الْفَرْحَةُ تُطْرِبُ بِـ قُلُوْبَنَا
أَجْمَلَ الْأَهَازِيْجُ الْوُجْدَانِيَّةَ الْوَدِيَّةٌ
حُضُوْرِ مَلَأَ الْمَكَانْ بِـ شَذَىً
الْوُرُودِ وَ عَبَقْ الْزُّهُوْرِ
حَيْثُ يَقِفُ قَلَمِيْ إِحْتِرَامَا
وَ تَقْدِيْرا لِـهَا
لِـ نَشَاطـهَا.. وَلَـ تُمَيِّزُهَا
الْمَلْحُوْظُ فِيْ جَنَبَاتِ مُنْتَدَانَا
فَقَدْ كَانَ الْإِبْدَاعْ
والتَأَلَّقَ سِمَتُهَا وَ شِعَارُهَا
يَسُرُّنِيْ أَنَّ أُقَدِّمُـ الْتَهْنِئَهْ
أَجْمَلَ التَهَانّىْ
لـ نَجمَةً الْمنتَدَى مشرفتنا همسات شاعرية
أُلّـ مبروووووووك ـف
بِوصولكِ للالفيةً الـ 4000
وَ مَا زِلْنَا نَطْمَعُ منكِ الْمزِيد من العطاء
وعطائكِ بحرٍ لاشاطئ له و منهل لا ارتواء منه