عدد الضغطات : 3,470
عدد الضغطات : 1,665
إظهار / إخفاء الإعلاناتالتميز
حقوق الملكية الفكرية : أنظمة المملكة العربية السعودية تمنع نسب أي منتج فكري لغير صاحبه المؤلف او المكتشف او الصانع لذا نهيب بالجميع الإلتزام بذلك وسوف يحذف أي منتج فكري مخالف مساحة إعلانيه

   
العودة   القوافل العربية > ۞۞۞۞۞القوافل الإســـلامية۞۞۞۞۞ > قوافل الإسلام العام
 
قوافل الإسلام العام كل ما يخص الإسلام وليس له قسم خاص

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
   
قديم 02-06-2013, 01:01 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو جديد

إحصائية العضو






غريب الدار is on a distinguished road

 

غريب الدار غير متواجد حالياً

 


المنتدى : قوافل الإسلام العام
افتراضي حياة القلب


من عمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ﴾
[ سورة النحل الآية : 97 ]
الحياة الطيبة هي حياة القلب ، نعيم القلب بذكر الله ، وبهجة القلب بالاتصال بالله ، معرفة الله ، محبته ، الإنابة إليه ، التوكل عليه ، فإنه لا حياة أطيب من حياة صاحبها ، ولا نعيم فوق نعيم إلا نعيم الجنة .
أيها الإخوة ، الشيء الواضح أن المؤمن قلبه حي ، وحينما قال الله عز وجل :
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ ﴾
[ سورة الأنفال الآية : 24 ]
وحينما قال الشاعر :ليس من مات فاستراح بميـت إنـما الميـت مـيت الأحياء
قد تجد إنسانًا في أعلى درجات الحياة المادية ، تعمل أجهزته بانتظام نشيط ، حواسه سليمة ، وأعضاؤه سليمة ، وأجهزته سليمة ، بأعلى درجة من الحيوية ، وهو عند الله ميت ، وقد تجد إنسانًا فيه كل العلل ، وهو عند الله حي ، فالعبرة بحياة القلب لا بحياة الجسد .
ما الفرق بين إنسان صحته طيبة جداً وبين نبي ؟ القلب ينبض ، والرئتان تتحركان ، الأجهزة كلها تعمل بانتظام عند هذا وعند ذاك ، لكن بين الاثنين كما بين الأرض والسماء من حيث حياة القلب .
أيها الإخوة ؛ أول شيء الحياة لها أبواب ثلاثة :
أول حياةٍ حياةُ العلم :
﴿ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً ﴾
[ سورة النساء الآية 113 ]
يبدو أن أعظم عطاء على الإطلاق أن تتعرف إلى الله .﴿ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً ﴾
[ سورة النساء الآية 113 ]
وكنت أشرح هذه الآية بمثل :
لو أن طفلاً قال لك : أنا معي مبلغ عظيم ، كم تقدر هذا المبلغ ؟ مئة ليرة ، ولو قال مسؤول في دولة طاغية : أعددنا لهذه الحرب مبلغاً عظيماً لقدرته مئة مليار دولار ، فإذا قال مالك الملوك رب الوجود :
﴿ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً ﴾
[ سورة النساء الآية 113 ]
يجب أن تعلم ما فضل الله عليك إذا تعرفت إلى الله ، وإذا فهمت هذا القرآن ، وعملت به .﴿ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً ﴾
[ سورة النساء الآية 113 ]
أيها الإخوة ؛ يقول أحد الصحابة الكرام ، وهو معاذ بن جبل : تعلموا العلم ، فإن تعلمه لله خشية ، وطلبه عبادة ، ومذاكرته تسبيح ، والبحث عنه جهاد ، وتعليمه لمن لا يعلمه صدقة ، وبذله لأهله قربى ، لأنه معالم الحلال والحرام ، ومنار سبل أهل الجنة ، هو الأنيس في الوحشة ، والصاحب في الغربة ، والمحدث في الخلوة ، والدليل على السراء والضراء ، والسلاح على الأعداء ، والزين عند الأخلاء ، يرفع الله به أقواماً فيجعلهم في الخير قادة ، وأئمة تقتص آثارهم ، و يقتدى بأفعالهم ، وينتهى إلى رأيهم ، ترغب الملائكة بخلتهم ، بأجنحتها تمسحهم ، وحيتان البحر وهوامه ، وسباع البحر وأنعامه ، لأن العلم حياة القلوب من الجهل ، ومصابيح الأبصار من الظلم ، يبلغ العبد بالعلم منازل الأخيار والدرجات العلا في الدنيا والآخرة ، التفكر فيه يعدل الصيام ، ومدارسته تعدل القيام ، به توصل الأرحام ، وبه يعرف الحلال من الحرام ، وهو إمام العمل ، والعمل تابع له ، يلهمه السعداء ، ويحرمه الأشقياء ، العلم حاجة عليا في الإنسان ، وما لم يطلب الإنسان العلم فليس من بني البشر ، بل ينتمي إلى صنف آخر ، بطلب العلم يؤكد الإنسان إنسانيته ، هو الحاجة العليا في الإنسان .
يروى عن سيدنا لقمان : يا بني جالس العلماء ، وزاحمهم بركبتيك ، فإن الله يحيي القلوب بنور الحكمة ، كما يحيي الأرض بوابل القطر .
أريد أن أبين لكم الفرق بين إنسان يعرف الله وإنسان لا يعرفه ، مع أنهما من بني البشر، تصور قطعة لحم متفسخة ، قد تفوح رائحتها من مئة متر ، ولا تستطيع أن تواجه هذه الرائحة ، بل تغلق أنفك حينما تمر بهذه الجيفة ، وهي قطعة لحم ، وقد تمر بقطعة لحم مشوية طازجة ، وأنت جائع ، وهذه قطعة لحم ، الفرق بين القطعتين كما بين السماء والأرض ! الإنسان الجاهل كتلة غباء وحمق ، وقسوة وبذاءة ودناءة ..... هذا الجاهل هو دابة ، بينما الذي تعرف إلى الله كله لطف ورحمة ، وتواضع ومحبة ، وأنس وإنصاف ، وعدل وعطاء ، وبذل وتضحية ، ومؤاثرة ، الفرق بين الذي عرف الله فانضبط بمنهجه ، وأحسن إلى خلقه ، وبين الذي غفل عن الله فتفلت من منهجه ، وأساء إلى خلقه كما بين الحي والميت .
الآن هناك حياة الإرادة ، تجد إنسانًا إذا قلبه ميت ، إرادته ضعيفة ، لا يقوى على فعل شيء ، ولا يحب أن يقدم شيئاً ، يستقبل ولا يعطي ، يتلقى ولا يلقي يستغل ، ولا يضحي ، فالذي ضعف قلبه ضعفت إرادته مع قلبه ، لا يوجد عنده رغبة ليفعل شيئًا ، أو يتحرك ، أو يتكلم ، أو يعود مريضًا ، أو ينصح إنسانًا ، أو يأمر بالمعروف ، أو ينهى عن المنكر ، كسل ، وقعود ، وتقويم للناس .
لذلك أقول هذه الكلمة : أنا أحب إنسانًا حبًّا لا حدود له ، لأنه لا يخطئ ، وهو سيد الخلق ، وحبيب الحق ، عصمه الله من أن يخطئ في أقواله وأفعاله وإقراره ، وأحتقر إنسانًا أشد الاحتقار ، وهو لا يخطئ ، لأنه لا يعمل ، لم يفعل شيئًا ، بل يقيّم الناس ، ويوزع التهم الباطلة ، يأخذ ولا يعطي ، يستغل ولا يضحي ، هذا الإنسان ضعيف الإرادة ، هو إنسان أقرب إلى الموت منه إلى الحياة ، قال بعض الشعراء :
نهارك يا مغرور سهم و غفلة و نومك ليل ورّد لــك لازم
تسر بما يفنى و تفرح بالمنى كما غرّ باللذات في النوم حالم
***

أيها الإخوة الكرام ؛ كما أن الله سبحانه وتعالى جعل حياة البدن بالطعام والشراب جعل حياة القلب بدوام الذكر .﴿ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾
[ سورة الرعد الآية : 28 ]
الصلاة ذكر ، والتلاوة ذكر ، والاستغفار ذكر ، والتسبيح ذكر ، والحمد ذكر ، والتوحيد ذكر ، والتكبير ذكر ، والدعاء ذكر ، وطلب العلم ذكر ، فالذكر يدور معك في كل أحوالك .
سؤال :
من هو الميت ؟ ...
قال : الذي لا يعرف معروفاً ، ولا ينكر منكراً ، كله مقبول عنده ، يوجد كلمة شائعة بين الناس يقول : (عادي) ، فعلت كذا ، العادة كلمة مستحدثة ! ارتكبت الفاحشة ، عادة ، فهذا الذي مات قلبه لا يتأثر بشيء ، ولا ينضبط بشيء ، ولا يوجد قيمة تردعه ، ولا هدف يسعى إليه ، ولا حواجز تحد حركته .
أيها الإخوة ؛ بقي في حياة القلب حياة البشر ، تجد المؤمن بشره في وجهه ، متفائل ، يتلقى المصائب بصدر رحب ، هو أميَلُ إلى العطاء منه إلى الأخذ ، مثلاً قال تعالى :
﴿ وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ * هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ * مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ * عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ ﴾
[ سورة القلم الآيات : 10-13 ]
هذا موت القلب ، لاحظ موت جواد شجاع ، بر عادل ، عفيف محسن ، تجد الأول ميتاً والثاني حياً .
تجد المؤمن بشره في وجهه ، يرحب ، يستقبل ، يصبر ، يتفاءل ، قريب من النفس ، تأنس بذكره ، أولياء أمتي إذا رأوا ذكر الله بهم ، حياة القلب كما كان صلى الله عليه وسلم مع أصحابه ، وأهله ، ومع الغريب والقريب ، سعة الصدر ، ودوام البشر ، وحسن الخلق ، والسلام على من لقيه ، والوقوف مع من استوقفه ، والمزاح بالحق مع الصغير والكبير أحياناً ، المؤمن مرح يضفي على الجو أنْسًا ، مرحه شرعي ، والمرح من صفات العظماء ، والنبي كان مرحاً ، كان يداعب أصحابه ، ويمزح معهم ، فالضحك المعتدل والمزاح الحق ، والبشر والتفاؤل والترحيب ، والمؤانسة هذه من صفات القلب الحي ، يجيب الدعوة ، لين الجانب ، حتى يظن كل واحد من أصحابه أنه أحبهم إليه ، هذا عمل يفوق حد الطاقة البشرية .
أي إنسان صاحبك يظن أنه أقرب الناس إليك ، فقلب الأنبياء والعارفين بالله كبير ، وقلب المؤمنين الصادقين كبير ، يتسع لكل إنسان ، ولكل هفوة وخطأ ، يوجد إنسان إذا خاصم انفجر ، إذا أخطأت معه بكلمة يقيم الدنيا ولا يقعدها ، بينما اقرؤوا قصص الأنبياء :
﴿ لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ ﴾
[ سورة يوسف الآية : 92 ]
اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون – اذهبوا فأنتم الطلقاء – من علامات حياة القلب قوله تعالى :﴿ فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ﴾
[ سورة آل عمران الآية : 159 ]
بسبب رحمة استقرت في قلبك يا محمد كنت ليناً لهم ، فلما كنت ليناً لهم التفوا حولك ، وأحبوك ، ولو كنت منقطعاً عنا لاستقر في قلبك القسوة ، ولانعكست القسوة غلظة وفظاظة ، فينفض الناس من حولك ، معادلة رياضية ! تتصل بالله ، تشتق من الرحمة ، تنعكس ليناً ، يلتف الناس حولك ، تنقطع عن الله ، يستقر في القلب القسوة ، تنعكس غلظة ، فينفض الناس من حولك .
فلذلك حينما يكون الإنسان مؤمناً ، وقلبه حي يلتف الناس حوله ، ومعنى التفاف الناس حوله أنهم أحبوه ، لماذا أحبوه ؟ أحبوا ما عنده من كمال ناتج عن اتصاله بالله عز وجل ، لذلك بشكل دقيق يمكن أن نصنف الناس إلى صنفين ، أصحاب الأقوياء ، أو أصحاب الأنبياء ، الأقوياء ملكوا الرقاب بقوتهم ، أخذوا كل شيء ، ولم يعطوا شيئاً ، والأنبياء ملكوا القلوب بكمالهم ، أعطوا كل شيء ، ولم يأخذوا شيئاً ، والناس جميعاً أتباع نبي أو قوي .
الشرطي نفسه معه دفتر تابع لقوي ، لأنه ضبط ، مؤمن تابع للنبي ، لأنه لطيف كريم متسامح ، فالناس أتباع لأقوياء أو لأنبياء ، أتباع الأقوياء قوتهم فيما عندهم من سلطة ، وأتباع الأنبياء قوتهم في كمالهم ، الأنبياء ملكوا القلوب ، والأقوياء ملكوا الرقاب ، وشتان بين من يملك القلوب وبين من يملك الرقاب ، والفرق بين النبي والقوي أن القوي يمدح في حضرته ، بينما النبي يمدح في غيبته ، والبطولة أن تمدح في غيبتك لا في حضرتك ، قد تكون قوياً فيخاف الناس منك ، يمدحونك ، وينافقون لك ، البطولة أن تمدح في غيبتك لا في حضرتك .
﴿ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآَيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﴾
[ سورة السجدة الآية : 24 ]
قالوا العلماء ثلاثة :
عالم استنار بنوره ، واستنار الناس به ، فهذا من خلفاء الرسل .
وعالم استنار هو بنور الله عز وجل ، ولم يستنر به غيره ، انعزالي ، أقرب إليه أنه عابد منه إلى عالم .
يوجد إنسان وصل إلى الله ، لكن لا يحب أن يوصل هذا النور إلى أحد ، اكتفى وصل ، واكتفى ، وارتاح ، والناس كلهم هلكى !! يقول : هلك الناس ، يوجد إنسان وصل ، وأراد أن يوصل هذا الخير إلى كل الناس ، فرق كبير بينهما ، إنسان وصل ، وأوصل ، وإنسان وصل ، ولم يوصل أحداً .
وعالم متحذلق ، لم يستنر بنور الله ، ولا استنار به غيره ، فهذا علمه وبال عليه ، وبسطته للناس فتنة لهم ووزر عليه !
إنسان سعد وأسعد ، وإنسان سعد ولم يسعد أحداً ، إنسان لم يكن سعيداً ، ولم يسعد أحداً .
أيها الإخوة الكرام ؛ حياة القلب سببها الاستقامة على أمر الله ، وسببها دوام الذكر ، والأعمال الصالحة .
﴿ فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً ﴾
[ سورة الكهف الآية : 110 ]
والحمد لله رب العالمين









رد مع اقتباس
 
   
قديم 02-06-2013, 01:08 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو الوسام الفضـــي

إحصائية العضو






وافي الوافي is on a distinguished road

 

وافي الوافي غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : غريب الدار المنتدى : قوافل الإسلام العام
افتراضي رد: حياة القلب

الله يجزاك كل خير وينور طريقك بالايمان ورضا الرحمن







رد مع اقتباس
 
   
قديم 02-06-2013, 04:40 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو

الصورة الرمزية عبدالرحمن عويض المسعودي

إحصائية العضو







عبدالرحمن عويض المسعودي is on a distinguished road

 

عبدالرحمن عويض المسعودي غير متواجد حالياً

 



الاوسمة

كاتب الموضوع : غريب الدار المنتدى : قوافل الإسلام العام
افتراضي رد: حياة القلب

يعطيك العاااااااااافيه ياغريب الدااااار

تحيااااااااتي







رد مع اقتباس
 
   
قديم 02-06-2013, 06:16 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو جديد

إحصائية العضو






غريب الدار is on a distinguished road

 

غريب الدار غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : غريب الدار المنتدى : قوافل الإسلام العام
افتراضي رد: حياة القلب

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وافي الوافي [ مشاهدة المشاركة ]
الله يجزاك كل خير وينور طريقك بالايمان ورضا الرحمن

جزاك الجنة اخي الكريم على هذه الكلمات الرئعة






رد مع اقتباس
 
   
قديم 02-06-2013, 06:17 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو جديد

إحصائية العضو






غريب الدار is on a distinguished road

 

غريب الدار غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : غريب الدار المنتدى : قوافل الإسلام العام
افتراضي رد: حياة القلب

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن عويض المسعودي [ مشاهدة المشاركة ]
يعطيك العاااااااااافيه ياغريب الدااااار

تحيااااااااتي


الله يعافيك يارب

واشكرك على مرورك وردك






رد مع اقتباس
 
   
قديم 20-06-2013, 03:25 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عضو برونزي

إحصائية العضو






عدو ابليس is on a distinguished road

 

عدو ابليس غير متواجد حالياً

 



الاوسمة

كاتب الموضوع : غريب الدار المنتدى : قوافل الإسلام العام
افتراضي رد: حياة القلب

بارك الله فيك ونفع بما دونت







رد مع اقتباس
 
   
قديم 20-06-2013, 09:37 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو الوسام الذهبـــي

إحصائية العضو






MARMAR is on a distinguished road

 

MARMAR غير متواجد حالياً

 



الاوسمة

كاتب الموضوع : غريب الدار المنتدى : قوافل الإسلام العام
افتراضي رد: حياة القلب

مشكور يا غريب الدار نقل مميز ومفيد ان شاء الله







رد مع اقتباس
 
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:35 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
الحقوق للقوافـل العـربية: جوال الرسائل 966553850455+

a.d - i.s.s.w

RSS 2.0 RSS XML MAP HTML Sitemap ROR