![]() |
خادمة إثيوبية تحاول قتل مخدومتها خنقاً أثناء قيادتها السيارة
أنقذت العناية الإلهية كويتية ثلاثينية من موتٍ محققٍ بعد أن حاولت خادمتها الإثيوبية، حديثة العمل بالكويت، قتلها (خنقاً)، وتعرّضت لسحجاتٍ عدة في رقبتها ووجهها وجسدها.
ونقلت صحيفة "الوطن" عن الضحية، "هـ. ع."، قولها: إن الخادمة الإثيوبية ومنذ وصولها إلى منزل العائلة في منطقة (الرقة)، رفضت العمل رفضاً قاطعاً دون إبداء أسبابٍ تذكر، ما حدا بالعائلة إلى إعطائها فرصة لتتأقلم مع المنزل، لكنها أصرّت على رفض العمل، وطلبت إعادتها إلى مكتب الخدم الذي جلبت منه، الأمر الذي واجهته المواطنة برحابة صدر، وسارعت الى مركبتها لنقلها إلى المكتب، إلا أن المفاجأة كانت بانتظار المواطنة، حيث كانت تجلس الخادمة خلفها لتنقض على رقبتها قاصدةً خنقها دون رحمة، إلا أن عناية الله تدخلت في اللحظة الأخيرة بعد أن خارت قوى المواطنة، واصطدمت مركبتها بإحدى خراسانات الرصيف، الأمر الذي جعل يدي الإثيوبية تفلت من رقبة المواطنة، لتسارع الأخيرة إلى النجاة عبر نزولها من المركبة ومن ثم الهروب إلى قارعة الطريق، لتتصل على وجه السرعة بعمليات الداخلية، التي سارعت إلى ضبط الخادمة بعد أن كانت تهم بالهروب عبر الشارع العام. |
رد: خادمة إثيوبية تحاول قتل مخدومتها خنقاً أثناء قيادتها السيارة
لا حول ولا قوة الا بالله
الاثيوبيات جايات لحرب بالخليج والا شسالفة |
رد: خادمة إثيوبية تحاول قتل مخدومتها خنقاً أثناء قيادتها السيارة
لا حول ولا قوة الا بالله مصائب الدنيا
|
رد: خادمة إثيوبية تحاول قتل مخدومتها خنقاً أثناء قيادتها السيارة
با ربي الله يقلع هالاثيوبيات لا عاد احد يستقدمهم
|
رد: خادمة إثيوبية تحاول قتل مخدومتها خنقاً أثناء قيادتها السيارة
الله يكفينا شر من به شر
وصراحه الشغالات كثرت مصايبهم وخاصه الاثيوبيات وربي يحفظنا ويحفظ جميع المسلمين من شرورهم ويعطيك العاااافيه ياعبير تحيااااااااتي |
رد: خادمة إثيوبية تحاول قتل مخدومتها خنقاً أثناء قيادتها السيارة
لا حول ولا قوة الا بالله الله انقذها
|
رد: خادمة إثيوبية تحاول قتل مخدومتها خنقاً أثناء قيادتها السيارة
لا حول ولا قوة الا بالله كترة مشاكل الاثيوبيات
|
رد: خادمة إثيوبية تحاول قتل مخدومتها خنقاً أثناء قيادتها السيارة
الله سلمها باقي لها عمر عشان تتوب عن الشغالات
|
الساعة الآن 03:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir