خيالات
يـاشعيل ياللي كنت ترزم بالهدير
الـعـافية مــن بـعدها مـوت ٍ حـمر
الميسم الحامي وصل طيز البعير
والـيـا إنـكـوى أمــا رغــا وإلا بـعر
تـرى الأسـد يـاخلق مـاينهق كعير
لـو هـو نـهق مـا خافته كل الحُمر
الـثور مـا يـقدر كـما الـطاير يطير
مـا الله خـلق جـنحان تـرفع للبقر
لـو الـبقر طـارت وعـافت لـلمسير
قـلـنا فــلان الـثـور مـا قـلنا صـقر
ⒿⒶⒷⒺⓇ