طابت أوقاتكم
الأبيات كالعادة بدون مقدمات

...........
|
<font size"5" face="Arial"> |
|
يالله تـعـوض فالخسـايـر بـالأربــاحخسارتـي ماهـي رصيـد المصـارف |
خسـارتـي يــارب دم الحـشـا فــاحبأسباب غيدا كـن مـا غيرهـا شـاف |
راحت لكـن الحـب موجـود مـا راحكل ما هدا عرج على القلب عاصف |
يشعل لنـار الشـوق والشـوق ذبـاحلا مـن ذكــرت لزينـهـا والسـوالـف |
خلـت فـوادي مغلـق بـدون مفـتـاحمـا عـاد يقبـل مـن بعدهـا مـوالـف |
خلف الضلوع ليا ذكـر صاحبـي نـاحوالعـيـن عـيـت لا تـهـل الـــذوارف |
أذكـر غلاهـا كـل ممسـى ومسـراحقلبي على ذكرى غلا الـروح عاكـف |
عدة سنين السـر مكتـوم مـا إنبـاحيحرسه قلبـي فـي جميـع المواقـف |
مـا غيـرت قلبـي جمـيـلات ومــلاحغرامـهـا بالقـلـب يعـجـز لـواصــف |
ما عاد يغـري ناظـري بـارقٍ(ن)لاحولا عـاد جـوي يعـتـدل بالـطـوارف |
إن قلـت أنـا مرتـاح مانـي بمـرتـاحفي داخلي بركان من لهـف جـارف |
كل الكفـوف الباذلـة عنـدي شحـاحلـو أجزلـت بالمـد عمـد ومـصـادف |
ما أريد غيره سكـري فيـه قـد مـاحلو ضامنـي بعـده فـلا زلـت واقـف |
الرأس شامخ فوق والعزم ما طـاحشامخ شموخ طويق فوق المشارف |
ثـاقـب بصـيـرة بالبـديـهـات لـمــاحلو كان عودي يشبـه الرمـح ناشـف |
للكايـدات ليـا دعــى الأمــر نـطـاحالـلـي يـسـد بـلازمـي دوم طــارف |
مـانـي سنافيٍ(ن)مـزايـاه مسـبـاحوإلا شـورديٍ(ن)ربـايــة مـكــالــف |
يالله تـعـوض فالخسـايـر بـالأربــاحخسارتـي ماهـي رصيـد المصـارف |
</font> |
|