اعـيـش فـي حـالـي وربـًي عــطـانـي
وارث و حـارث شـي مـاكان لي فـيه
و امن الـبـهـو فـالمـعـنـويـه مـكـاني
عـيشة سعـيد وصاحب الحق مـغـليه
و الـمـادح الـكـذًاب لــبـق الـلـسـانـي
بـرًاق صيف ورعـد في ساحة التًـيـه
لـكن من سـطــوة حـسـوُفـه نـصـانـي
وامع المعـيه صرت بالضحك اجاريه
و امن الـقـصـايـد هـلً جزل المـعـاني
خــلاًني احـلـم حـلـم مـانـي بـراعــيـه
و عــدًد مــزايــا مـاعــرفـهــا زمـاني
بـغـيـت ابـيـع الـلـي انـا كـنـت شـاريه
و الـبـس لباس ن فـصًـلـه هـيلـمـاني
و الصدق اعـيًـب صاحبه يوم يطـريه
مـا كـنـت اظـنً انـه بـقـولـه هـجــاني
ومـدحـه شتـوم وضحـك بالًي مسويه
ومن الـذهـول اتـقـول شيئن غشـاني
من عيش كـذبه و المـخالـيـق توحيه
احـسً فـي بـسـمــة فــلان و فــلانـي
هـمـسة شعــورن عـكس للًي يـبـدًيه
و اقـول هــذي مـلـطـشه بـالـعـيــاني
اضـحـك و ذمًـامـي يـصـفًـق بـايـاديه
و سألـت نـفـسي يــوم ربـي هــدانـي
ياهل ترى من شان حظـوه و تشريه
لـيـش الـفـخـر بالـرزق يـامـود ماني
الله عـطـا و اتــنـافـسه من عـطـاويه
ان كان مـايــرفـع من الـقــدر شـاني
الا زهـوف الكـذب وش عـاد نـرجـيه