أن من وهبه الله نعمة الذكاء العاطفي يستطيع أن يستقرئ في أحاسيس الآخرين. كما أن أصحاب المهارات العاطفية النامية جيداً هم أيضاً أكثر احتمالاً ليكونوا راضين عن كيانهم في هذه الحياة وفاعليتهم فيها وقانعين بما حققوه فيها من آمال وما وصلوا إليه من أهداف أما من فقد هذه المهارات وفقد القدرة على خلق حالة من التوازن في حياته العاطفية عاش في صراع داخلي يضعف قدرته على الإنجاز في أي عمل يحتاج إلى التركيز أو إلى التفكير بذهن صاف.
إستقراء أحاسيس الآخرين قد يكون هذا ما يفتقده كثير منااااا
لك التقدير مديرنا على النقل المفيد