عندما يُعجب الأنــــسان بنفسه ويتـــــمادى فـــي إعجابــه
يتعاظم ويتعالى على غيــرهـ
الجمـيع يُطلق عليــه لقبـــــ{مغرور}
وحيـنما يخطئ لا يعترف بخطأهـ بل يكابر لأنـه
يعتقد بأن اعترافه بالخطأ
سينقص من قيمته فيُخطئ ويُكابر...!
ويُخطئ ويفقد ويكابر...!
.*
جميـــله هي تلك الشخصيــه
لا أعلم هل هي فعلاً نادرهـ ...؟
أم
هي موجودهـ بكثـــرهـ
ونحن من لا نستطيــع اكتشافها بسرعـــه
هي عزة النفس
عندما يحتاج لا يتكلم ولا يشتكي
يكابر ويكابر..!
وعندما يُسئل يدعي اللا مبالاة
يكابر ليعز نفســه
عندما يقســو
ذالــك الوالد الحنـــــون على أبنه الصغير
من باب التربية
يضعف عندما يرى دموع صغيـــــــره
ولاكــنه يكابر حتى يربي
ويعلــــم أبـــــه الصــــــــــــــــــــــواب
...}المكابــــــره{...
الكثيـــر منا يكابــــــــــــــــــــر
يدعي القوهـ وهو بقمة الخــــوف...!
يدعي السعادهـ وهو بقمة الحــــزن...!
يدعي ...!ويدعي...!
وبباطنه خلاف ما يدعـــــــــــــــــــي
ماهي المكابرهـ؟ ....وما الأسباب؟ ..... ولماذا المكابرهـ...؟
ماهي ايجابياتها وسلبياتها..؟ كيف طرق العلاج من سلبياتها..؟
وهل الرجل أكثر مكابر من المرأهــ...
أنتظر أرائـكـــم,,,,,,,,,