السًـاهـج اللي سجًـتـه مـسـتـديـمه
يشعى عـزومي فـالخـفـا والعـلاما
لـه فـيً مـنًي لـلــبــوادر قـسـيــمه
ومن الشهامه له رصيدي شماما
وابـذول جهـدي كـنًهـا مثل غـيـمه
غـشـيـنهـا يسـقي زروع ن تـنـاما
في بستنة واحياض ربع ن مقيمه
بيدينها المحـصـول عـشرين عاما
واناي يبرق والرعـد من صمـيمه
واشلول غـيـثي ساقـيـه ماتـسـاما
منُي ولي يـوم الـرجـاوي عـظيـمه
لـلي عـلـيـه اقــريـه مـني سـلامـا
اقـفى وخــلًاهـا عـلى جــال ديــمه
والـيـوم يـبـسانـه عـروش ويتـاما
نـهـارهـا يـشـبه لـيـال ن عـتـيـمه
لـو ذكـرياتي ن تـشـتهـيـني دواما
واللي مسلًيني صروف ن حكيمه
خـلًـت عـليً من الـقـنـاعه وساما