في اثـيـر الـكـون الـقـانـا سـوى
يـوم غـفـواتي يـشع اشـعـاعـها
صارت الـغـفـوه لمكـنـوني دوى
عـارفـه نفـسي وتـقـرا اطباعها
والبـدايل تـجـتـمـع في محـتـوى
في بحـوري باسطات اشراعـها
كـيـفـمـا ابـدو اسيـرك والـهـوى
جـمــرتـه حـيًـه على مـربـاعـها
مـثـل مايـحـيا مع القـطر النـوى
جـمـرتي فـيـني وقـلـبي طـاعـها
كم سمـعـنا ناس بالحـب انكـوى
وكـم عـرفـنا جـمـرته وابداعها
كـلًهـا ظـنـي بـنـفـس المـستـوى
عـمـرو شـاريـهـا وزيـده باعها
ارتوى واحـد والآخـر ما ارتوى
وابـتـدى يـوم انتـهـت باطماعها
كل واحـد مـشـتـقي بـالـلي نـوى
والنـوايـا تــخــتـلـف بـانـواعـها
بس انا حـبلي متين ن ماانطوى
والـمـراد انـفـوسنـا واشبـاعـها