القوافل العربية

القوافل العربية (https://www.alqwafel.com/vb/index.php)
-   قوافل القرآن الكريم وعلومه (https://www.alqwafel.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   حياتي بقرآني (https://www.alqwafel.com/vb/showthread.php?t=20427)

عوض بن عبيان الثبيتي 02-03-2013 11:28 AM

رد: حياتي بقرآني
 
ورود الريم
بارك الله فيك وفي عمرك وفي علمك ف الدعوة الى الله وظيفة الرسل ومن سار على نهجهم فهنيئاً
لك السيرعلى ذك النهج ولكن لايكفي منك ذلك فقط بل امل منك الدخول الى المواضيع الخاصة ب بنات جنسك ومنهن امهاتنا واخواتنا وبناتنا ويكون دعوة وتوجيه بدون ذكر اسماء وبدون تجريح
وماذاك الا انني من خلال ممارستي الرقية الشرعية وتجربتي في اوساط النساء وكذلك الرجال ان
اكثرمن يتردد على اهل السحروالشعوذة من النساءف وجب علينا جميعا توجيههن وتذكيرهن بعظم الخطرالديني والدنيوي الذي يقع فيه الرجل اوالمرأة بلا مبالاة ولاخوف من عذاب الله وسامحونا على الاطالة

ورود الريم 05-03-2013 11:59 AM

رد: حياتي بقرآني
 
يا أيها الَّذِين َ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنْ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا

تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا ) [ الحجرات : 12]

...

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ

الْحَدِيث وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا تَحَسَّسُوا وَلَا تَبَاغَضُوا وَكُونُوا إِخْوَانًا وَلَا يَخْطُبُ

الرَّجُلُ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ حَتَّى يَنْكِحَ أَوْ يَتْرُكَ ) (رواه البخاري)


التفسير..قال القرطبي " المراد بالظن هنا التهمة التي لا سبب لها

كمن يتهم رجلاً بالفاحشة من غير أن يظهر عليه ما يقتضيها ، ولذلك عطف

عليه قوله : ( ولا تجسسوا ) وذلك أن الشخص يقع له خاطر التهمة فيريد

أن يتحقق فيتجسس ويبحث ويستمع ، فنهى عن ذلك.



عوض بن عبيان الثبيتي 09-03-2013 09:43 AM

رد: حياتي بقرآني
 
اختي ورود الريم
شكرالك ونفعنا الله واياك بكتابه وهدي نبيه صلى الله عليه وسلم
لك مني فائق الاحترام

ورود الريم 09-03-2013 11:36 AM

رد: حياتي بقرآني
 
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ

رَآنِي النَّبِيُّ ﷺ وَأَنَا أُحَرِّكُ شَفَتَيَّ،


فَقَالَ:"مَا تَقُولُ يَا أَبَا أُمَامَةَ؟"


قُلْتُ : أَذْكُرُاللَّهَ،

قَالَ: "أَفَلا أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْ ذِكْرِكَ اللَّهَ اللَّيْلَ مَعَ النَّهَارِ؟

تَقُولُ:

الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ،

وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ،

وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ،

وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ،

وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ،

وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ،

وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ،

وَتُسَبِّحُ اللَّهَ مِثْلَهُنَّ "،

ثُمَّ قَالَ: " تُعَلِّمُهُنَّ عَقِبَكَ مِنْ بَعْدَكَ ".


أخرجه النسائي (6/50) ، رقم ( 9994 ( ،

وابن خزيمة (1/371 ، رقم 754) ،

والطبراني (8/238 ، رقم 7930)

وصححه الألباني (صحيح الجامع، رقم: 2615(



هذا الحديث الجميل للأسف هو كنز من كنوز السنة النبوية
المنسية هذه الأيام،

ورود الريم 10-03-2013 11:45 AM

رد: حياتي بقرآني
 
{ كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ * وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ * وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ * وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ * إِلَى

رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ * فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّى * وَلَكِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى * ثُمَّ ذَهَبَ إِلَى أَهْلِهِ يَتَمَطَّى * أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى

* ثُمَّ أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى * أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى * أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى * ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ

فَسَوَّى * فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى * أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى }

يعظ تعالى عباده بذكر حال المحتضر عند السياق ، وأنه إذا بلغت روحه التراقي، وهي العظام المكتنفة

لثغرة النحر، فحينئذ يشتد الكرب، ويطلب كل وسيلة وسبب، يظن أن يحصل به الشفاء والراحة، ولهذا

قال: {
وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ
} أي: من يرقيه من الرقية لأنهم انقطعت آمالهم من الأسباب العادية، فلم يبق إلا

الأسباب الإلهية . ولكن القضاء والقدر، إذا حتم وجاء فلا مرد له، { وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ } للدنيا. { وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ } أي: اجتمعت الشدائد والتفت، وعظم الأمر وصعب الكرب، وأريد أن تخرج الروح التي

ألفت البدن ولم تزل معه، فتساق إلى الله تعالى، حتى يجازيها بأعمالها، ويقررها بفعالها.

فهذا الزجر، [الذي ذكره الله] يسوق القلوب إلى ما فيه نجاتها، ويزجرها عما فيه هلاكها. ولكن المعاند

الذي لا تنفع فيه الآيات، لا يزال مستمرا على بغيه وكفره وعناده.




عوض بن عبيان الثبيتي 11-03-2013 10:24 AM

رد: حياتي بقرآني
 
ذلك اليوم الذي اقض مضاجع الجبابرة و يعلمون انه واقع لامحالة ثبتنا الله جميعاعلى سنته وهدي كتابه ,شكرا لك وفقق الله

ورود الريم 11-03-2013 11:23 PM

رد: حياتي بقرآني
 
,,سورة البروج ,,

(وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ (1) وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ (2) وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ (3) قُتِلَ أَصْحَابُ الأُخْدُودِ (4) النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ (5) إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ (6)وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ (7)وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (8) الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ(9) )
أقسم الله تعالى بالسماء ذات المنازل التي تمر بها الشمس والقمر, وبيوم القيامة الذي وعد الله الخلق أن يجمعهم فيه, وشاهد يشهد, ومشهود يشهد عليه.
ويقسم الله- سبحانه- بما يشاء من مخلوقاته, أما المخلوق فلا يجوز له أن يقسم بغير الله, فإن القسم بغير الله شرك.
لُعن الذين شَقُّوا في الأرض شقًا عظيمًا؛ لتعذيب المؤمنين, وأوقدوا النار الشديدة ذات الوَقود, إذ هم قعود على الأخدود ملازمون له, وهم على ما يفعلون بالمؤمنين من تنكيل وتعذيب حضورٌ. وما أخذوهم بمثل هذا العقاب الشديد إلا أن كانوا مؤمنين بالله العزيز الذي لا يغالَب, الحميد في أقواله وأفعاله وأوصافه, الذي له ملك السماوات والأرض, وهو- سبحانه- على كل شيء شهيد, لا يخفى عليه شيء.

(إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ (10) )

إن الذين حرقوا المؤمنين والمؤمنات بالنار؛ ليصرفوهم عن دين الله, ثم لم يتوبوا, فلهم في الآخرة عذاب جهنم, ولهم العذاب الشديد المحرق.

(إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ (11) )
إن الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا الأعمال الصالحات, لهم جنات تجري من تحت قصورها الأنهار, ذلك الفوز العظيم.

(إنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ (12) إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ (13) وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ (14) ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ (15) فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ(16)
إن انتقام ربك من أعدائه وعذابه لهم لَعظيم شديد, إنه هو يُبدئ الخلق ثم يعيده, وهو الغفور لمن تاب, كثير المودة والمحبة لأوليائه, صاحب العرشِ المجيدُ الذي بلغ المنتهى في الفضل والكرم, فَعَّال لما يريد, لا يمتنع عليه شيء يريده.

(هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْجُنُودِ (17) فِرْعَوْنَ وَثَمُودَ (18) بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي تَكْذِيبٍ (19)وَاللَّهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيطٌ (20) بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ (21) فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ(22) )
هل بلغك -أيها الرسول- خبر الجموع الكافرة المكذبة لأنبيائها, فرعون وثمود, وما حلَّ بهم من العذاب والنكال, لم يعتبر القوم بذلك, بل الذين كفروا في تكذيب متواصل كدأب مَن قبلهم, والله قد أحاط بهم علما وقدرة, لا يخفى عليه منهم ومن أعمالهم شيء.
وليس القرآن كما زعم المكذبون المشركون بأنه شعر وسحر, فكذَّبوا به, بل هو قرآن عظيم كريم, في لوح محفوظ, لا يناله تبديل ولا تحريف.

عبير الشوق 12-03-2013 06:55 PM

رد: حياتي بقرآني
 
غاليتي ورود : بوركت يمينكِ وجزاكِ ووالديكِ الجنة

بإذن الله سأعود الحضور ها هُنا لنجني معاً الخير الكثير

بإنتظار إنسكابك الميمون

ورود الريم 13-03-2013 10:03 PM

رد: حياتي بقرآني
 
,,سورة الماعون ,,


(أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ (1) )



أرأيت حال ذلك الذي يكذِّب بالبعث والجزاء؟




(فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ (2) )


فذلك الذي يدفع اليتيم بعنف وشدة عن حقه؛ لقساوة قلبه.




(وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ (3) )


ولا يحضُّ غيره على إطعام المسكين, فكيف له أن يطعمه بنفسه؟




(فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ (4)الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ (5) )


فعذاب شديد للمصلين الذين هم عن صلاتهم لاهون, لا يقيمونها على وجهها, ولا يؤدونها في وقتها.




( الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ (6) )


الذين هم يتظاهرون بأعمال الخير مراءاة للناس.




(وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ (7) )


ويمنعون إعارة ما لا تضر إعارته من الآنية وغيرها, فلا هم أحسنوا عبادة ربهم, ولا هم أحسنوا إلى خلقه.







..

ورود الريم 17-03-2013 10:33 AM

رد: حياتي بقرآني
 
( السميع ) جل جلاله ..
الذي تمدح بسعة سمعه من فوق سبع سماوات لخبر امرأة جاءت تجادل في زوجها، وعائشة رضي الله عنها في ناحية الحجرة لا تسمع !
السميع الذي أجاب دعوة يوسف :
{ فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
فيا كل مهموم !
ويا كل مكروب !
ربك يحب أن يسمع دعاءك وشكواك ..
فارفعها .. فإنما هي ( كُن ) ويأتي الفرج.



الساعة الآن 10:54 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

الحقوق للقوافـل العـربية: جوال الرسائل 966553850455+

a.d - i.s.s.w