حورية البحر
22-02-2009, 11:13 PM
لماذا تبحثين عن وظيفه ولديك أعظم وظيفه؟
قال تعالى((ولتكن منكم أمه يدعون إ لى الخيرويأمرون بالمعروف وينهون عن
المنكروأولئك هم المفلحون))
ففي هذه الآيه أمرعظيم عده العلماء من سادس أركان الآسلام لان في تركه غفله وفي بعدنا عنه العذاب والنقمه لقول رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم(والذي نفسي بيده,لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر,أوليوشكن الله أن يبعث عليكم عذاباً منه,فتدعون,فلا يستجاب لكم)
لعن بسببه قوم بني آسرائيل وظل بسبب تركه الكثيرويا للاسف فقد أصبح شبه مختفي بيننا نحن المسلمين,أصبحنا نخشى الناس فيه ويوسوس لنا الشيطان فيه,ونسينا حديث المصطفى فيه.عن أبي سعيدقال قال:رسول اللهصلى الله عليه وسلم(لايحقرأحدكم نفسه قالوا:يارسول الله,وكيف يحقرأحدنا نفسه؟قال:يرى أمراًلله عليه فيه مقال,ثم لايقول فيه,فيقول الله عزوجل له يوم القيامه:مامنعك أن تقول في
كذاكذا؟فيقول:خشية الناس فيقول:فإياي كنت أحق ان تخشى)رواه أبن ماجهفمابالنا نحرم أنفسنا جني ثمرات هذا العمل العظيم الذي هووظيفة الآنبياء والمرسلين.وقدقالها رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم(فوالله لآن يهدي الله بك رجلاً واحداً خيرلك من حمرالنعم)إليس هذا هوالحرمان؟فخيرالدنيا والآخره في هذا العمل يزيد ألم تسمعي قوله تعالى((ومن أحسن قولاًممن دعاإلى الله وعمل صالحاًوقال إننى من المسلمين))فالامرياغاليه لايكلفك كثير ولاتجعلي للشيطان عليك سبيل فالشريط الاسلامي والكتيب الصغيروالمطويه والنصيحه والهديه المخلصه النيه الخارجه من القلب تصل إلى القلب كلها وسائل وموصلات لتنالي هذه المكانه وترضى الرحمن وتحصلي على الآجروالثواب .فقدصح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قالمن دعا إلى هدى كان له من الاجر مثل أجورمن أتبعه)يعني إذاأتبعتك واحده فلكي مثل أجرها وإذا أتبعك ألف فلكي مثل أجورهم,أي كرامه هذه وأي غايه وأي وظيفه هذه التي حرمنا أنفسنا نيلها وجني ثمارها !
أحيراً:كوني أيتها المسلمه كما أرادالله لك...كوني هذه الداعيه الناجحه المشفقه الناصحه التي تخلط الحلم بالعلم والقول بالعمل ,كوني الداعيه التي تحترق لتكون
نوراًلغيرها يستضاء به في الطريق وتسلكي به مسلك الرسول الشفيق.
منقوووول للأفادهـ
قال تعالى((ولتكن منكم أمه يدعون إ لى الخيرويأمرون بالمعروف وينهون عن
المنكروأولئك هم المفلحون))
ففي هذه الآيه أمرعظيم عده العلماء من سادس أركان الآسلام لان في تركه غفله وفي بعدنا عنه العذاب والنقمه لقول رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم(والذي نفسي بيده,لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر,أوليوشكن الله أن يبعث عليكم عذاباً منه,فتدعون,فلا يستجاب لكم)
لعن بسببه قوم بني آسرائيل وظل بسبب تركه الكثيرويا للاسف فقد أصبح شبه مختفي بيننا نحن المسلمين,أصبحنا نخشى الناس فيه ويوسوس لنا الشيطان فيه,ونسينا حديث المصطفى فيه.عن أبي سعيدقال قال:رسول اللهصلى الله عليه وسلم(لايحقرأحدكم نفسه قالوا:يارسول الله,وكيف يحقرأحدنا نفسه؟قال:يرى أمراًلله عليه فيه مقال,ثم لايقول فيه,فيقول الله عزوجل له يوم القيامه:مامنعك أن تقول في
كذاكذا؟فيقول:خشية الناس فيقول:فإياي كنت أحق ان تخشى)رواه أبن ماجهفمابالنا نحرم أنفسنا جني ثمرات هذا العمل العظيم الذي هووظيفة الآنبياء والمرسلين.وقدقالها رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم(فوالله لآن يهدي الله بك رجلاً واحداً خيرلك من حمرالنعم)إليس هذا هوالحرمان؟فخيرالدنيا والآخره في هذا العمل يزيد ألم تسمعي قوله تعالى((ومن أحسن قولاًممن دعاإلى الله وعمل صالحاًوقال إننى من المسلمين))فالامرياغاليه لايكلفك كثير ولاتجعلي للشيطان عليك سبيل فالشريط الاسلامي والكتيب الصغيروالمطويه والنصيحه والهديه المخلصه النيه الخارجه من القلب تصل إلى القلب كلها وسائل وموصلات لتنالي هذه المكانه وترضى الرحمن وتحصلي على الآجروالثواب .فقدصح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قالمن دعا إلى هدى كان له من الاجر مثل أجورمن أتبعه)يعني إذاأتبعتك واحده فلكي مثل أجرها وإذا أتبعك ألف فلكي مثل أجورهم,أي كرامه هذه وأي غايه وأي وظيفه هذه التي حرمنا أنفسنا نيلها وجني ثمارها !
أحيراً:كوني أيتها المسلمه كما أرادالله لك...كوني هذه الداعيه الناجحه المشفقه الناصحه التي تخلط الحلم بالعلم والقول بالعمل ,كوني الداعيه التي تحترق لتكون
نوراًلغيرها يستضاء به في الطريق وتسلكي به مسلك الرسول الشفيق.
منقوووول للأفادهـ