الشعر العربي منذ القدم يعتمد على الوزن
وهو ما يقوم عليه الشعر العمودي الفصيح
والوزن عبارة عن تفعيلة تسمى بالميزان الصرفي
والأصل فيها كلمة (((فعل)))
وتزاد عليها الحروف بما يتناسب والكلمات وفقا للقواعد النحوية
فيقال:مثلا
مفاعلة مفاعلة فعول....مفاعلة مفاعلة فعول
لكن القافية تختلف من قصيدة لقصيدة منها ما تلتزم بحرف معين ومنهلا لا
وكذلك الروي
ونحن بالعامية سمينها كلها قافية مع أن الصواب
أخر شطر البيت الأول يسمى رويا وأخر شطر البيت الثاني يسمى قافية
ومن قواعد الشعر العامي او الشعبي والمتعارف عليها بين كثير من الشعراء
وجوب التزام الشاعر بالقافية في كل القصيدة إذا التزم بها في البيتين الأولة من القصيدة
لكن إذا ورد إختلاف بالبيتين الأوله فيحق للشاعر الاستمرار بدون قيود
الا أن هذه القاعدة غير محببة كثيرا ولكنها تعد مخرجا من القوافي الصعبة
الأمر الثاني:
كثيرا ما نخطي جميعا فنقول لبضعة أبيات قصيدة والواقع أن القصيدة هي ما تجاوز 7 أبيات
وفي راي أخر 10 أبيات ومن 6 أبيات فما دون تسمى خاطرة شعرية
وهناك الملحمة وهي ما تجاوز 100 بيت
والالفية وهي ما بلغت 1000 بيت كالفية بن مالك في النحو
هذه بعض مما أسعفتني به الذاكرة حاليا