الرجا والـيأس حسًن مسـتعار
وجه ميلاف ن ووجه امغـايره
تشتريه النًـفـس لأجل الأعتبار
هـم تـبـيـعـه في سبيل أمغامره
نشوته غالب مواعد واعـتـذار
ولأنـا في مـحــتــواه أيـسامـره
زهـوة ايـناسه كما لولو محـار
والـمـشاعــر لـلـدواعي ثـايـره
تكـتسي رجـوى توازي للمسار
والسـفـيـنه في بـحـرها عابـره
وان تجهًمها من السيره عوار
واصبحـت جند الرجاوى حايره
بـرًرتـها بـالـتـخـامـيـن الـكـبـار
والصعـوبه فا للحـلول الجايره
مـثـل قـمـة يـعـربـيـه وانـتـشار
عـكـظها محـبـوس داخـل دائره
كنً رتل المعـرفه في حفل زار
والمشاكل فا لنـفـوس الزايـره
لودواعـيـنا على صدق وعمار
والـقـلـوب بنبض تقوى عامره
لارجــا لايــأس لاذلً احــتــقــار
دام فــيـنـا الـديـن اكـبـر مأثـره