القوافل العربية

القوافل العربية (https://www.alqwafel.com/vb/index.php)
-   قوافل الزراعية والمياه (https://www.alqwafel.com/vb/forumdisplay.php?f=161)
-   -   تقيم خصوبة التربة كأساس للاحتياجات السمادية للمحاصيل الزراعية (https://www.alqwafel.com/vb/showthread.php?t=489)

الــزعــيــم 15-09-2007 10:35 PM

تقيم خصوبة التربة كأساس للاحتياجات السمادية للمحاصيل الزراعية
 
تقيم خصوبة التربة كأساس للاحتياجات السمادية للمحاصيل الزراعية مقدمة عند توفر الظروف الملائمة للنمو يلاحظ أن النبات ينمو بشكل طبيعي دون تدخل الإنسان ويحصل على غذائه (العناصر الغذائية) من خلال تحلل بقايا النباتات وتفكك الصخور والمركبات الأخرى في التربة ، وعلى هذا الأساس تعيد التربة خصوبتها تلقائياً بشكل جزئي . وعندما ازدادت حاجة الإنسان للغذاء ، أخذ يستغل الأرض بشكل كثيف من خلال زراعة محاصيل متتالية ومجهدة مما أدى إلى خفض خصوبة التربة وتدني الإنتاج ، وبعد أن بدأ إنتاج الأسمدة الكيميائية في الخمسينيات اتجه المزارع نحو الأسمدة الجديدة ولا تزال تستعمل وبكميات كبيرة بغض النظر عما يحتاجه النبات من العناصر الغذائية أو ما يتواجد منها في التربة مما يؤدي ذلك إلى فقد نسبة كبيرة من هذه العناصر دون أن يستفاد منها النبات أو قد تحدث أحياناً حالات تسمم للنبات نتيجة تراكم بعض العناصر الغذائية في التربة. لذلك من الضروري معرفة حالة العناصر الغذائية في التربة والإلمام بما يحتاجه النبات من عناصر غذائية خلال دورة حياته . إن تقدير حاجة النبات للعناصر الغذائية يعتمد على طرق التشخيص التي تشمل أعراض نقص العناصر واختبارات التربة والنبات ، فهذه المؤشرات أو المتطلبات لها أهميتها في تقدير وقت الحاجة إلى إضافة المغذى وإن معدل الإضافة الملائم مرتبط بمتطلبات المحصول للغذاء وقوة تجهيز المغذي للعناصر الغذائية في التربة التي ينمو عليها النبات . فعندما تكون التربة غير قادرة على تجهيز العناصر الغذائية اللازمة والكافية لنمو النبات ، عندئذٍ يصبح من الضروري إضافة هذه العناصر بالقدر المطلوب وإن تشخيص الإحتياجات النباتية للعناصر الغذائية ليس سهلاً ما لم يكن لدى الشخص الذي يقوم بمثل هذا العمل خبرة وممارسة واسعة والمام جيد بأساسيات علم التربة والنباتات وقابليته على تفسير المعلومات التي يتم جمعها . فإجراءات التشخيص للنبات المريض أو التربة تعتبر خطوة أساسية ، نحو الوصول للعلاج اللازم ، إلا أن الإجراءات الوقائية تعتبر الأكثر أهمية لأنه عند ظهور أعراض النقص يحتمل أن يتبعه إختزال أو نقص في الحاصل او موت النبات ما لم يعالج هذا النقص . فالدراسات التي أجريت ولسنوات عديدة لإختبار احتياجات النبات للمغذيات ، إضافة إلى تحاليل التربة ، قد ساهمت في تطوير طرق التنبؤ بحالة التربة الخصوبية . وبشكل عام فالطرق المستخدمة لتوضيح حالة التربة الخصوبية هي :  أعراض نقص المغذي على النبات .  التحاليل الكيميائية للنبات وأنسجة من النباتات النامية في التربة .  الإختبارات البيولوجية .  التحاليل الكيميائية للتربة . أعراض نقص المغذي على النبات إن أغلب طرق تقييم خصوبة التربة تعتمد على القياسات أو الملاحظات التي تؤخذ عن النباتات النامية ، وهذه الطرق تعتبر ذات ميزة كبيرة لكون جميع عوامل النمو متواجدة في محيط منطقة النمو . هذا وقد تم تحديد أعراض نقص المغذي في النبات بما يلي :  شل تام للمحصول في بداية الإنبات .  دوث إنسدادات في الأنسجة الناقلة في النبات .  قزم النبات .  هور أعراض النقص المميزة في أوقات مختلفة خلال فصل النمو .  أخر النضج أو أن يكون النضج غير طبيعي .  نخفاض في الحاصل مع ظهور أو عدم ظهور النقص .  داءة نوعية الحاصل مع تغيير في مكوناته مثل البروتين ، الدهون ، والنشأ .  روقات في الحاصل مقارنة بالنباتات التي لم تعاني من نقص في المغذي . اشارت نتائج البحوث الى أن نقص بعض العناصر الغذائية مثل الفوسفور أو البوتاسيوم قد سبب إختزال كبير في نمو جذور نبات الجت والقمح ، أحياناً أعراض او علامات نقص العنصر لا تظهر بشكل واضح على النبات ولكن قد يحدث خلل في توازن العمليات الفسلجية كأن يحدث تجمع لبعض المركبات العضوية وبنفس الوقت يحصل نقص في مركبات أخرى وهذه التغيرات تؤدي إلى ظهور حالات غير طبيعية كأن تموت بعض اجزاء النبات او فروعه نتيجة تجمع بعض هذه المركبات في القنوات الناقلة ومن ثم انسدادها . على كل حال من الناحية الفسلجية ليس من السهل تفسير التأثير الفسيولوجي لنقص عنصر معين ، مثلاً عند نقص عنصر النيتروجين فإن معظم أوراق النبات تصبح ذات لون أخضر شاحب أو أصفر باهت وعندما تكون كمية النيتروجين محدودة في هذه الحالة يحصل إنخفاض في عملية تكوين الكلوروفيل وتظهر الأصباغ الصفراء مثل الكاروتين والزانثوفيل . إن بعض المصادر قد صنفت نقص المغذيات إلى :  نقص كامن (النقص الخفي) : هذا النوع من النقص لا يظهر أعراضاً منظورة على النبات ، وإنما يكون هناك تأخر في النمو مع قلة ورداءة نوعية الإنتاج . فالنقص الكامن بين النقص الحاد والتجهيز الجيد ، ومن الصعوبة تحديد هذه الحالة من النقص حتى في حالة التحاليل النباتية .  النقص الحاد : في هذه الحالة يمكن ملاحظة أعراض النقص بشكل واضح على النبات ، مثل إختفاء اللون ، تأخر في النمو ، موت أجزاء من النبات أو موت النبات بشكل كامل ، في هذه الحالة يمكن التوصل إلى معرفة وتحديد الحالة بشكل أفضل من خلال تحليل أنسجة النبات ، إن النباتات التي يحدث فيها مثل هذا النقص تكون منخفضة الإنتاج وغالباً ما تكون نوعيته رديئة .  النقص المطلق : يحصل هذا النوع من النقص عندما تكون العناصر الغذائية غير كافية ، وهذا النقص قد يحصل لسببين رئيسيين الأول هو عند بداية تكون التربة يكون محتواها من العناصر الغذائية واطئة جداً أو قد لا تحتوي على هذه العناصر ، لكونها تكونت في أراض خالية من المواد المعدنية الأولية أو أنها خضعت لفترات طويلة من الزمن لعمليات الغسل أو الزراعات الكثيفة المتتالية مما أدى إلى استنزاف جميع عناصرها الغذائية والسبب الثاني هو أن التربة قد تحتوي على عناصر غذائية كافية لسد حاجة النبات إلا أن النبات غير قادر على إمتصاصها لسد حاجته منها بالرغم من وفرتها ، وهذا قد يعود إلى عدة عوامل ، التركيب السائد لتلك التربة أو الملوحة المرتفعة ، الشد الرطوبي أو أمراض معينة مثل مرض العقد الجذرية إن هذا النقص قد يكون خطيراً واحتمال معرفته من خلال تحليل التربة يكون قليلاً وربما يمكن تحديده في النبات من خلال النقص الحقيقي . هذا ويمكن توضيح الحالات المذكورة كما يلي ( عن مجلة (( باسف )) للأخبار الزراعية ) مستوى التجهيز الحدود للإنتاج الحدود للسمية والحدود المتعلقة ( الحد الأدنى لمستوى ( الحد الأعلى لمستوى بالنمو السليم التجهيز الكافي ) التجهيز الكافي ) النقص الحاد النقص الكامن التجهيز الجيد أعراض سمية أعراض منظورة للنقص (شذوذ في النمو واللون وموت جزئي للنبات) لا توجد أعراض نقص مثالية (تأخر في النمو والنشاط يؤدي إلى قلة في الإنتاج والنوعية النباتات تنمو بشكل طبيعي مع قدرة في الإنتاج يمكن تقديرها بوضوح يتأثر النبات كثيراً وتظهر أعراض سمية واضحة مع قلة الإنتاج ورداءة النوعية وحدوث حالة التضاد (عدم الإستفادة من العناصر الغذائية الأخرى ) يمكن تحسن الإنتاج والنوعية بإضافة الأسمدة الأرضية (النقص المطلق) أو الورقية (النقص غير المباشر) كفاية لمستوى التجهيز ويستعمل سماد عند الضرورة لتعويض الفقد في العناصر المغذية عدم إضافة العناصر الغذائية بأي طريقة كانت ومن أي مصدر العوال التي تؤثر في جاهزية العناصر الغذائية للنبات هناك عوامل عديدة قسم منها له تأثير مباشر على جاهزية العناصر الغذائية للنبات والقسم الآخر يكون تأثيرها غير مباشر ، وفيما يلي العوامل التي تؤثر في جاهزية العناصر الغذائية النباتية :  تفاعل التربة (PH) : إن درجة حموضة ( قيمة PH ) المحيط الذي ينمو فيه النبات لها تأثير مباشر في جاهزية بعض العناصر الغذائية ، حيث وجد أن النباتات تحصل على العناصر الغذائية وخاصة الصغرى منها بشكل أكبر في حالة كون المحيط الذي تنمو فيه النباتات يميل إلى الحامضية ، وتنخفض جاهزيتها تدريجياً مع إرتفاع قيمة الـ PH ، هناك بعض العناصر مثل عنصر المولبيدنم يكون تجهيزه للنبات بشكل أفضل في التربة متعادلة التفاعل وينخفض التجهيز بإنخفاض قيمة الـ PH ( الترب التي تميل نحو الحامضية ) ، لذلك فالأسمدة التي يكون تفاعلها النهائي في التربة حامضي يكون تأثيرها أفضل ويفضل إضافتها للترب الكلسية لكون الأخيرة لها القابلية على تثبيت المغذيات وخاصة عندما يميل تفاعلها نحو القاعدية.  التضاد ( التعارض ) والتثبيت : يقصد بالتضاد ، بأنه وجود عنصر مغذي في التربة قد يساعد على توفير عنصر مغذي آخر أو بالعكس لذا فعند إضافة عنصر مغذي على شكل سماد كيميائي قد يغير ميزان محلول التربة ، ويتبع ذلك توفير عناصر غذائية أو بالعكس من ذلك ، على سبيل المثال كما أشارت نتائج بعض الدراسات إلى أن زيادة التسميد بالأسمدة الفوسفاتية قد أدى إلى زيادة حاصل الذرة الصفراء وبنفس الوقت إلى خفض جاهزية عنصر الزنك في الأراضي الفقيرة بهذا العنصر ، بالإضافة إلى ذلك فالفوسفات عند إضافتها للتربة فإنها قد تكون مع الحديد والزنك والمنجنيز مركبات غير قابلة للذوبان مما تؤدي إلى ظهور علامات نقص هذه العناصر على النبات.  ملوحة التربة ( محلول التربة ) : إن زيادة ملوحة محلول التربة تؤدي إلى زيادة الضغط الأزموزي لمحلول التربة وبالتالي عدم إمكانية النبات من إمتصاص العناصر الغذائية بل ويميل إلى أخذ العناصر المسببة للملوحة ذات التركيز الأكثر في محلول التربة وبذا فالملوحة عامل غير مباشر في خفض جاهزية العناصر الغذائية النباتية وإذا ما استمرت الحالة هكذا بدون معالجة فإنها قد تؤدي إلى موت النبات أو خفض الإنتاجية إلى نسبة كبيرة ، كما أشارت إلى ذلك كثير من نتائج البحوث والدراسات فير هذا المجال.  العوامل المناخية : إن الظروف المناخية كإرتفاع درجات الحرارة وانخفاضها عن الحدود التي يتطلبها النبات قد تساهم في خفض قابلية النبات على امتصاص العناصر الغذائية وهذا ربما يعود إلى عدم إنتظام العمليات الفسيولوجية في النبات نتيجة التغيرات التي تحصل في درجات حرارة الجو ومحيط التربة ، أو تأثير غير مباشر من خلال تعرض التربة لدرجات حرارة عالية أو منخفضة جداً . حيث أشارت بعض نتائج البحوث بأن إنخفاض درجات الحرارة تحد من امتصاص عنصر الزنك والمغنيسيوم ، وكذلك وجد أنه كلما انخفضت الحرارة كلما كانت نسبة العناصر الغذائية مثل النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم أقل في النبات.  رطوبة التربة : تعتبر رطوبة التربة من العوامل المهمة التي تحدد جاهزية وكمية العناصر الغذائية التي يمتصها النبات من التربة ، فزيادة الرطوبة لحد معين ( بحدود السعة التشبعية ) قد تساهم في زيادة ذوبان بعض مركبات العناصر الغذائية ، ولكن عند إرتفاع نسبة الرطوبة إلى مستوى أكثر مما تحتفظ به التربة فإن قسم كبير من العناصر الغذائية قد تفقد من التربة وتصبح بعيده عن المنطقة الجذرية ، أو أن تصبح التربة بحالة تغدق تؤثر سلباً في امتصاص العناصر الغذائية كما يحصل لعنصر الزنك ، حيث وجد أنه كلما زاد الجهد الرطوبي كلما قلت نسبة العناصر الغذائية في النبات مثل النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم كما لوحظ ذلك في نبات الطماطم والذرة الصفراء.  نوع أو جنس النبات : إن حاجة النبات للعناصر الغذائية تختلف حسب نوع النبات أو المحصول فهناك نباتات في طبيعتها ذات مجموع جذري كبير مثل هذه النباتات تكون احتياجاتها للعناصر الغذائية أكثر من تلك التي يكون حجم مجموعها الجذري أقل ، قسم من النبات تكون شرهة بالنسبة لعناصر غذائية معينة وقليلة الحاجة لعناصر غذائية أخرى ، وهكذا تختلف بالنسبة لحاجتها للعناصر الغذائية حتى ضمن النوع الواحد ، على سبيل المثال البقوليات تحتاج إلى عنصر البوتاسيوم بكمية أكبر بينما تحتاج إلى الفوسفور والنيتروجين بكميات أقل كأن تكون النسبة 3:1:1 ، بينما محاصيل الحبوب تكون حاجتها إلى العناصر الغذائية الرئيسية بنسب متساوية تقريباً ( النسبة 1:1:1 أو 3:3:2 ) وهذه النسب تعتمد على محتوى التربة من العناصر وعلى تاريخ المزرعة . طرق الكشف عن حالة النبات الغذائية اولا: إختبارات النبات 1. التحليل الكامل للنبات وهذا يجري في المختبر ومن نتائج التحليل يمكن الإستدلال عن مدى تجهيز المغذي وارتباطه بكميته في التربة ، ومن خلال الدراسات والبحوث فقد تم تحديد المستويات الحرجة لبعض العناصر الغذائية لعدد من المحاصيل ( المستوى الحرج للعنصر يعرف بأنه مستوى محتوى العنصر الذي دونه ينخفض الناتج ) على سبيل المثال المستوى الحرج لعنصر الفوسفور لنبات الذرة الصفراء هو بحدود 0.3% ( الجزء المستعمل في التحليل هي الورقة المقابلة تحت السنبلة العليا عند تكوين الشعيرات ) وأنه ليس من السهل إيجاد مستوى ثابت لعنصر معين وذلك بسبب تأثير التداخل الذي يحصل مع العناصر الغذائية الأخرى ، ومن خلال نتائج البحوث التي أجريت في هذا المجال وجد أن المستوى الحرج للنيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم يمتد لمدى واسع من القيم متأثراً بحالة التوازن للمغذيات الأخرى ومستوى الحاصل . 2. إختبارات النسيج إن طريقة تقدير العناصر الغذائية في النبات لنسيج طري قد اعتمدت في تشخيص احتياجات النباتات النامية للعناصر الغذائية خلال فترة نمو معينة ، ومن خلال هذه الإختبارت يمكن تحديد مستوى العنصر المغذي في النبات ، هذا ولغرض الحصول على نتائج تحليل دقيقة فقد تم تحديد الأجزاء النباتية التي تجري عليها اختبارات النسيج كما يلي ( TisdalE and Nelson 1975 ) . المحصول النيتروجين الفسفـور البوتاسيـوم الذرة الصفراء الساق الرئيسي أوالعروق الوسطـى للورقـة العروق الوسطـى للورقة قرب السنبلة نسيج النصل أوالعروق الوسطى للورقة قرب السنبلــة الحبوب الصغيرة الساق الرئيسـي نسيج الورقة قرب مركــز النبـات نسيج الورقة قـرب مركــز النبــات الجــت الثلث الأعلى للساق والسويقات الثلث الأعلـى للساق والسويقات البطاطــا والطماطم السيقان الرئيسيـة أو السويقـات سويقات الورقــة في الجزء السفلي من النبات السويقات وبشكل عام فالجدول التالي يوضح مرحلة اخذ العينة والجزء الذي يؤخذ لتقدير العناصر الغذائية : المحصول ميعاد اخذ العينة الجزء الذي يؤخذ للتحليل حجم العينة الطماطم بداية التزهير الاوراق من القمة النامية لا تقل عن50 ورقة البطاطا بداية تكوين الدرنة = = الفاصوليا بداية التزهير الاوراق من القمة النامية لا تقل عن 60 ورقة الملفوف،الزهرة قبل تكوين الرؤوس اوراق كاملة النمو من المركز لا تقل عن 30 ورقة الجح، الخيار،الكوسا بداية التزهير اوراق كاملة النمو قرب القمة لا تقل عن 60 ورقة الفراولة منتصف موسم النمو اوراق حديثة كاملة النمو لا تقل عن 40 ورقة الجت قبل التزهير الثلث العلوي من النبات لا تقل عن 50 ورقة الذرة بعد تكوين الشرابة ورقة الكوز الكاملة النمو او التي تحتها لا تقل عن 20 ورقة الحمضيات الافرع الثمرية الاوراق من نهاية الافرع لا تقل عن 100 ورقة هذا وبما أن مرحلة النضج لها أهمية كبيرة في اختبار النسيج ، لذلك حدد اختيار النسيج بشكل عام عند التزهير وحتى مرحلة الأثمار المبكر ، حيث يكون استخدام المغذيات في هذه الفترة بأعلى مستوى ، وبما أن الوقت خلال النهار له تأثير على تركيز بعض المغذيات في النبات كما هو الحال بالنسبة للنترات حيث تكون أعلى في الصباح وبعد الظهر ، لذلك فالإختبارات لا تعمل مبكرة في الصباح أو متأخرة بعد الظهر0 هناك بعض الأمور يجب أخذها بعين الإعتبار مثل :  تتبع إمتصاص المغذيات خلال النمو من خلال إختبار النسيج في الحقل وذلك من 5-6 مرات ، حيث يلاحظ بأن تركيز المغذيات يكون أعلى في بداية الفصل عندما يكون النبات بحالة طبيعية .  تكون أكبر كمية للمغذيات في النبات عندما يبدأ النبات بتكوين البذور ( مرحلة الأزهار )  أن تختبر نباتات من المساحات التي يظهر عليها نقص وتقارن مع النباتات من مساحات ذات نمو طبيعي .  بما أن النباتات قد تختلف فيما بينها في النمو لذلك يفضل أن يختبر عدد من النباتات( 10- 15 نبات ) ويعتمد معدل نتائج التحليل . ان الهدف من اختبار النسيج وتحليل النبات هو كما يلي:  تقييم حالة التربة بالنسبة لتجهيز العناصر  تشخيص اعراض النقص قبل ان تظهر على النبات  تقدير تأثير الأسمدة المضافة على تجهيز العناصر الغذائية للنبات وهذا قد يكون مؤشر جيد  لتاثير الاسمدة المضافة خلال فترات نمو المحصول 0  لتوضيح العلاقة بين حالة المغذي ونمو المحصول  تحديد البرنامج التسميدي الملائم لنوع التربة إضافة إلى ما تقدم فالشخص الذي يقوم بإختبار النبات يفضل أن يكون لديه إلمام جيد بالظروف المحيطة بالنبات مثل :  حالة النبات النامي كطبيعة نموه ونشاطه ومقاومته لبعض المؤثرات .. الخ  مستوى المغذيات الأخرى في النبات غير العنصر تحت الدراسة  الإصابة بالأمراض أو الحشرات .  ظروف التربة (التهوية ، الملوحة ، نوع التربة ، رطوبة التربة .. الخ)  الظروف المناخية وتأثيرها على النبات علاقة الحاصل بمحتوى المغذي لقد اجريت بحوث عديدة في مجال علاقة الحاصل بمحتوى النبات من المغذي ، حيث أشارت بعض نتائج هذه البحوث ( Tisdale & Nelson 1975) الى ان زيادة مستوى المغذي في التربة يزيد من محتوى العنصر في النبات وبدوره يزيد من كمية الحاصل. وهذا ما لوحظ بالنسبة للنيتروجين حيث أن زيادة عنصر النيتروجين المضاف للتربة قد أدى الى زيادة نسبته في النبات وبالتحديد في ورقة الذرة الصفراء ، اتبعه زيادة في الحاصل كما يوضح الشكل التالي : http://www.jawaher-qtr.net/uploads/846e13adb9.gif http://www.jawaher-qtr.net/uploads/05001b0ea8.gif شكل يوضح العلاقة بين الحاصل ( حبوب ) ونسبة النيتروجين في ورقة نبات الذرة الصفراء. شكل يوضح العلاقة بين الحاصل ونسبة البوتاسيوم في ورقة نبات الذرة الصفراء. ملاحظة: بينما في حالة عنصر البوتاسيوم يلاحظ أن العلاقة تختلف حيث حدد المستوى الحرج بـ 2% بوتاسيوم . ثانياً : الإختيارات البيولوجية من الطرق المهمة في دراسة متطلبات العناصر الغذائية هي استعمال النبات النامي ، حيث اعتمدت هذه الطريقة في تقدير الحالة الخصوبية للتربة ، وبما أن هذه الطرق تتطلب وقت أكثر مقارنة بالطرق الأخرى لذلك استخدمت طريقة الزراعة بالأصص لتقدير كمية العناصر الغذائية التي يمتصها النبات خلال فترة محدودة ، وربطها بالحاصل ، فهذه الطريقة تعتبر دقيقة في تقييم خصوبة التربة إلا أنها تتعامل مع أعداد محدودة من العينات مقارنة باختبارات التربة التي على العكس من ذلك أي أنها تتعامل مع أعداد أكثر من العينات . ثالثاً : اختبارات التربة تستعمل هذه الطريقة من الإختبارات لتقدير قابلية التربة على تجهيز المغذيات للنبات . فهذه الطريقة تحتاج إلى وقت أقل من الإختبارات البيولوجية ، ويمكن أن تتعامل مع أعداد كبيرة من العينات ، وإن نتائجها تعتبر مؤشر مهم للتجهيز الكلي للمغذيات في التربة ، ولإجل استخدام نتائج اختبار التربة للتنبؤ عن حاجة النبات للمغذي يجب ربط هذه النتائج بالحاصل وتحديد العلاقة بينهما . ويمكن إختصار فوائد اختبارات التربة بما يلي :  المحافظة على الحالة الخصوبية للتربة .  تحديد الإستجابة بالنسبة لتجهيز المغذيات للترب المختلفة .  فكلما كان تجهيز المغذيات من قبل التربة أكبر كلما كانت متطلبات الإضافة من الأسمدة أقل ، لذلك حتى نحصل علىتقدير جيد للمغذي يجب أن تكون عينة التربة ممثلة للحقل بشكل جيد ، من المعروف أنه ليس هناك حقل متجانس في تربته مما ينعكس على مستوى التجهيز ، لذلك يجب التأكد من أن كمية عينات التربة تكون متساوية وتؤخذ بنفس الطريقة ، وكلما كان عدد العينات أكثر كلما كانت النتائج أقرب للواقع ، ويفضل أخذ العينة بالمثقاب ( Auger ). الجدول التالي يوضح نسبة المغذيات الممتصة من التربة في مراحل مختلفة من نمو المحصول ( Tisdale and Nelson 1975 ) الذرة الصفراء – فترات النمو ( يوم ) المغــذي صفر – 25 26 – 50 51 – 75 76 – 100 101 – 115 N 8 35 31 20 6 P 2 O 5 4 27 36 25 8 K 2 O 9 44 31 14 2 الباذنجان المغــذي صفر-20 21-50 51-170 171-200 N 2 30 56 12 P 2 O 5 3 22 45 30 K 2 O 2 29 58 11 الفلفل الحلو المغــذي صفر -10 11-35 36-125 126-150 N 2 14 70 14 P 2 O 5 4 21 64 11 K 2 O 1 12 77 10 الخيار المغــذي صفر -17 18-62 63-97 98-122 N 3 37 46 14 P 2 O 5 2 34 52 12 K 2 O 3 37 47 13 إن الغرض من التسميد هو لسد حاجة النبات من المغذيات التي لا تستطيع التربة امدادها بها ، اذا فالهدف من اعداد برنامج تسميدي لمحصول أو محاصيل معينة هو لتحديد كمية المغذيات التي يتطلبها ذلك المحصول أو تلك المحاصيل خلال فترة نموه وهذا يقودنا إلى استعمال السماد بأقل كمية ممكنة وأعلى كفاءة محتملة وأفضل حاصل عندما تكون ظروف النمو الأخرى متوفرة بشكل جيد ، وإن إي برنامج تسميدي يخضع لعدد من العوامل منها صفات المحصول ، صفات التربة الحاصل المتوقع ، نوعية السماد، نوعية مياه الري بالإضافة إلى تكاليف السماد مقارنة بسعر بيع المحصول . الجدول التالي يوضح كمية المغذيات الممتصة من قبل النبات وعلاقتها بالناتج لبعض المحاصيل المحصول الحاصل/ ه N (كغم) P2O5 (كغم) K2O (كغم) Mg (كغم) كبريت (كغم) الجت 19.8 (طن) 504 89 538 45 45 البرسيم 14.8 (طن) 336 100 403 33 33 الذرة الصفراء حبوب 180 بوشل 190 78 54 18 16 علف 8.97 (طن) 78 33 215 38 18 البطاطا درنات 500 بوشل 168 89 296 13 13 مخلفات نباتية - 113 38 100 22 13 بطاطا حلوه درنات 400 بوشل 59 29 141 6 - مخلفات نباتية - 56 16 94 7 - الطماطم ثمار قـش 98.8 طن 4.94 161 99 75 22 323 196 11 25 31 29 هذا وفي كل الأحوال يجب أخذ بعين الاعتبار ما تحتويه التربة من مغذيات جاهزة للامتصاص من قبل المحصول وكذلك الاسمدة العضوية المضافة . إن طبيعة نمو النبات تختلف من نبات لآخر، فالجزء الخضري كحجم يختلف من نبات لآخر وحتى ضمن النوع الواحد حسب الظروف المحيطة، فالاختلاف في النمو الخضري يترتب عليه اختلاف في طبيعة نمو وحجم المجموع الجذري، وبما أن الجذور هي جزء رئيسي في النبات تعمل على امتصاص المغذيات من التربة، لذا فإن معرفة سلوك وتطور المجموع الجذري يعتبر عاملاً مساعد في تحديد عمليات التسميد لذلك صنفت الجذور كونها ليفية أو وتدية وفترة نموها هل هي سنوية، حوليه أم معمرة فهذه أيضاً من الصفات التي تدخل في تحديد عمليات التسميد. إضافة لما تقدم فإن معرفة طبيعة التجذير في النبات إن كان مبكراً أو متأخراً، على سبيل المثال إذا كان الجذر مبكر ونشط ومن النوع الوتدي فيفضل وضع السماد مباشرة تحت البذره، أما إذا كان الجذر مبكر متفرع جانبياً في هذه الحالة يفضل وضع السماد جانبياً، لذلك معرفة طبيعة نمو ونوعية الجذور تساهم في تحديد الوضع الملائم والأكثر فعالية للسماد المضاف. إذاً نسبة امتصاص المغذيات تختلف من نبات لآخر حسب طبيعة نمو وحجم المجموع الجذري. فمثلاً نبات الذرة الصفراء يعتمد بشكل كبير على عنصر الفوسفور في وقت مبكر من النمو لذلك يتطلب وضع السماد قرب الجذر وبعد أن يتكون الجذر ويمتد عندما يكون إرتفاع النبات بحدود 60سم تصبح له القابلية على امتصاص المغذيات من منطقة واسعة من التربة . ومن العوامل التي لها علاقة في امتصاص المغذيات هي السعة التبادلية للأيونات الموجية للجذور، حيث لهذه الصفة تأثير واضح على امتصاص المغذيات، على سبيل المثال إن السعة التبادلية لجذور نباتات ذوات الفلقتين هي أكبر من تلك لذوات الفلقة الواحدة لذلك فالجذور ذات السعة التبادلية العالية تمتص الأيونات الموجبة الثنائية مثل الكالسيوم بشكل أكبر من الموجبة الأحادية مثل البوتاسيوم، وعلى العكس من ذلك فإن الجذور ذات السعة التبادلية الواطئة تمتص أيونات موجبة ثنائية التكافؤ أقل وأيونات موجبة أحادية أكثر . حركة السماد إن الأسمدة المعدنية بشكل عام تعتبر أملاح وتأثيرها كملح يختلف حسب نوع السماد ودرجة ذوبانه، وإن حركتها في التربة تتأثر بطبيعة السماد نفسه وصفات التربة، فالفسفور مثلاً يتحرك بشكل بطيء جداً من منطقة إضافته لكونه عنصر غير متحرك في التربة، لذلك فحركة الفوسفات لا تعتبر مهمة من حيث تأثيرها كملح . أما الأسمدة النيتروجينية فإنها تتحرك خلال التربة حسب حركة ماء التربة، فالنترات مثلاً تتحرك بسهولة أكثر مقارنة بالأيونات الأخرى لكونها غير مرتبط' بدقائق التربة بينما الأمونيا تمتص من قبل غرويات التربة لذا تكون حركتها أبطىء . فتأثير السماد كملح يظهر أحياناً على النبات من خلال حرق أو جفاف بعض أجزاء النبات بسبب خروج الماء من النبات عندما يكون تركيز الملح مرتفع في محيط المنطقة الجذرية وهذه تدعى بعملية البلزمة . فالعناصر السمادية لها تأثيرات ملحية حسب درجة ذوبان السماد وحركته وإمكانية تجمعه على سطح التربة من خلال حركة الماء نحو الأعلى . ومن خلال نتائج البحوث وجد أن المركبات الحاملة للنيتروجين تكون أضرارها أكثر وضوحاًَ وخاصة بالنسبة للبذور، وإن الأمونيا الحرة لها تأثير سام ولها القابلية على الحركة بحرية خلال جدار الخلية بينما أيون الأمونيوم لا يستطيع ذلك . كما وإن اليوريا وهيدروكسيد وكاربونات الأمونيوم قد تسبب ضراراً أكثر مقارنة بفوسفات الأمونيوم الأحادية وكبريتات ونترات الأمونيوم، وإن وضعها بجانب أو تحت البذور تكون أقل تأثيراً على البادرات . الجدول التالي يوضح التراكيز الحرجة للعناصر الغذائية في بعض المحاصيل الزراعية Wheeler (1978) .... and ، Beutel et al (1978). المحصول مرحلة النمو جزء النبات نسبة مئوية جزء بالمليون N P K CA MG B ZN MN CU الذره الصفراء تكون الشرابات ورقة الكوز 3 0.25 1.9 0.40 0.20 10 15 15 15 الجت التزهير الأوراق الناضجة من الثلث الأول من القمة - 0.35 2.2 0.80 0.40 30 15 25 7 الطماطم التزهير المبكر عنق الورقة الرابعة من الطرف النامي - 1.0 3.0 - - - - - - البطاطا وسط الموسم عنق الورقة الرابعة من الطرف النامي - 0.5 4.0 - - - - - - العنب - - 2.3 0.23 1.5 1.4 0.41 42 30 98 23 حشيشة برمودا - - 2.0 0.34 1.6 - - - - - - الحمضيات 5-7 شهر من الربيع السابق الأوراق الطرفيه - 0.06 0.4 1.6 0.16 21 16 16 4 إن استخدام التراكيز الحرجة لمعرفة كمية الأسمدة المطلوب إضافتها ليست بالعملية السهلة، حيث أن هناك الكثير من التداخلات بين عوامل النمو المختلفة وتركيز العناصر الغذائية في أنسجة النبات. فمحتوى النبات من العناصر الغذائية يتغير مع عمر النبات، حيث لوحظ أن تركيز النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم تقل مع زيادة أو تقدم العمر بينما تزداد تراكيز الكالسيوم، المغنيسيوم، المنجنيز والبورون في أغلب الأحيان، لذلك يجب أن تكون الأوراق الخاضعة للتحليل في عمر فسيولوجي واحد. كما وأن ظروف الحرارة والرطوبة قد تؤثر في تركيز العنصر المغذي داخل النبات، إضافة إلى أن نقص عنصر مغذي ربما يؤدي إلى زيادة عنصر أخر، كل هذه الظروف تساهم في تغيير المستوى الحرج للعنصر. ولكن كل هذا لا يمنع الاسترشاد بالمستوى الحرج لتحديد الإضافات السمادية. جدول يوضح احتياجات بعض المحاصيل للعناصر الغذائية مقدرة بـ ( كغم/دونم) (محطة بجوث الحمرانية – وزارة البيئة والمياه/ دولة الامارات العربية المتحدة) المحصول (حقل كشوف) N P2O5 K2O الملاحظات الطماطم 20 15 10 الفلفل 20 15 10 الباذنجان 20 15 10 البطاطا 15 10 15 الملفوف 30 15 6 الزهرة 30 15 6 الكوسا 20 10 10 الجح 20 10 10 البطيخ 20 10 10 الخيار 20 10 10 البصل 20 6 6 الباميا 30 15 15 الفاصوليا 25 10 15 اللوبيا 25 10 15 الفول 25 10 15 الذرة الصفراء 30 15 10 المحصول(زراعة محمية) خيار 20 15 20 طماطم 20 15 20 فاصوليا 20 15 20 محاصيل اعلاف الرودس 75 25 25 لكل سنة البانيكم 100 25 25 لكل سنة الجت 45 15 25 لكل سنة اشجار الفاكهة كغم/شجرة الحمضيات 2.5 1 1.5 = كغم/شجرة عمر اكثر من15 سنة الجوافة 2.5 1 1.5 = كغم/شجرة عمر اكثر من15 سنة النخيل 2 1 1 = كغم/شجرة عمر اكثر من15 سنة المانجو 1.5 1 1.5 =كغم/شجرة عمر اكثر من15 سنة

آحسـ إنسآن ـآس 16-09-2007 05:16 PM

رد: تقيم خصوبة التربة كأساس للاحتياجات السمادية للمحاصيل الزراعية
 
مشكور وماقصرت

الــذيــب 17-09-2007 08:57 PM

رد: تقيم خصوبة التربة كأساس للاحتياجات السمادية للمحاصيل الزراعية
 
مشكوووووووووووووور على هذا الموضوع الجميل

لك خالص التحية

أميـرالقوافــل 18-09-2007 05:52 PM

رد: تقيم خصوبة التربة كأساس للاحتياجات السمادية للمحاصيل الزراعية
 
http://www.jawaher-qtr.net/uploads/5b8e79286e.gif


وتقبــــ مرووووووري ــــــــــــل

أمير القوافل

الــزعــيــم 19-09-2007 03:13 AM

رد: تقيم خصوبة التربة كأساس للاحتياجات السمادية للمحاصيل الزراعية
 
شـــرفــــنــــي مـــرووووركــــم و أثـــلــــج صـــــدري

لـــكـــم خـــالــــص الــتـــحـــيـــة

آحسـ إنسآن ـآس 19-09-2007 08:41 PM

رد: تقيم خصوبة التربة كأساس للاحتياجات السمادية للمحاصيل الزراعية
 
الله يعطيك العافية أخوي


زعيم القوافل

الفارس 22-09-2007 09:45 PM

رد: تقيم خصوبة التربة كأساس للاحتياجات السمادية للمحاصيل الزراعية
 
مشكوور على النقل المميز

تقبل مرووري

الــفــارس

الـشـامـخ 23-09-2007 06:20 AM

رد: تقيم خصوبة التربة كأساس للاحتياجات السمادية للمحاصيل الزراعية
 
مشكوور على هذا الموضوع الشيق والمفيد

تقبل مروووري

صقـر عتيبـة 09-01-2008 02:34 AM

رد: تقيم خصوبة التربة كأساس للاحتياجات السمادية للمحاصيل الزراعية
 
مشكووووور أخوي الزعيم على الموضوع الجميل




تــقـــ مروووووووووووووري ـــــبـــــل





صقـر عتيبـة

الــزعــيــم 12-01-2008 02:12 AM

رد: تقيم خصوبة التربة كأساس للاحتياجات السمادية للمحاصيل الزراعية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك القوافــل (المشاركة 2090)
الله يعطيك العافية أخوي


زعيم القوافل

أنــورت صــفــحــتــي بــشـــروقــك عــلــيــهـــا

لك خـــالـــص الــتــحــيـــة

الــزعــيــم 12-01-2008 02:13 AM

رد: تقيم خصوبة التربة كأساس للاحتياجات السمادية للمحاصيل الزراعية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الــفــارس (المشاركة 2937)
مشكوور على النقل المميز

تقبل مرووري

الــفــارس

أنــورت صــفــحــتــي بــشـــروقــك عــلــيــهـــا

لك خـــالـــص الــتــحــيـــة

الــزعــيــم 12-01-2008 02:13 AM

رد: تقيم خصوبة التربة كأساس للاحتياجات السمادية للمحاصيل الزراعية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الـشـامـخ (المشاركة 3170)
مشكوور على هذا الموضوع الشيق والمفيد

تقبل مروووري

أنــورت صــفــحــتــي بــشـــروقــك عــلــيــهـــا

لك خـــالـــص الــتــحــيـــة

الــزعــيــم 12-01-2008 02:14 AM

رد: تقيم خصوبة التربة كأساس للاحتياجات السمادية للمحاصيل الزراعية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقـر عتيبـة (المشاركة 21956)
مشكووووور أخوي الزعيم على الموضوع الجميل




تــقـــ مروووووووووووووري ـــــبـــــل





صقـر عتيبـة


أنــورت صــفــحــتــي بــشـــروقــك عــلــيــهـــا

لك خـــالـــص الــتــحــيـــة

المجروح 04-03-2009 12:49 PM

رد: تقيم خصوبة التربة كأساس للاحتياجات السمادية لل
 
شكرااااااا


الله يعطيك العافيه



لك مني جزيل الشكر

الــزعــيــم 16-03-2009 06:33 PM

رد: تقيم خصوبة التربة كأساس للاحتياجات السمادية لل
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المجروح (المشاركة 72393)
شكرااااااا


الله يعطيك العافيه



لك مني جزيل الشكر

شرفني مروووورك الرائع

واشرقت من بهاء شمسك صفحتي

لك تحياااااااااااااااااتي الخااااااااااااااااااااصة


الساعة الآن 10:30 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

الحقوق للقوافـل العـربية: جوال الرسائل 966553850455+

a.d - i.s.s.w