سهـم العــيــون وضي وجـه الـنـاظــره
بـيـن الشـفـاه وبـيـن بــرًاق الـسـنــون
تــزهــم شـعـــوري والأنـا تـسـتـاسـره
كم سـاومـتـني بـابـتـسـامه مـاتـهــون
واوحــت الي مـنًـي بـحــظــوه عـابـره
انـي من الايــحــاء انـا ذاك الــزبــون
واحـسـاسي اللي كـنـت مـاني خـابـره
امـلا عــلـيًـه سـجًـتـه يـبـغـا يــمــون
لـكــن مـانـي فـي مــجـــالـه عـــاذره
عـقـلي يحـمًـلـني على فـعــلـه ديـون
ولاني حـصـان ال شـوقها تسـتاجـره
انـا حـفـيـد الـبــدو حـمـران العــيـون
والـديـن تــقـــوى والـمـكـارم بــادره
ماهي على سلم المجاهـر والمجون