قصيدة الشاعر الكبير مطلق بن حميد الثبيتي مجاراة لقصيدة عايض بن سعود العصيميحينما كان
يتعالج بالمانيا :
|
<font size"5" face="Arial">ياراكب اللي يوم نفّاثها حن=تسبق قمر عشرين وقت الزوالي |
طيارها فنّي وطبلونها فنويازين للنفاث فيها اشتعالي |
ياكن تحت إجناحها يضحك الجنولاصواتهم تحت الجناح إجتوالي |
اثقل على كبد الثرى من ميةط¸â‚¬نوأخف من ريش الوحش فالعلالي |
منوة غريب لاذكر ديرته ونوجاته همومه من يمين وشمالي |
ملفاك رجل ٍ عادته يحرق البنوالنجر يعول وبين صبح الدلالي |
في مجلس ٍ مافيه تهمه ولاظنياماذبح للضيف من كبش غالي |
يرسي كما يرسي مكانه جبل عنمعروف لو صكّـت عليه الجبالي |
ابو سعود إليا الركايب تلافنقدّم لاهلهن كيف مرّ ٍ وحالي |
وإليا عطا يعطي عطايا ً بلا منماتعرف اليمنى عطايا الشمالي |
قلّـه ترا غبر الليالي تقافنواقبل سعدك وعنك حملك يشالي |
لاتـثـّر العبره ولاتقرع السنأطلب وحنّـا لك خوان وعيالي |
والنفس عن شطحاتها عنّـها عنعن ّ الفرس بمثولثات الحبالي |
أنته عتيبي مانت هن ّ ٍ ولد هنممدوح لن جا للسوالف مجالي |
ربعك عتيبه والتواريخ كتبنكيـد العدا وامكرمين السبالي |
كم فارس ٍ خلّـو بناته يونّـنعليه واسي مجلس الشيخ خالي |
ستر الخوي والضيف والجار يأمنفي ضفهم من خاينات الليالي |
ياما تمنّـى موتهم ناس لكنزادوا وزادوا بالوفا والكمالي |
ياجاذب الطاروق في مدحهم غنتطرب وتطرب لك قروم الرجالي |
يابوسعود الفكر تايه ومنجنيبا يسيّـر يمكم ياحلالي |
سلّـم على هتلر وسلم عليهنإمكحّلات عيونهن بالدلالي</font> |
|