من روائع أبو فراس الحمداني - القوافل العربية
   
عدد الضغطات : 3,586
عدد الضغطات : 1,787
إظهار / إخفاء الإعلاناتالتميز
حقوق الملكية الفكرية : أنظمة المملكة العربية السعودية تمنع نسب أي منتج فكري لغير صاحبه المؤلف او المكتشف او الصانع لذا نهيب بالجميع الإلتزام بذلك وسوف يحذف أي منتج فكري مخالف مساحة إعلانيه

   
العودة   القوافل العربية > ۞۞۞۞۞القوافل الأدبيـة۞۞۞۞۞ > قوافل الشعر الفصيح
 
قوافل الشعر الفصيح تنبيه : هذا القسم للشعر الفصيح المنقـــــول

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
   
قديم 07-11-2007, 08:20 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو الوسام الفضـــي

إحصائية العضو






الـشـامـخ is on a distinguished road

 

الـشـامـخ غير متواجد حالياً

 


المنتدى : قوافل الشعر الفصيح
من روائع أبو فراس الحمداني

مـــن روائـــع أبـــو فــراس الــحــمــدانــي

الفداء

<font                                   size"5" face="Arial">دَعوتُكَ للجَفن القريْحِ المسهَّدِ=لديّ، وللنوم القليل المُشرَّدِ
ومــــا ذاك بُــخــلا بـالـحـيــاةِ وإنــهـــالأولُ مـــــبـــــذولٍ لأولِ مُـــجــــتــــدِ
ومـا الأسـر ممـا ضقـت ذرعــا بحمـلـهومـا الخطـب مـمـا أن أقــول لــه قَــدِ
ومــا زل عـنـي أن شـخـصـا مـعـرضـالنبـل العـدى إن لـم يصـب فـكـأنْ قَــدِ
ولـسـت أبـالـي إنْ ظـفـرت بمـطـلـب ٍيـكــونُ رخـيـصًــا أو بــوسْــمٍ مُــــزوَّدِ
ولكـنـنـي أخـتــار مـــوت بـنــي أبــــيعـلـى صـهـوات الخـيـل غـيــر مـوســدِ
وتـأبــى وآبــــى أن أمــــوتَ مُــوســدًابـأيـدي النـصـارى مــوتَ أكـمـدَ أكـبــدِ
نـضـوت عـلـى الأيــام ثـــوب جـلادتــيولكـنـنـي لـــم أنـــض ثـــوب التـجـلـدِ
دعــوتــك والأبــــواب تــرتــجُ دونــنـــافـكـن خـيــرَ مـدعــوٍّ وأكـــرمَ مـنـجـدِ
فمثـلـك مــن يُـدعـى لـكــلِّ عظـيـمـةومـثـلـي مـــنْ يـفــدى بـكــلِّ مُـسَــوَّدِ
أنـاديـكَ لا أنــي أخـــافُ مـــن الـــرَّدىولا أرتـجــيْ تـأخـيـرَ يـــومٍ إلـــى غَـــدِ
متـى تُخلـفُ الأيـامُ مثـلـي لـكُـمْ فـتـىطـويـلَ نـجـادِ السـيـف رحــبَ المقـلَّـدِ
مـتـى تـلـدُ الأيــام مثـلـي لـكـم فـتــىشـديـدًا عـلــى الـبـأسـاءِ غـيــرَ مُـلَـهَّـدِ
يـطـاعـنُ عـــن أعـراضـكـم بـلـسـانِـهِويـضــربُ عـنـكـمْ بالـحـسـامِ المُـهـنَّـدِ
فمـا كــلُّ مــنْ شــاء المعـالـي ينالـهـاولا كــل سـيَّـارٍ إلــى الـمـجـد يَـهـتَـدِي
وإنــك للـمـولـى الـــذي بـــكَ أقـتــديوإنـــك للـنـجـمُ الـــذي بــــه أهــتَــدي
وأنــت الــذي عرَّفتـنـي طُــرقَ الـعــلاوأنــت الــذي أهويتـنـي كـــلَّ مـقـصـدِ
وأنـــت الـــذي بلغـتـنـي كـــل رتــبــةمشـيـت إليـهـا فــوق أعـنـاق حُـسَّـدي
فيـا مُلبسـي النعمـى التـي جـلَّ قدرهـالقد أخْلَقَتَ تلك الثيابُ فجَدِّدِ! </font>

أما لجميل عندكن ثواب

أمــــا لِـجَـمـيـلٍ عِـنْــدكُــنَّ ثَـــــوابُولا لِـمُــســيءٍ عِـنْــدَكُــنّ مَـــتَـــابُ
إذا الـخِــلُّ لَـــمْ يَـهْـجُـركَ إلا مَــلالــةًفَـلَـيْـسَ لـــهُ ، إلا الـفِــرَاقَ ، عِـتــابُ
إذا لــم أجــد مــن خُـلَّـةٍ مــا أُرِيـــدُهفـعـنـدي لأُخْـــرى عَـزْمَــةٌ وَرِكـــابُ
ولــيــس فِــــراقٌ مــــا اسـتـطـعـتُفإن يَكُنْ فِراقٌ على حَالٍ فليس إيـابُ
صَــبــورٌ ولــــو لــــم يــبــقَ مــنــيبقيـةٌ قَـؤُولٌ وَلـوْ أنَّ السيـوفَ جَـوابُ
وَقُـــــــورٌ وأحـــــــداثُ الـــزمــــانِتَنوشني وَلِلموتِ حولـي جِيئـةٌ وَذَهَـابُ
بِـمـنْ يَـثِــقُ الإنـســانُ فـيـمـا يَـنُـوبـهُومِــنْ أيــنَ لِلـحُـرِّ الكَـريـم iiصِـحـابُ
وقــــدْ صَـــــارَ هـــــذا الــنـــاسُ إلاقَلَّهُـمْ ذِئـابٌ عـلـى أجْسَـادِهـنَّ ثِـيـابُ
تَغَابـيـتُ عــن قــومٍ فَـظَـنـوا غَـبــاوةًبِـمَـفْـرِقِ أغـبـانـا حـصًــى iiوَتُـــرابُ!
ولـو عَرفونـي بَـعْـضَ مَعرِفَـتـي بِـهـمْإذاً عَـلِـمـوا أنـــي شَــهِــدتُ وغــابــوا
إلــــى الله أشــكــو أنــنــا بِـمـنــازلٍتَـحـكَّــمَ فــــي آســادِهـــنّ كِـــــلابُ
تَـمُـرُّ الليـالـي لَـيْـسَ لِلنَّـقْـعِ مَـوْضِــعٌلَــــــديَّ ولا لِلـمُـعْـتَـفِـيـن جَـــنَـــابُ
ولا شُـدَّ لـي سَـرْجٌ علـى مَتـنِ سـابـحٍولا ضُـرِبــتْ لـــي بِـالـعـراءِ قِــبــابُ
ولا بَرقـتْ لــي فــي اللـقـاءِ قـواطـعٌولا لمعـتْ لـي فـي الحـروبِ حِــرابُ
سَــتَـــذكـــر أيــــامــــي نُـــمـــيـــرٌوَعَامرٌ وكعبٌ ، علـى عِلاتهـا ، وكِـلابُ
أنــــــا الـــجـــارُ لا زادي بَـــطِــــيءٌعَليْهِمُ ولا دونَ مالي في الحَوادثِ بَابُ
ولا أطـلـبُ الـعَــوراءَ مِـنـهـا أُصِيـبـهـاولا عــورتــي لِلـطـالـبـيـنَ تُــصـــابُ
بَنـي عَمِّنـا ، مـا يَفْعَـلُ السـيـفُ فــيالوغـى إذا قـلَّ مِنْـهُ مَـضـرِبٌ وَذُبــابُ
بَنـي عَمِّنـا ، نـحـنُ السَّـواعِـدُ وَالظُّـبَـاوَيُـوشِـكُ يـومــاً أن يـكــونَ ضِـــرابُ
ومــا أدَّعِــي مـــا يَـعـلَـمُ الله غَـيــرهُرِحَــــابٌ عَــلِــيٍّ لِـلـعُـفـاةِ رِحــــابُ
وأفــعــالــهُ لِـلـراغـبـيــن كَــرِيــمــةٌوأمـــوالـــهُ لـلـطـالـبـيـن نِـــهَــــابُ
ولـكــنْ نَـبَــا مِـنــهُ بِـكَـفِّـيَ صَــــارمٌوأظـلـمَ فــي عَيْـنَـيَّ مِـنــهُ شِـهــابُ
وأبـطــأَ عَــنِّــي والـمـنـايـا سـريـعــةٌوَلِلـمـوتِ ظِـفْـرٌ قـــد أطـــلَّ ونـــابُ
فــإن لـــم يَـكــنْ وِدٌ قَـرِيــبٌ تَـعُــدُّهُولا نَـسَــبٌ بـيــن الـرجَــالِ قِــــرابُ
فـــــأحـــــوطُ لـــــلإســــــلام أنْ لايُضِيعني ولي عَنْهُ فِيهِ حَوْطـةٌ وَمَنـابُ
ولـكـنــنــي راضٍ عـــلــــى كـــــــلِّحـالـةٍ لِنَـعْـلَـمَ أيَّ الخُلَّـتـيـنِ سَـــرابُ
ومــــا زِلــــتُ أرضـــــى بـالـقـلـيـلمحبـةً لَدَيْـهِ ، ومـادون الكثيـر حِجـابُ
وأطـلُـبُ إبـقـاءً عـلـى الـــوُد أرضَـــهُوذِكـرى مِـنـي فــي غيـرهـا وطــلابُ
كـذاكَ الـوِداد المحـضُ لا يرتـجـى لــهُثــوابٌ ، ولا يُـخـشـى عَـلـيـهِ عـقــابُ
وقدْ كُنتُ أخشى الهجرَ والشمْلُ جَامِعٌوفــي كُـــلِّ يَـــوْمٍ لُـقْـيَـةٌ وخِـطَــابُ
فكـيـف وفيـمـا بينـنـا مُـلْــكُ قَـيْـصَـرٍولِلْبَـحْـرِ حـولــي زَخْـــرَةٌ وَعُـبَــابُ ?
أَمِـنْ بَعْـدِ بَـذْلِ النـفـس فيـمـا تُـرِيـدُهُأثـــابُ بِـمُــرِّ الـعَـتـبِ حِـيــنَ أُثـــابُ
فـلـيـتـك تـحـلــو والـحـيــاةُ مــريــرةٌولـيـتـك تـرضــى والأنـــامُ غِــضــابُ
ولـيـتَ الــذي بيـنـي وبـيـنـك عَـامــرٌوبـيـنـي وبـيــن العـالـمـيـن خَــــرابُ
إذا صــحَّ مِـنـكَ الــوِدُّ فـالـكُـلُّ هَـيّــنٌوكُــلُّ الــذي فــوقَ الـتُّــرابِ تُـــرابُ


أراك عصي الدمع

أراك عصـي الدمـع شيمتـك iiالصبـرأمــا للهوى نـهــي عـلـيـك ولا أمـــر
بلـى، أنــا مشـتـاق وعـنـدي iiلـوعـةولـكـن مثـلـي لا يـــذاع لـــه iiســـر
إذا الليل أضواني بسطت يـد iiالهـوىوأذللـت دمعـا مـن خلائـقـه iiالكـبـر
تكـاد تـضـيء الـنـار بـيـن iiجوانـحـيإذا هــي أذكتـهـا الصبـابـة iiوالـفـكـر
معللـتـي بالـوصـل والـمـوت iiدونــهإذا بـت ظمـآنـاً فــلا نــزل iiالقـطـر
حفـظـت وضيـعـت الـمـودة iiبيـنـنـاوأحسن من بعض الوفاء لـك iiالغـدر
ومـــا هـــذه الأيـــام إلا iiصـحـائــفلأحرفهـا، مـن كــف كاتبـهـا، iiبـشـر
بنفسي من الغادين في الحـي iiغـادةهــواي لـهـا ذنــب، وبهجـتـهـا عـــذر
تـروغ إلـى الواشيـن فـي، وإن iiلــيلأذنـا بـهـا عــن كــل واشـيـة iiوقــر
بــدوت وأهـلـي حـاضـرون، iiلأنـنــيأرى أن داراً لسـت مـن أهلهـا iiقفـر
وحاربـت قومـي فــي iiهواك،وإنـهـموإيـاي، لـولا حبـك، الـمـاء iiوالخـمـر
فإن يك ما قـال الوشـاة ولـم iiيكـنفقـد يهـدم الإيمـان مـا شيـد الكـفـر
وفيـت وفـي بـعـض الـوفـاء iiمـذلـةلإنسانـة فـي الحـي شيمتهـا iiالـغـدر
وقــور، وريـعـان الصـبـا iiيستفـزهـافـتــأرن أحـيـانـا كـمــا أرن الـمـهـر
تسائلني : مـن أنـت ؟ وهـي iiعليمـةوهـل بفتـى مثلـي علـى حالـه iiنكـر
فقلت لها: لو شئت لم تتعنتـي iiولـمتسألـي عـنـي، وعـنـدك بــي iiخـبـر
فقالت: لقـد أزرى بـك الدهـر iiبعدنـافقلـت: معـاذ الله بـل أنـت لا الدهـر
ومـا كـان للأحـزان لـولاك iiمسـلـكإلى القلب، لكن الهوى للبلى iiجسـر
وتهلـك بيـن الـهـزل والـجـد iiمهـجـةإذا مـا عداهـا البيـن عذبـهـا iiالهـجـر
فأيقـنـت أن لاعــز بـعـدي iiلعـاشـقوأن يــدي مـمـا علـقـت بــه صـفــر
وقلـبـت أمــري لا أرى لــي iiراحــةإذا البيـن أنسـانـي ألــح بــي الهـجـر
فعدت إلـى حكـم الزمـان iiوحكمهـالها الذنـب لا تجـزى بـه ولـي iiالعـذر
فـلا تنكرينـي يــا ابـنـة الـعـم، iiإنــهليعـرف مـن أنكرتـه البـدو والحـضـر
ولا تنكريـنـي، إنـنــي غـيــر iiمـنـكـرإذا زلـت الأقـدام، واستنـزل iiالذعـر
وإنــــي لــجــرار لــكــل iiكـتـيـبــةمـعـودة أن لا يـخــل بـهــا iiالـنـصـر
وإنـــي لــنــزال بــكــل iiمـخـوفــةكثيـر إلــى نزالـهـا النـظـر iiالـشـزر
فأظمـأ حتـى ترتـوي البيـض iiوالقنـاوأسغب حتى يشبـع الذئـب iiوالنسـر
ولا أصـبـح الـحـي الخـلـوف iiبـغـارةولا الجيش، ما لم تأتـه قبلـي iiالنـذر
ويــا رب دار لــم تخـفـنـي iiمنـيـعـةطلعـت عليهـا بالـردى أنـا iiوالفـجـر
وحــي رددت الخـيـل حـتـى ملـكـتـههزيـمـا، وردتـنـي البـراقـع والـخـمـر
وساحـبـة الأذيــال نـحــوي iiلقيـتـهـافلـم يلقهـا جافـي اللقـاء ولا iiوعــر
وهبـت لهـا مـا حــازه الجـيـش كـلـهورحـت ولـم يكشـف لأبياتهـا iiسـتـر
ولا راح يطغيـنـي بأثـوابـه الغـنـى ولابــات يثنيـنـي عــن الـكـرم iiالفـقـر
ومـا حاجتـي بالمـال أبغـي iiوفــورهإذا لم أصن عرضـي فـلا وفـر الوفـر
أسرت وما صحبي بعزل لدى الوغـىولا فـرسـي مـهـر ولا ربـــه iiغـمــر
ولكـن إذا حـم القضـاء علـى iiامـرئفلـيـس لـــه بـــر يـقـيـه ولا iiبـحــر
وقال أصيحابـي: الفـرار أو iiالـردى؟فقلـت :همـا أمــران أحلاهـمـا iiمــر
ولكنـنـي أمـضـي لـمــا لا iiيعيـبـنـيوحسبك من أمريـن خيرهمـا iiالأسـر
يقولون لـي بعـت السلامـة iiبالـردىفقلـت أمـا والله، مـا نالنـي iiخـسـر
وهـل يتجافـى عنـي المـوت iiساعـةإذا ما تجافـى عنـي الأسـر iiوالضـر؟
هو الموت فاختر ما عـلا لـك iiذكـرهفلم يمـت الإنسـان مـا حيـي iiالذكـر
ولا خيـر فـي دفــع الــردى iiبمـذلـةكمـا ردهــا يـومـا بسـوءتـه iiعـمـرو
يـمـنـون أن خـلــوا ثـيـابـي، iiوإنـمــاعـلـي ثـيـاب مــن دمائهـمـو iiحـمـر
وقائـم سيـف فيهمـو انــدق iiنصـلـهوأعقاب رمح فيـه قـد حطـم الصـدر
سيذكرنـي قـومـي إذا جــد iiجـدهـموفـي الليلـة الظلمـاء يفتقـد iiالـبـدر
فإن عشت، فالطعن الذي iiيعرفونـهوتلك القنا والبيض والضمـر iiالشقـر
وإن مــت فالإنـسـان لا بـــد مـيــتوإن طالـت الأيـام وانفسـح iiالعـمـر
ولـو سـد غيـري مـا سـددت iiاكتفـوابه وما كان يغلو التبر لو نفق iiالصفر
ونـحــن أنـــاس لا تـوســط iiبـيـنـنـالنـا الصـدر دون العالميـن أو iiالقـبـر
تهـون علينـا فـي المعالـي iiنفوسـنـاومن يخطب الحسناء لم يغلها iiالمهر
أعـز بنـي الدنيـا وأعلـي ذوي iiالـعـلاوأكـرم مـن فـوق الـتـراب ولا فـخـر






التوقيع

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

رد مع اقتباس
 
   
قديم 07-11-2007, 12:21 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو

الصورة الرمزية صقـر عتيبـة

إحصائية العضو






صقـر عتيبـة is on a distinguished road

 

صقـر عتيبـة غير متواجد حالياً

 



الاوسمة

كاتب الموضوع : الـشـامـخ المنتدى : قوافل الشعر الفصيح
رد: من روائع أبو فراس الحمداني

مشكوووور أخوي على القصائد الجميلة العذبة


تـــــقــــ مرووووووووووووري ــــــــبـــــل


صقـر عتيبـة







التوقيع

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

( عتيبة جناح الصقر وثبيـت هامتـه *** ولا يستـوي طيـر بغيـر جـنـاح )

رد مع اقتباس
 
   
قديم 09-12-2007, 12:33 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو

عضو إدارة سابقا


الصورة الرمزية عذبة الصوت

إحصائية العضو






عذبة الصوت is on a distinguished road

 

عذبة الصوت غير متواجد حالياً

 


كاتب الموضوع : الـشـامـخ المنتدى : قوافل الشعر الفصيح
افتراضي رد: من روائع أبو فراس الحمداني

الشامخ يعطيك العافيه ع النقل الرائع







رد مع اقتباس
 
   
قديم 11-12-2007, 12:33 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو

مشرف الأقسام الأجتماعية


الصورة الرمزية المستشــار

إحصائية العضو






المستشــار is on a distinguished road

 

المستشــار غير متواجد حالياً

 



الاوسمة

كاتب الموضوع : الـشـامـخ المنتدى : قوافل الشعر الفصيح
افتراضي رد: من روائع أبو فراس الحمداني

مشكور وابيض وجه

نقلت قصائد شامخة

لك

تقديري







التوقيع

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

رد مع اقتباس
 
   
قديم 01-09-2008, 11:12 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو

مشرف مميز


الصورة الرمزية الــزعــيــم

إحصائية العضو






الــزعــيــم will become famous soon enough

 

الــزعــيــم غير متواجد حالياً

 



الاوسمة

كاتب الموضوع : الـشـامـخ المنتدى : قوافل الشعر الفصيح
افتراضي رد: من روائع أبو فراس الحمداني

مشكووور على النقل

الله يعطيك العافية

تقبل تحياااااااااااااااااتي الخاااااااااااااااااااصة







التوقيع

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

رد مع اقتباس
 
   
قديم 24-02-2009, 06:14 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عااااشق القوافل

الصورة الرمزية المجروح

إحصائية العضو






المجروح is on a distinguished road

 

المجروح غير متواجد حالياً

 



الاوسمة

كاتب الموضوع : الـشـامـخ المنتدى : قوافل الشعر الفصيح
افتراضي رد: من روائع أبو فراس الحمداني

شكرااااا




الله يعطيك العافيه



لك جزيل الشكر







التوقيع

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

رد مع اقتباس
 
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:30 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
الحقوق للقوافـل العـربية: جوال الرسائل 966553850455+

a.d - i.s.s.w

RSS 2.0 RSS XML MAP HTML Sitemap ROR