•!¦[• --------- العطاء ------- •]¦!•
كلمـــــة سحـــــرية ..
كلمـــــة اّســـــرة ..
كلمـــــة تأخذك الى بعيـــــد وترجعـــــك
كلمـــــة تجد فيـــــها الاخـــــلاص
والتفـــــاني والمحبـــــة
كلمـــــة تسيـــــر بها لترســـــم البسمـــــة
على القـــــلوب
وتملأهـــــا محبـــــة وعشقـــــا
حين تعطـــــي .. تعطـــــي بقلـــــب
وحين تعطـــــي .. تعطـــــي بـــــلا مقابـــــل
لا ليعطيـــــك الاخـــــرون
بل لتفـــــرح معهـــــم حيـــــن يأخـــــذون
•!¦[• -------- العطاء --------- •]¦!•
العطـــــاء .. هو المنـــــح .. أن تعطي من تحب كل
ما لديك ولو كان أعز شيء عليك
العطـــــاء .. أن لا تعيش لأجـــــل نفســـــك فقـــــط ..
العطـــــاء .. أن لا تنظـــــر لقيمة ما ستعطي .. بل
تنظـــــر لما سيحدثه هذا
العطاء في نفس من تحب ..
•!¦[• العطــــــاء الصـــــادق •]¦!•
حين تعطي ولا تنتظـــــر أي مقابـــــل ..
•!¦[• العطــــــاء الحقيقـــــي •]¦!•
حين تعطي دون أن تندم على ذلك
فما اجمل عطــــاء الأب والأم ..
العطــــاء الفريــــد اللا نهــــائي
العطــــاء المشحون باللهفــــة والحــــب
والتضحيــــة
عطــــاء لا ينتظــــر مقابــــل مهما حصــــل
عطاء كالبحــــر الــــذي لا ينضــــب
وما أجمــــل عطــــاء الأخــــوة ..
العطــــاء الرائــــع الغنــــي بالمحبــــة والاهتمــــام
عطــــاء غني بالخــــوف على الاخــــر والعطــــاء
من أجلــــه
وما أصــــدق عطــــاء الصــــداقــــة ..
عطــــاء المحبــــة والتفــــاني اللامحــــدود
أن تثبت وجودك معــــه في أصعــــب اللحظــــات
وأشدها
أن تعطيــــه أذنك لينصــــت لهمومــــه ومشاكلــــه
أن لا تعطيه مجــــالا ليبحــــث عنك وقــــت حاجتــــه
اليك
بل أن يجدك قلبــــا وروحــــا دائمــــا معه
أختي وأخي القــــارئ :
أرأيــــت كم هو رائــــع ان تكــــون معطــــاءاً
أرأيت ما أصــــدق شعــــور العطــــاء
فحين تعطــــي تاكد أنــــك ستنــــال حــــــــــــب الجميــــع
بلا استثنــــاء .. لاكن لابد أن يكون العطاء لمصلحتة ..
وحيــــن تغيــــب وتأفــــل شمســــك في يــــوم
من الأيــــام ..
تأكــــد ان الجميــــع سيفتقــــدك مــــن كل قلبــــه
تأكــــد ان الجميــــع سيبكــــي دموعــــا عليــــك
سيــــذرف دموعه حزنــــا عميقــــا على انســــان
فريــــد في
هــــذا الزمــــان
م ـمآ راق للي . .
التميز
الإهداءات
على قدر قيمتك وعطائك . . !
