شرع الله النكاح ليبقى الجنس البشري وليعبد الله عز وجل على هذه الأرض، وتعدد الزوجات سنة الأنبياء -عليهم السلام- وعلى رأسهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فقد مات عليه الصلاة والسلام وفي عصمته تسع زوجات.
قال تعالى: "فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع" وهذه سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
وقد علم الله تعالى أن المرأة تغار وهذا أمر طبيعي؛ لذلك لم ينهها الله عن الغيرة ولكنه نهاها عن تعدي الحدود بهذه الغيرة كتحريم ما أحل الله، أو هضم الآخرين حقوقهم أو اتهامهم بما ليس فيهم؛
يمكن تاثم اذا تجاوزات الحد من غيرتها وعدم تفهم الوضع انه هذا شرع وضروري نتبعه
والله اعلم
مشكوررر على السؤال القيم
الله يعطيك العافيه