طابت أوقاتكم
الأبيات كالعادة بدون مقدمات

.......................
|
<font size"5" face="Arial"> |
صاحبي تاليط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬يامه ظروفه شنيعهما يرد لجواب ولا يسال لسوالي |
وإن تكرم عليًه في رسالة سريعهبيتطمن على حبه بقلبي وبالـي |
قلت حبك سيامي للحشا والربيعهما تعود لفصل سيام فوق الخيالي |
ميرط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ول المسافة بيننا يا رفيعهمتعبتني و وصـلك قل تال الليالي |
عشمتني بوصلٍ(ن)ما يعقبه قطيعهوإبتدت بالقطيعة قبل تبدط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬وصالي |
فعل جاير يخالف عرفنا والشريعهمير هذا زمانٍ(ن)ما يعرف المحالي |
العوايد تلاشى في حضور البديعهوصليط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬نا غريب وهجر خلي مثالي |
الفضا ضاق في عيني والأرض الوسيعةما ترك صاحبي للوصل داني مجالي |
سكرط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬بواب كانت للتلاقي مطيعهحسبي الله عليه وعزتي فوق حالي |
كن قلبي بصدري وسط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬شوك النقيعهمن ظروف الحبيب وحظ ماهو بحالي |
صاحبي تاليط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬يامه ظروفه شنيعهما يرد لجواب ولا يسال لسوالي |
|
</font> |
|