الـبـوح مـايـغــني ليا قـلـت احــبًه
والـنـوح مايـطـفي لواهيب شوقي
والصوره الي عـشـقـها كان سـبًه
صارت صفـايح دم داخـل عـروقي
رافـد حـياه احـسـوسها مـسـتـتـبًه
يــوم اتــريـا شئ يـمـلا خــفـــوقي
واحـظى بلحـظـاتي على راي طـبًه
كـنًي معــالـجـني على كـيـف ذوقي
وارضـاي مـني كـنً نـسـمه تـهــبه
حــظــوه بـدايـلـها تـمـثًـل حــقــوقي
على اثــيـر ارواح عـشـق ومـحـبًه
ومع الاثــيــر اتـشـع مـني بـــروقي
علي غــمـام الـشـوق وارعــود لبُه
تجـتـاحـني في غــفـوتي يوم اروقي
واصـبحـت للـغــفـوات مفـتاح ضـبًه
مـثـل المـواعــد نـفسي الها تـتـوقي
واقـول يـمـكـن خـيـرخـوف المـسبًه
لـوكـان شـوقي في انـايـه ســـروقي