مساء الشوق واللهفه لتواصلي معكم مساء يغـار منـه الـورد
مساكم خير
حالة الطقس المتوقعة ليوم الجمعة 06/07/1431 للـ 24 ساعة القادمة ابتدأ من التاسعة صباحاًيستمر الطقس شديد الحرارة على شرق ووسط المملكة حار على بقية المناطق معتدل الحرارة على المرتفعات الغربية والجنوبية الغربية ، ورؤية غير جيدة بسبب العوالق الترابية والأتربة المثارة على مناطق شرق ووسط المملكة والأجزاء الساحلية لـ شمال غرب المملكة والمنطقة الواقعة بين مكة المكرمة والمدينة المنورة. تظهر تشكيلات من السحب على أجزاء من وسط وشرق المملكة ، والفرصة مهيأة لظهور السحب الركامية على المرتفعات الجنوبية الغربية ( الباحة - عسير وجازان ) .
البحر الأحمر
الرياح السطحية:شمالية غربية إلى غربية بسرعة 18 – 38 كم/ساعة . ارتفاع الموج:من متر إلى متر ونصف .حالـة البحر:متوسط الموج .الخليج العربي
الرياح السطحية:جنوبية شرقية إلى شرقية بسرعة 15 – 38 كم/ساعة .ارتفاع الموج:من متر إلى متر ونصف .حالـة البحر:متوسط الموج .
************************************************** ***
بسبب حالته الصحية ... وفاة الفنان عبدالعزيز الحماد في أمريكا
انتقل إلى رحمة الله تعالى الفنان عبدالعزيز الحماد بعد صراع طويل مع مرض السرطان وتوفي فجر اليوم الخميس بالتوقيت الأمريكي في مستشفى UPMC الجامعي في مدينة بيتسبيرج في ولاية بنسلفانيا الأمريكية والذي كان يرقد فيه منذ ما يزيد على العشرين يوماً لمتابعة حالته الصحية التي تأزمت في الفترة الأخيرة من حياته رحمه الله.
يذكر أن آخر نشاطات الفنان الراحل عبدالعزيز الحماد الفنية كان ظهوره كضيف شرف في مسلسل "أبجد هوز" الذي عرض في رمضان الماضي على شاشة القناة السعودية الأولى، كما قدم المسلسل الإذاعي "العذر والسموحة" للإذاعة السعودية خلال رمضان الماضي ونيله كذلك الجائزة الذهبية في مهرجان القاهرة الإذاعي للإعلام كأفضل ممثل عن دوره في المسلسل الإذاعي "متحف بلا رواد" إلى جانب انتهائه من كتابة برنامج إذاعي من المنتظر عرضه خلال رجب المقبل
تتقدم أسرة القوافل العربية بالتعازي إلى أسرة الفقيد سائلة المولى أن يتغمده بواسع رحمته "إنا لله وإنا إليه راجعون".
************************************************** *********
سقوط آسيوية من الدور الثالث بعد محاولة فاشلة للهروب
على طريقة أفلام هوليود قامت خادمة آسيوية في العقد الثالث من عمرها يوم الخميس الماضي بمحاولة فاشلة للهروب من منزل كفيلها حيث فوجئ المارة بأحد الشوارع الرئيسية بحي الجلوية بالدمام بخادمة تحاول القفز من أحد النوافذ في الدور الثالث بعمارة سكنية بعد أن ربطت نفسها بقطع قماش قامت بإيصالها في بعضها لتتمكن من الهرب إلا أن الخطة لم تسر بالشكل المتوقع وانقطعت قطع القماش بعد خروج الخادمة من النافذة مباشرة لتسقط على الأرض من الدور الثالث مما أصاب المارة بالذهول وقاموا بإبلاغ الجهات الأمنية والهلال الأحمر والذين حضروا للموقع وقام الهلال الأحمر بعمل الإسعافات الأولية للخادمة في الموقع ونقلها لمستشفى الدمام المركزي واتضح أنها تعاني من عدة كسور في فخذها الأيمن نتيجة السقوط العنيف على الأرض بالإضافة لعدة رضوض وكدمات .
وقد فتحت شرطة شمال الدمام تحقيقاً في الحادثة لمعرفة سبب محاولة الخادمة الهروب بهذه الطريقة .. وقد أوضح كفيل الخادمة في إفادته بأنه لا يعلم سبب محاولة الخادمة الهروب حيث إنه لم يظهر عليها أي تصرفات غريبة خلال الأيام التي سبقت هروبها فهي كانت تلاقي معاملة جيدة من قبل أفراد الأسرة وتوقع أن تكون قامت بمحاولة الهروب للعمل في أحد المنازل بطريقة غير شرعية والحصول على راتب يعادل أضعاف ما تحصل عليه خلال عملها بشكل نظامي .
************************************************** **********
رجل يدعي الجنون عشرين عاماً للنجاة من الموت
محاولة للنجاة من الموت بطلها رجل نجح في إيهام الجميع بأنه مصاب بالجنون كان يقوم بتصرفات غريبة لا تصدر من عاقل استمرت ما يزيد على عشرين عاماً وهي فترة بقائه في السجن لم يتوقع في يوم أن تلك الحيلة لو صدقها الجميع فلن يصدقها أولياء الدم ولا القضاء الذي أصدر حكمه على الشخص بعد أن ثبت طبياً أنه لا يعاني من مرض واضح وهو مسئول عن تصرفاته .
بدأت قضية الجنون مع هذا الرجل وتغير مجرى حياته بعد أن تسبب خلاف شخصي بينه وبين رجل آخر لارتكاب جريمة قتل حيث أنهى ذلك الخلاف بعدة طلقات نارية أردت الطرف الآخر قتيلاً وبعد القبض على الجاني والتحقيق معه والاعتراف بجريمته أحيل للسجن إلا أنه بدأ يقوم بتصرفات غريبة خارجة عن المألوف لا يقوم بها عاقل مما جعل جميع من يعيشون مع ذلك الرجل يصدق أنه مجنون ويدعو له بالشفاء وبعد أن صدر عليه حكم بالقصاص ازدادت حالته سوءًا وأصبح يقوم بتصرفات تؤكد أنه يعاني من حالة نفسية سيئة جداً وقد أجل تنفيذ حكم القصاص لحين بلوغ القصر من أبناء القتيل واستمرت رحلة الجنون لسنوات طويلة نجح فيها القاتل بإقناع الجميع بحالته أملاً في أن يسقط الحكم الشرعي بالقصاص منه وكانت أطول رحلة قضاها شخص مع الجنون المزيف .
مرت سنوات طويلة واستمر المسلسل يوما بعد يوم وتتالت حلقاته ونجح الجاني في تنفيذ الدور بكل براعة فكان لا ينام في اليوم إلا ساعات قليلة لا تتجاوز الثلاث ساعات وكان يقضي يومه وهو يمشي داخل العنبر ومن المستحيل أن يسكت عن الكلام ومضايقة زملائه لكنهم كانوا يعذرونه ويدعون له بالشفاء وما زاد الأمر سواءً أن الجاني أصبح يجرد نفسه من الملابس أحياناً أثناء تنقله بين العنابر ويضايق السجناء بالصراخ أثناء نومهم ولم يكن أحد يتوقع أن يكون عاقلاً فكل من حوله يتجاوبون معه ويحاولون تهدئته ومساعدته على تجاوز محنته .. مرت السنوات وهو لا يزال يتقمص دور المجنون وبعد أن أمضى عشرين عاماً كبر أبناء المجني عليه وطالبوا بالقصاص من قاتل والدهم وبدأت النهاية تقترب فالحكم بالقصاص قد صدر واتفق جميع أولياء الدم على المطالبة بحقهم لكن الجاني كان على أمل أن الجنون هو من سينجيه من حد السيف وبدأت لحظة تنفيذ الحكم والموعد مع الموت يقترب إلى أن أتى يوم الموت الذي كان يحاول الجاني الهروب منه لسنوات طويلة وفي ذلك اليوم الذي تقرر أن ينفذ الحكم في الجاني بلغ من قبل إدارة السجن بموعد تنفيذ الحكم فقام بالاغتسال وارتداء ملابس جديدة وخرج واجتمع مع زملائه ولم يكن كما تعودوه فقد كان عاقلاً ويدرك ما يقول وطلب منهم أن يسامحوه على ما سببه لهم خلال السنوات التي جمعته معهم في السجن واعترف لهم بأنه لم يكن يعاني من أي مرض نفسي وبدأ يروي قصته التي مضى عليها أكثر من عشرين عاما فقال : عندما ارتكبت جريمة القتل وقبض علي أودعت في توقيف الشرطة لفترة طويلة وكنت خائفاً جداً من القصاص فقام أحد الأشخاص الموقوفين معي وأنا لا أعرفه بتقديم نصيحة لي للنجاة وقمت بتنفيذ تلك النصيحة طيلة عشرين عاماً وهي أن ( المجنون ) غير محاسب على أفعاله وإذا تظاهرت بالجنون فسأنجو من الموت وعملت بتلك النصيحة طيلة تلك السنوات وكنت نادماً أشد الندم على ما أوقعت نفسي فيه وكل ما تعبت من تقمص ( المجنون ) تذكرت نصيحة ذلك الرجل وأنا مقتنع تماماً بأنها هي التي ستنجيني بعد الله من الموت والآن بعد أن أصبح الأمر واقعاً لا بد منه فستنتهي أطول مسرحية في حياتي .. وقام بعد ذلك بالمرور على كل من كان في السجن للتسامح منهم وطلب منهم الدعاء له بالرحمة وسط صدمة الجميع مما شاهدوه والذين ذهلوا من الموقف وعجزت الكلمات عن التعبير عما بداخلهم لكن دموعهم كانت حاضرة ووصفت ما عجزت الكلمات عن وصفه .. نفذ الحكم الشرعي وانتقل الجاني إلى رحمة الله وانتهت أطول قصة تقمص شخصية عرفتها السجون .
************************************************** *******************
الدمام.. مجهولون يسطون على مدرسة طمعاً في أسئلة الاختبارات
تعرضت مدرسة أبو سفيان الثوري الثانوية بحي الفيصلية التابعة لمركز غرب الدمام أمس الأول لمحاولة عابثة من مجهولين قاموا بتحطيم أبواب المدرسة بغية السرقة.
وقال مصدر مطلع لـ"اليوم": إنه شاهد الأبواب المحطمة وآثار بعثرة الأغراض والمحتويات داخل المدرسة, مشيرا إلى أن المجهولين حاولوا فتح خزانة المدرسة وتحطيمها طمعا في الحصول على أسئلة الاختبارات.
وفي هذا السياق, أكد الناطق الإعلامي لشرطة الدمام الملازم أول محمد الشهري أن الشرطة تلقت بلاغا من مدير المدرسة تفيد بمحاولة سرقة المدرسة, بقوله:"على إثر البلاغ باشرت الدوريات الأمنية موقع الحدث وعاينوا المدرسة حيث وجدوا آثارا مبعثرة, وتمكنوا من سرقة جهاز كمبيوتر". لافتا إلى أن البحث عن الفاعلين لا يزال جاريا.
************************************************** ***
تشييع مسموم الاحساء ومطالبات بالقصاص
تشييع الطفل
وسط حضور حاشد شيعت الأحساء أمس طفل "الرضعة المسمومة" مشاري أحمد البوشل الذي لم يتجاوز عمره أربعة شهور والذي قضى على يد خادمة العائلة في مدينة المبرز. حيث قدمت له السم في رضعته الصباحية، نتج عنها توقف الكلى، الكبد، والرئتين عن العمل، حيث كان الطفل مشاري يتلقى العلاج في العناية المركزة منذ نحو أربعة شهور، بيد أن حالته تدهورت في اليومين السابقين ودخل في غيبوبة تامة، قبل مفارقته الحياة أمس الاول. من جهته, ثمن والد الطفل مشاري أحمد البوشل الأمر الذي أصدره صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، بنقل مشاري إلى مستشفى الملك فيصل التخصصي في الرياض وعلاجه على نفقة الدولة، مبينا: ليس مستغربا على قيادتنا هذه الوقفات المشرفة مع أبنائهم المواطنين.
وكان الطفل مشاري نقل إلى مستشفى الأحساء إثر معاناته من صعوبة في التنفس، وكشفت التحاليل التي أجريت له عن تجرعه مادة سامة، في حين أبلغ والد الطفل شرطة المبرز التي فتحت ملف تحقيق في القضية، فيما اعترفت العاملة المنزلية أنها حقنت جرعة الحليب بسم الفئران، كما طالبت الاسرة بالقصاص من الخادمة.
************************************************** *****
"مكافحة المخدرات" تكثف جولاتها لحماية الطلاب من المروجين خلال الاختبارات
وجهت المديرية العامة لمكافحة المخدرات كل فروعها بالمناطق لتكثيف الجولات وتفعيل الرقابة لحماية الطلاب والطالبات من خطر المخدرات، والقبض على مروجيها، خاصة مع تزايد خطورة هذه الآفة خلال فترات الاختبارات وما يحدث من إغراء للطلاب والطالبات بتعاطيها.
وبدأت جميع فروع المديرية العامة لمكافحة لمخدرات بالمناطق والمحافظات منذ الثلاثاء الماضي في تفعيل خططها خلال أيام الاختبارات، وتكثيف رقابتها للحد من آفة المخدرات ومنع ترويجها، كما بدأت المديرية في تكثيف تعاونها مع الأجهزة الأمنية لتحقيق النتائج الإيجابية في ضبط قضايا التعاطي والحيازة والترويج. وتتضمن خطط مكافحة المخدرات خلال أيام الاختبارات تفعيل الجانب الوقائي الذي يهدف إلى توعية الطلاب والطالبات بأخطار المخدرات، وتحذيرهم من مغبة الوقوع فيها، ويأتي ذلك بالتعاون مع عدة جهات حكومية، حيث نفذت المديرية العامة لمكافحة المخدرات خلال الأسابيع الماضية عدداً من المناشط والفعاليات التوعوية بهذا الجانب.
****************************************
الإعدام شنقا لأردني اتهم بقتل ستة أشخاص بينهم أطفاله الثلاثة
أصدرت محكمة الجنايات الكبرى في عمان اليوم حكما بالإعدام شنقا حتى الموت بحق أردني بعد تجريمه بقتل أطفاله الثلاثة من طليقته عقب قتل جارته وطفليها طعنا بسكين، حسبما أفاد مصدر قضائي أردني.
أعلن مصدر قضائي أردني لوكالة فرانس برس ان “محكمة الجنايات الكبرى في عمان أصدرت اليوم قرارا يقضي بالإعدام شنقا حتى الموت بحق المتهم عماد نوفل (37 عاما) الذي اعترف بقتل اطفاله الثلاثة من زوجته الاولى وجارته وطفليها في ايار عام 2008″.
واوضح المصدر ان “المحكمة دانت المتهم بالإعدام شنقا حتى الموت ثلاث مرات بعد تجريمه بتهمة القتل العمل المكرر ست مرات”. والقرار قابل للتمييز خلال ثلاثين يوما. وجرت المحاكمة في ظل إجراءات امنية مشددة.
وكانت الاجهزة الامنية الاردنية القت القبض على المتهم بعد ساعات من وقوع الجريمة اثر بلاغ تقدمت به زوجته الثانية قالت فيه انه اخبرها بأنه ارتكب الجريمة.
وبحسب لائحة الاتهام “فقد اعترف عماد نوفل بقتل جارته وطفليها طعنا فجر 29 أيار 2008 قبل أن يعود إلى منزله ليقتل أطفاله الثلاثة من زوجته الأولى وهم نيام في منطقة أبو علندا (شرق عمان)”.
وأوضحت اللائحة، ان المتهم اعترف خلال التحقيق بأنه كان ينوي إقامة علاقة غير شرعية مع جارته خولة (32 عاما) المتزوجة وأم لطفلين.
واثر امتناعها عن ذلك قرر قتلها مع طفليها نغم (أربعة أعوام) وتيسير (عامان) أثناء غياب زوجها عن المنزل.
وعقب تنفيذ جريمته عاد إلى المنزل وقام بقتل أطفاله الثلاثة الذين كانوا يغصون في نوم عميق وهم علي (ثمانية أعوام) وعبد الله (سبعة أعوام) وهبة (خمسة أعوام) كونه رأى ان “حياته قد انتهت وانه أراد إراحتهم من الحياة ومتاعبها”.