في تحقيق مثير نشر في سيدتي في اكتوبر 2010 بعنوان المنقبات مظلومات أم ظالمات! واستطلعت فيه اراء في عشر دول عربيه وعاصمتين دول اوروبيه....
طبـــــــــعاً ....التحقيق ناقش قضية منع ارتداء المرأة المسلمة للنقاب في بعض الدول الغربية والعربية، وما اثارته من جدل سياسي وفقهي كبير ، ما اعتبرته جمعيات حقوق الإنسان انتهاكاً لحقوق المرأة، فما الذي ارتكبته المنقبات حتى يكنّ مرفوضات، وبقوانين رسمية؟
وإلام يستند الذين يناصرونهن وينتقدونهن؟ ومع اختلاف الآراء..
كيف سيشرعون بقاء المقيمات أو السائحات أو المبتعثات في الغرب بدون نقاب؟، هل يتخلين عنه إكراماً للقوانين، أم يعدن لبلادهن؟ .
«سيدتي» فتحت الملف الشائك، وأستطلعت مواقف الشخصيات الرسمية "الحكومات"، والنخب الفكرية والثقافية فيها، معتمدة في كل هذا على ما ينصح به علماء الدين والقانونيون.
وكالعاده حجه المعارضون....بدعه
واما المؤيدون فقد اعتبروا ....ان من تخلعه أثمه
وأكد الاكثريه انه عاده بينما طالب اخرون بمنعه لأنه معوق للعمل...
طبعاً التحقيق شمل عدة دول عربيه
الخلاف على مشروعية ارتداء النقاب، موجوداً حتى في السعودية، قبلة المسلمين، فقد كانت النساء في الحجاز يخرجن إلى السوق يبِعن ويشترين، ، كما يؤكد لنا الباحث الشرعي، نجيب عصام يماني، حتى أتى عهد الأتراك، فألزمت المرأة بعدم كشف الوجه حتى في بيت الله الحرام، لكن النساء يطفن الآن ويصلين في بيت الله الحرام ووجوههن مكشوفة، ورأي اليماني، أننا في السعودية نُلزم الأوروبيات بلبس العباءة، فلماذا نغضب عندما تفرض الدول الأوروبية قوانين تمنع النقاب. وبكل صراحة ترى مستشارة المال والأعمال، الدكتورة نادية باعشن، أن النقاب عادة استحببناها، لأن الرجل السعودي ارتضى هذه الهيئة للمرأة السعودية!
44% مع لبس النقاب
21% أيدوا الدول المانعه للنقاب وباقي العينه استنكرتها
الحل بعدم زيارة فرنسا ,,,,,
الغريب ان هبة جمال مذيعة الاmbc وأمل زاهد طالبتا بعدم الذهاب الى البلدان التي تمنع النقاب وشاركهم الرأي عضو منظمة حقوق الانسان المهندس عبدالله علي سابق
الدكتوره ثريا العريض ... رفضت القول ان المرأه المنقبه مظلومه في الخارج لأن المرأه التي تأتي الة الى السعوديه نطالبها بالتمسك بقوانينا
ماذا قال العلماء عن النقاب...
الشيخ محمد الماجد قال ( انه لو صح للمنقبه اكمال تعليمها ببلد أخر فيجب ان لا تخلع النقاب...وأن خلعته فهي أثمه وأيدته الاستاذه عادله ادريس وأكدت ان الحل لايكون بالحرب والمجادله بل بتغيير بلد الابتعاث.
الشيخ النجيمي أبدى بعض المرونه واجاز للمنقبه والمقيمه في فرنسا أن تكشف وجهها للضروره والحاجه ...ولايجوز للمرأه السائحه ووافقه الدكتور القرني على ذلك.
وزير الشؤون الدينيه الجزائري ..ساند قانون منع النقاب علانيه ونشر رأيه في صحيفه فرنسيه مؤكد ان ارتداءه سلوك فردي متطرف منعزل
الشيخ الكبيسي قال..النقاب سمه خاصه بزوجات الرسول صلى الله وعليه وسلم...فقطوالنساء يرغبن في التميز بشئ .. مؤكد انه عندما فرض لم يحصل فصل بين الجنسين !! وقال في العصر العباسي ايام الترف الخيالي لاحيث شاعات الجواري وانتشرن في الطرق اكثر من الحرائر لجأن الى النقاب ليتميزن عن الجواري
منقول