السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تنوعت كثيراً طرق التعليم منذ عصور واختلفت مذاهبها ومدارسها ولكن يبقى الطالب هو الذاك الكائن الذي نصنع منه تلميذ الغد الأفضل فمنذ القدم أجريت تجارب عدة في مدارس هامبورغ من قبل مجموعة من علماء النفس التربويين كلها أتت بمحصلة واحدة وهي نظرة المعلم على تلاميذه هي وحدها تحقق لهم ثقتهم بأنفسهم لذا عليه أن يراعي الفروق الفردية داخل الصف يديرهم كجماعة واخدة ويعاملهم أفراداً تبعاً لطرق التعليم النشط والفعال سواء عبر التعلم بالمشاريع ، التعلم بالدراما ، التعلم باللعب وإلى آخره من الأساليب النشطة التي تحفز الطالب على التفكير والابداع فضلاً عن ذلك علينا أن نعلم التلميذ مهارات القرن الواحد والعشرين .
طرح قيم ، شكرا لك