شجرة اليهود ( الغرقد )
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله
عليه وسلم قال (( لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون
اليهود فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء
الحجر والشجر فيقول الحجر أو الشجر يا مسلم يا عبد الله هذا
يهودي خلفي فتعال فاقتله إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود))
و اليوم تنتشر زراعته في المناطق المحتله من الاراضي
الفلسطينيه وماذالك الا لعلم اليهود اليقين بما اخبرنا به نبينا محمد بن عبد الله رسول هذه الامه صلى الله عليه و سلمو جميعنا نعرف ان
اليهود سيختبئون في النهاية خلف الحجر والشجر وبأن
الحجر والشجر سينطق ويقول 'يا عبد الله يا مسلم هذا
يهودي ورائي فتعال فاقتله الا الغرقد فانه من شجر اليهود '
و هذه بعض المعلومات عن هذه الشجرة
شجيرة برية شوكية واسعة الانتشار دائمة الخضرة طولها من 1 - 3 متر تنمو في الأتربة الصخرية والسلتية وتتحمل الملوحة بدرجة معتدلة، وجذورها وتدية عميقة سريعة النمو، ولها أزهار طويلة ومعنقة وفي الربيع تثمر حبات صغيرة حمراء اللون حلوة المذاق تحبها الطيور وتسمى (المصع) ويقول المثل (توبة العصفور عن جني المصع)
وتمتاز هذه الشجيرة بتحملها الجفاف والصقيع وارتفاع درجة الحرارة، وهي تتكاثر بالبذور المتجمعة في الخريف، وتتم زراعتها في أوائل الربيع، وهي تصلح للحدائق بدرجة ممتازة كأسيجة ومصدات للرياح، وترعاها الحيوانات .
ويذكر أنة الغذاء المفضل لدي الحباري وهو شجر الغرقد أو شجر اليهود والذين يحرصون الآن على الإكثار من استنباته لما ورد أنة في آخر الزمان يتكلم الحجر والشجر فيقول يامسلم ياعبدالله تعال خلفي يهودي فقتلة إلا شجرة الغرقد.
الجزء المستعمل : الساق.
الاستعمال : يستعمل ساقها كمدر للبول وضد الإسهال ومقويا عاما .
منقوووول