اهـلا وسهـلا فـيـك حــواء واحـيــيـك
يـوم ان صـحـواتي دعــتـنـي ولـبـيًـت
تـسـعــيـن عـام الـفـكـركـلًه حـوالـيـك
ولاجـل اشـتـيـاقي بـعـد نسـيان رديًـت
واليوم من فـاقـه ترى العـلـم ناصيـك
هـقـوات غيري جـاوزت ساحـة البيًت
واصبح صفاالحاله مع العـزم داعـيك
نـنـشـد وفـا واصـلاح مـادمـت وفـيًـت
مـادامـت الحـاجـه لـجـهـدك نــنــاديـك
واهـدي لك البشرى بما كـنـت سويًت
يــازارعــه يـا عــاقــلـه كـل مـافــيـك
هـمسن من الاحـلام في حـلو شربيت
والحـان صـيـغـتهـا نست كل مـاضـيك
والحـالةالحاضرعـطـوني ليا اعـطـيت
كـوني عـظـيـمه واعـرفي من يـواليك
ان كـنـتي ام او بـنـت اوراعـيـة بـيـت
مادام مـنـشا الـفـرد من تحـت اياديـك
دواعـي افــكـارك لـهـا عـنــدنــا بـيـت
واليـوم ابا اقـبـل واقـبليـني واراضيك
وابغا السمـوحه كان قـصًرت وابطيت
دام الـرجـا مـقـسوم والـعــزم شاريـك
السـيـف فالـيـمـنـى ولـو بـك تـعـزويت