السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح الخير / مساء النور
اسعد الله جميع اوقاتكم احبتي
ديكور ذكوري أم ديكور أنثوي؟
هذا السؤال الذي يبدو للوهلة الأولى في منتهى الطرافة، لم يعد مجرد سؤال للتندر، بل اكتسب جديته، وربما أهميته أيضاً، من خلال إطلاق مجموعات أثاث «إسكواير هوم».
هذه القطع المتفردة، أُطلقت بداية في سنغافورة ثم في «هاي بوينت» بأميركا، ثم في شنغهاي، وفي بداية هذا العام في باريس لتلقى إعجاب الجمهور العريض.
على أن هذا النجاح الكبير الذي حظيت به «إسكواير هوم» لن يبقى مستغرباً حين نعلم أن هذه الفكرة هي وليدة تعاون اثنتين من أكبر المجموعات المؤثرة عالمياً.
مجموعة « هيرست» البريطانية وشركة «هالو» لتطوير المفروشات المنزلية. ومن هذا التعاون ولدت مجموعة «إسكواير هوم» التي تقدمها «إسكواير»، المجلة الأولى عالمياً المتخصصة بعالم الرجل.
والواقع الذي لا بد من ملاحظته، أن تحويل فضاءات المنزل الداخلية وإعطاءها منحى زخرفيا جديدا يحمل طابعاً ذكورياً أو طابعاً أنثوياً، ليسا عملية معقدة. ومجموعة «إسكواير هوم» تقدّم دليلاً على هذا الأمر.
لكم ودي وردي وحبي