاشــاتـــ ""

حسن يارب لنا الخلق

انيري المدى

اسمعِيني ياأخية

ميول البنت للكورة

قصة داعية

ياطيور الانس غني

فلاشات البوم:

- للحفظ -

- للحفظ -

- للحفظ -

- للحفظ -

- للحفظ -

- للحفظ -

- للحفظ -

- للحفظ -

- للحفظ -

"" بــرامــجـــ ""

☀ أنيري ||| المدى ☀ {حملة متكاملة} قمة لبداية النصف الثاني ما عليكم إلا التطبيق

~ معرضــ - اختيــ الحبيبة لمــ يفتــ الأوانــ =) خذيــ بيديــ ..

الــــفـــواصـــل

الــبــطــاقــات

الاســتــفــتــاء

الــمــطــويـــة

جُل الشكر لمن ساهم في إخراج هذهـ الحملة الى النور

منقول من الأخوات
ديـــمــا

بــســمــة الــكــون
الــمــســتــقــبــل الــمــشــرق

امــل الــحــيــاة

جــنــتــي فــي قــلــبــي

فــنــار الــراشــد

ريــمــاس

اثابكن المولى وبارك سعيكن وجعله في موازين حسناتكن..

وجلعنا واياكن هداة مهتدين غير ضالين ولا مضلين ..

وبارك لنا ولكن في اعمارنا ونفع بنا امة الاسلام والمسلمين ..

أرق التحــــــايـــــــــ شوق القصيم ــــــــــــــــــــا

يعطيك الف عافية


رووووووعه


ههههه


قعت ساعه عشان اخلص اللي كتبتيه يعطيك الف عاااااااافيه

أنا أنثى

فالحضارة أنثى

القصيدة أنثى

سنبلة القمح أنثى

قارورة العطر أنثى

مكة والمدينة بين المدائن إناث

فلو كنت تريد أن تكتب الشعر فلتعشق أنثى

وإن كنت تريد أن تحب .. فالحب هو أنثى

أنا أنثى وجديرة بإنسانيتي وإنسانية الإنسان

أنا أنساً ،، أنا حبـاً ،، أنا فرحـاً ،، أنا انسجامــاً
وأنا أشبه كل الإناث ..

أتحد معك لنترك بصمة واضحة وعلامة فارقة

أفتخر بكونى أنثى

لنعيش مجتمع سليم ،، بعيداً عن الإضطهاد

قريباً من التوازن .. ولن أقول التساوي ..

عزيزتي

تطايري فرحاً


فلولا أنتى ما كان الرجـل رجلاً ..






لك التقدير



ودى و احترامى

يعطيك العافية

موضوع رائع

في عصر تتغير فيه ملامح البشر

لم يعد للإناث صفائهم ونقائهم

ولا للذكور بطولتهم وشجاعتهم

في عصر يصعب التميز بين الذكر والأنثى

تقبلبي تحيتي

واطيب الاماني لك

يعطيك الف عافية يالغلا


لا حرمنا الله منك....لك صادق الود