|
<font size"5" face="Arial">زيارات من شعر الحطيئة نَأَتْكَط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ُمَامَة ُ إلاَّ سُؤَالاَ=وط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬َبْصَرْتَ مِنْهَا بغَيْبٍ خَيالا |
خيالاً يروعك عند المنامِو يَأْبَى مَعَ الصُّبْحِ إلا زَوَالا |
كِنَانِيَّة ٌ دَارُها غَرْبَة ٌتُجِدُّ وِصَالاً وتُبْلي وِصَالا |
كعاطية ٍ من ظباءِ السَّليلحُسَّانَة ِ الجيدِ تُزْجِي غَزَالا |
تَعَاطَى العِضَاهَ إذاط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬َالَهاو تَقْرُو مِنَ النَّبْتِط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬َرْطًى وضَالا |
تَصَيَّفُ ذَرْوَة َ مَكْنُونَة ٍو تبدو مصاف الخريف الحبالا |
مُجَاوِرَة ً مُسْتَحِيرَ السَّراأفرغت الغرُّ فيه السَّجالا |
كأنّ بحافتهِ للطّرافرجالاً لحميرَ لاقت رجالا |
فهل تبلغنيكها عرمسٌصَمُوتُ السُّرَى لا تَشكّى الكَلالا |
مفرّجة الضّبع موّارة ٌتَجُذُّ الإكامَ وتَنْفِي النِّقَالا |
إذا ما النَّوَاعِجُ وَاكبْنَهاجَشَمْنَ من السَّير رَبْواً عُضَالا |
و إن غضبت خلت بالمشفرينسَبَائخَ قُطْنٍ وَ زِيراً نُسالا |
و يَحْدُو يَدَيْها زَجُولاَ الحَصَىأَمَرَّهُمَا العَصْبُ ثمَّ اسْتَمَالا |
و تُحْصِفُ بَعْدَ اضْطِرابِ النُّسُوعِكماط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬َحْصَفَ العِلْجُ يَحْدُو الحِيَالا |
تُطِيرُ الحَصَى بعُرَى المَنْسِمَيْنِإذا الحاقفاتط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬لفن الظّلالا |
و تَرْمِي الغُيُوبَ بِمَاوِيَّتَيْنِط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ُحْدِثَتا بَعْدَ صَقْلٍ صِقَالا |
و لَيْلٍ تَخَطَّيْتُط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬â€کط·آ¢ط¢آ¬هْوَالَهُإلى عمرٍ ارتجيه ثمالا |
طويتُ مهالك مخشية ًإليك لتكذب عني المقالا |
بِمِثْلِ الحَنِيِّ بَراها الكَلاَلُ يَنْزِعْنَط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬لاً ويَرْكُضْنَط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬لاَ |
إلى مالكٍ عادلٍ حكمهُفلمّا وضعنا لديه الرِّحالا |
و بِرَدِّ الخُصُومِ شَتَّى ثِقَالاًمُتراخي الحُبَا ثَقِيلِينَ في المِيـ |
صرى قول من كان ذا مئرة ٍو مَنْ كان يَأْمَلُ فِيَّ الضَّلالا |
و خصمٍ تمنّى المنىلأنْ جاشَ بَحْرُ قُرَيْع فَسَالا |
أمينُ الخليفة بعد الرّسولوط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬وفى قريشٍ جميعاً حبالا |
وط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ولهمْ في النّدى بسطة ًوط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬فضلهم حين عدُُّوا فعالاً |
أَتَتْنِي لِسَانٌ فَكذَّبْتُهاو ما كنتُط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬حذرهاط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ن تقالا |
بأن الوشاة بلا جرمة ٍط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬توك فراموا لديك المحالا |
فَجِئْتُكَ مُعْتَذِراً رَاجِياًلِعَفْوِكَط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬َرْهَبُ مِنْكَ النَّكالا |
فلا تسمعنْ بي مقال العداو لا تُوكِلَنِّي هُدِيتَ الرِجَالا |
فإنّك خيرٌ من الزّبرقانأشَدُّ نَكَالاً وخَيْرٌ نَوالا </font> |
|